أستاذ علوم سياسية: العقلية الدموية الإسرائيلية تجاه غزة تتكرر في لبنان
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
قال دكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إنّ العقلية الدموية الإسرائيلية في غزة تتكرر في لبنان، مشيرًا، إلى أنّ الذهاب للجبهة اللبنانية لمواجهة حزب الله فصل ثانٍ من حرب غزة، ومرتبطة ارتباط عضوي بها.
وأضاف «دياب» خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك عقبات كثيرة أمام الاحتلال في لبنان تختلف عن غزة، أهمها الجدوى من الدخول البري إلى لبنان، إذ يؤكد معظم المحللين العسكريين أن الاحتلال غير جاهز للاجتياح البري.
وتابع، أن الاجتياح يعني أن الوصول إلى مواجهة إقليمية أصبح قاب قوسين أو أدني، لافتًا، إلى أن إيران والحوثيين والعراقيين سينخرطون فيها، كما أن إسرائيل لا يمكنه دخول مثل هذه الحرب دون الولايات المتحدة.
وتابع أستاذ العلوم السياسية، أن اجتياح لبنان برا، يحتاج لإمكانيات لوجستية كبيرة لا تملكها إسرائيل، بعدما تعرضت للإنهاك في قطاع غزة، كما أن عددا كبيرا من أفراد جيش الاحتلال موجودون في غزة والضفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الولايات المتحدة قطاع غزة إسرائيل حزب الله إطلاق النار المقاومة القاهرة فی لبنان
إقرأ أيضاً:
معبر رفح البري يستقبل 35 مصابًا فلسطينيًا و44 مرافقًا
استقبل معبر رفح البري اليوم السبت، 35 مصابًا فلسطينيًا و44 مرافقًا لهم، قادمين من قطاع غزة، للعلاج في المستشفيات المصرية.
ووفقًا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، أفاد مصدر مصري مسؤول بالمعبر، أن المصابين والمرضى الفلسطينيين ضمن الدفعة الـ43 منهم.معبر رفح البريوأشار إلى أنه جار نقلهم إلى المستشفيات بشمال سيناء وباقي المحافظات المصرية لتلقي العلاج اللازم.
أخبار متعلقة بينهم صحفيون ومصورون.. استشهاد 9 فلسطينيين في شمال قطاع غزةالكويت.. زلزال بقوة 3.9 درجة يضرب جنوب غرب المناقيشمن جهة أخرى كانت رحّبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتقرير لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالأرض الفلسطينية المحتلة، ومنها القدس الشرقية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معبر رفح البري يستقبل 35 مصابًا فلسطينيًا - وكالاتجرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزةوعنون التقرير بـ "أكثر مما يستطيع الإنسان تحمله"، إذ يوثّق بالتفصيل الجرائم والانتهاكات الجسيمة والممنهجة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، قوة الاحتلال غير الشرعي.
ومن تلك الجرائم استخدامها المتعمد للعنف بأشكاله كافة، خاصة العنف القائم على النوع الاجتماعي، كأدوات للقمع والإذلال وانتهاك الكرامة الإنسانية، منذ بدء عدوانها على الشعب الفلسطيني.