الطاقم الفني لوفاق سطيف يزور حارس شبيبة القبائل غايا مرباح
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
قام الطاقم الفني لنادي وفاق سطيف، اليوم الخميس، بالالتفاتة طيبة، تجاه حارس شبيبة القبائل المصاب، غايا مرباح.
ونشرت الصفحة الرسمية لنادي وفاق سطيف، عبر منصة “فيسبوك”، صورا لزيارة المدير الرياضي ومدرب الحراس، عمار بلهاني، لمنزل حارس شبيبة القبائل، غايا مرباح.
والذي غادر المستشفى مؤخرا، بعد إجرائه لعملية جراحية ناجحة، على مستوى ساقه اليسرى.
واطمئن الطاقم الفني لنادي وفاق سطيف، عن الوضع الصحي للحارس، غايا مرباح، وقدم له الدعم المعنوي لتجاوز هذه المحنة، والعودة بقوة إلى المنافسات الرسمية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: غایا مرباح
إقرأ أيضاً:
راكب أردني يتسبب بحالة من الذعر على متن رحلة جوية إلى سيدني.. ماذا فعل؟
وجهت الشرطة الأسترالية، الأحد، تهمة بمحاولته فتح أبواب طائرة متجهة إلى سيدني أثناء تحليقها وكذلك الاعتداء على أحد أفراد طاقم الطائرة، إلى مواطن أردني يبلغ من العمر 46.
وفي التفاصيل، فقد شهدت رحلة جوية متجهة من كوالالمبور إلى سيدني مساء السبت، حالة من الفوضى والخطر، بعدما أقدم راكب أردني يبلغ من العمر 46 عامًا على محاولة فتح باب الطوارئ أثناء تحليق الطائرة في الأجواء.
ووفقًا لما أعلنته الشرطة الفيدرالية الأسترالية، فإن الطاقم تدخل بسرعة وأعاد الرجل إلى أحد المقاعد في منتصف الطائرة، لكنه لم يتوقف، بل حاول فتح باب طوارئ آخر، مما دفع الطاقم والركاب للتدخل الفوري وتقييده بالقوة، وأثناء ذلك، يُزعم أنه اعتدى جسديًا على أحد أفراد الطاقم.
وقد وجهت إليه تهمتان بتعريض سلامة الطائرة للخطر وتهمة واحدة بالاعتداء، وتصل عقوبة كل منهما إلى السجن لمدة أقصاها 10 سنوات.
وقالت دافينا كوبلين القائمة بأعمال مفتش المباحث في الشرطة الأسترالية: "كان من الممكن أن يكون لتصرفات هذا الرجل عواقب مأساوية، ولا ينبغي أن يضطر الركاب وموظفو الطائرة إلى تحمل سلوك غير منضبط أو عنيف أو خطير على متن رحلات الطيران".
وأضافت: "لن تتردد الشرطة الاتحادية الأسترالية في اتخاذ إجراءات ضد الأشخاص الذين ينخرطون في سلوك إجرامي على متن الطائرات، خاصة عندما يمكن أن يتسبب هذا السلوك في تعريض سلامة الركاب أو طاقم الطائرة أو الرحلة نفسها للخطر".
ونقلت هيئة الإذاعة الأسترالية عن محامي الرجل قوله في المحكمة إن الرجل البالغ من العمر 46 عاما تناول عقارين طبيين، السودوإيفيدرين وحبوب النوم، بالإضافة إلى شرب الكحول قبل الرحلة، وأنه لا يتذكر هذه الواقعة.
وأشار إلى أن رحلته كانت رسمية لحضور اجتماع مع مسؤولين حكوميين في سيدني، باعتباره موظفًا حكوميًا أردنيًا، وقد طلب الإفراج عنه بكفالة أمام المحكمة.