الكيانات المصرية فى أوروبا تستعد للاحتفال بانتصارات اكتوبر
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
يستعد اعضاء اتحاد الكيانات المصرية فى أوروبا بالتنسيق فيما بينهم للاحتفال رقم ٥١ لعبور القوات المصرية لقناة السويس ، وتحرير ارض سيناء بعد ان كان العدوا ينام مطمئن لاستحالة عبور القناه، نظرا لعدة الموانع والتحصينات التى قام بعملها ليجعل ذالك العبور مستحيلا .
ومن جانبه يقول مجدى رمضان رئيس النادى المصرى فى ڤينا ، نحن نحرص على اقامة هذا الاحتفال تخليدا لهذه الذكرى العظيمة .
،واضافت سناء مغازى رئيسة جمعية لوتس بميلانو لقد اعددنا هذا العام احتفالا خاصا لتذكير ابنائنا بهذا النصر العظيم .
وقال محمد الجندى سكرتير البيت المصرى فى بولندا ،لايمكن ان تمر هذه المناسبة العظيمة دون تقديم احتفال يليق بها، لتخليد ذكرى انتصارات اكتوبر .
وصرح مصطفى رجب رئيس اتحاد الكيانات المصرية فى أوروبا، ومدير بيت العائلة المصرية فى لندن ، بأنه سيتم تقديم مفاجئات مثيرة عن انتصار اكتوبر فى احتفال هذا العام ،تتضمن افلام ومقاطع لمعارك حية بجانب الحفل الموسيقى .
ومن المنتظر ان يحضر هذه الاحتفالات سفراء مصر من تلك البلدان ، واعضاء البعثة الدبلوماسية وجمهور غفير من ابناء الجالية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصریة فى
إقرأ أيضاً:
روضة الحاج: أما آنَ يا سيَّدَ النهرِ والغابِ والبيدِ والبحرِ والفلواتِ العظيمةِ أن تستريحَ قليلاً
كتبت شاعرة السودان الأولى “روضة الحاج”:أما آنَ يا وطنيأن تلمَّ اليتامى بحضنِكَأن تمنحَ الثاكلاتِ القليلَ من الحبِّأن تتجلَّىأمامَ نواظرِنا مثلما نتمنَّاكَأبهى من البدرِفي ليلةِ الاكتمالْ!أما آنَ يا سيَّديأن تُعيدَ علينا نشيدَ البداياتِأن تطرقَ البابَ كالعيدِثم تقسِّمُ حلوى الحياةِ علينافقد قتلتنا المراراتُ يا موطنيوتعبنامن الموتِ والحزنِ والحربِ والارتحالْ!أما آنَ يا سيَّدَ النهرِوالغابِ والبيدِ والبحرِوالفلواتِ العظيمةِأن تستريحَ قليلاًبأعينِناطالَ هذا السُرىيا منى الروحِطالْ!تعبناوضاقت بنا الأرضُأرهقَنا أنَّ هذي النجومَ بأرضِكَعافتْ سماكَوأنَّ الغناءَ النشازَ استطالْتعبنَاونحن نُغنِّيغداً تُشرقُ الشمسُتُشفى جراحُكَيبتسمُ اليائسونَ الحزانىغداً تضحكُ النسوةُ الثاكلاتُغداً في المراجيحِيهتفُ أطفالُكَ الرائعونَبأحلى أهازيجِهموالغدُ الأخضرُ المُرتجىما يزالْ!حملناكَ والله في مقلةِ العينِفي دمِنافي الحناياعشقناكَ صيفاً خريفاً شتاءًخلقنا ربيعاً من الحبِّفاكتملتْ روعةُ الكرنفالْولكننا قد تعبناوأبناؤك السمرُينطفئونَويمضونَجيلاً فجيلاًوما ثمَّ أفقٌ لنا للعبورِولا ثمَّ حلمٌ لنا قد يُنالْعشقناكَفاغفر لناربما كان عشقاً قليلاًوأنت الكثيرُ الكبيرُ المحالْ!تعبنافقُل أيها الوطن الأسمرُ الرحبُكيف الخلاصُ؟وكم سوف نبقى نُرجِّيصباحَكَيا وطنييا بعيدَ المنالْ!؟السمراء روضة الحاجرصد وتحرير – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب