مشيرة خطاب: نعيش العصر الذهبي لنساء مصر والحوار الوطني تجربة عظيمة.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت مشيرة خطاب، رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان، إنها طالبت بقانون كامل لحماية حقوق الشهود والمبلغين.
وتابعت مشيرة خطاب،خلال لقائها مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «بالنسبة لقانون الحبس الاحتياطي، من المهم صياغة قانون جيد لكن الأهم تنفيذ القانون، في الفترة الأخيرة شهدنا مبالغة في اللجوء للحبس الاحتياطي إضافة إلى التدوير، وهو ما واجهه قانون الإجراءات الجنائية»، مؤكدة أهمية الالتزام بتنفيذ القانون.
وأضافت «لدينا أكثر من مشروع قانون للأحوال الشخصية، بينها مشروع قانون للأزهر، وآخر لمجلس الوزراء، وثالث لاتحاد نساء مصر»، مضيفة «بالنسبة للزواج الطقوس الدينية مهمة لكن يجب الحفاظ على مدنية العقد».
وواصلت رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان «نساء مصر يتمتعن بحقوق غير مسبوقة، هذا العصر الذهبي لهن، السيدات لا يتعرضن لتمييز قانوني، التمييز قد يحدث فقط في إطار الأسرة».
وأشادت بالحوار الوطني قائلة «تجربة عظيمة، دعيت أكثر من مرة وأعجبت بالأسلوب المتبع في جلساته».
https://www.youtube.com/watch?v=tLQ0mLJHQpY
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإجراءات الجنائية الحوار الوطني الحبس الاحتياطى
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون إسرائيلي يلغي تشريعا أردنيا في الضفة
#سواليف
بحثت لجنة وزارية إسرائيلية، مشروع #قانون من شأنه تغيير شروط #تملك_الأراضي في #الضفة.
وهدف مشروع القانون، الذي تقدم به عضو #الكنيست من حزب “الصهيونية الدينية” اليميني المتطرف “موشيه سلومون”، إلى #إلغاء_قانون_أردني قائم لتنظيم هذه المسألة.
ويسمح مشروع القانون، الذي تناقشه اللجنة الوزارية لشؤون التشريع، لليهود بامتلاك الأراضي في #الضفة_الغربية.
ويدفع حزب “الصهيونية الدينية”، الذي يقوده وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، نحو ضم الضفة، ويدعو إلى الاستيطان فيها.
ورحب الحزب، بتعيينات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بما فيها المرشح لمنصب السفير في إسرائيل مايك هاكابي، الذي يؤيد الاستيطان وضم الضفة الغربية.
وقالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، في تقرير: “سيجتمع الوزراء الإسرائيليون للنظر في مشروع قانون من شأنه تبسيط عملية حصول اليهود على الأراضي في الضفة الغربية”.
وأضافت: “من شأن مشروع القانون أن يلغي القانون الأردني الحالي الذي يحد من من يمكنه شراء أو استئجار أراضي الضفة الغربية”، علما بأن القانون الأردني ساري المفعول قبل أن تستولي إسرائيل على الضفة الغربية في عام 1967.
وأضافت الصحيفة: “تزعم الملاحظات التفسيرية لمشروع القانون الذي قدمه سلومون، أن التشريع الأردني الذي يعود تاريخه إلى عام 1953 كان مصممًا لمنع تأجير أو بيع العقارات للأشخاص الذين لا يحملون الجنسية الأردنية أو للعرب، وظل القانون الأردني ساريًا منذ عام 1967”.
ونقلت عن سلومون قوله إن “الهدف الرئيسي للقانون الأردني هو تقييد الاستحواذ اليهودي على الأراضي في الضفة الغربية”.
وأضافت: “أصدرت الحكومة توجيهًا في عام 1971 يسمح لليهود بالالتفاف على القيود عبر شراء أراضي الضفة الغربية من خلال الشركات المسجلة لدى الإدارة المدنية في الضفة الغربية بدلاً من سلطة الشركات الإسرائيلية”.
ولفتت إلى أن المذكرات التوضيحية المشروع القانون تنص على أن “الوضع الحالي، الذي يقيد حق المواطنين الإسرائيليين في الحصول على الأراضي بناءً على جنسيتهم فقط، غير مقبول”.
وهدف التشريع المقترح إلى ضمان “أن يتمكن أي شخص من شراء الأراضي والعقارات في المنطقة”.
وكان سموتريتش أخبر كتلته البرلمانية أن “عام 2025 سيكون عام السيادة (الضم) في يهودا والسامرة”، في إشارة إلى الضفة الغربية.
وقال سموتريتش، الذي يشغل أيضًا منصب وزير الشؤون المدنية في وزارة الدفاع، إنه أصدر تعليماته لقسم المستوطنات التابع لوزارة الدفاع والإدارة المدنية “بإعداد الأساس اللازم” لتنفيذ هذا الأمر.
وفي حال وافقت اللجنة الوزارية لشؤون التشريع على مشروع القانون غدا، فإنه ينتقل الى الكنيست لمناقشته.
ويتعين أن يصادق الكنيست على مشروع القانون بقراءة تمهيدية قبل 3 قراءات إضافية ليتحول بعدها إلى قانون.
وبدون وجود هذا القانون، فإن السلطات الإسرائيلية صادرت مساحات واسعة من الضفة الغربية لغرض الاستيطان، حيث تتواجد أكثر من 134 مستوطنة يسكنها نحو نصف مليون مستوطن.