تعرّض مبنى وزارة الخارجية الدانماركية للرش بطلاء أحمر وكتابة عبارات مناهضة لإسرائيل تدعو إلى مقاطعتها.

وقالت شرطة كوبنهاغن إن مبنى الخارجية تعرّض للتخريب عبر رسومات غرافيتي سياسية، مشيرة إلى أنها تحقق في المسألة.

وكُتبت على المبنى خلال الليل عبارات "قاطعوا إسرائيل" و"إسرائيل تقتل أطفالا". وأظهرت صور نشرتها وكالة "رويترز" عمّال تنظيف يقومون بإزالة الطلاء والكلمات الموجودة على الواجهة.

ولم تعلّق وزارة الخارجية الدانماركية على هذا العمل حتى الآن.

رسائل تطالب بمقاطعة إسرائيل وتصفها بأنها تقتل الأطفال كُتبت على واجهة مبنى الخارجية الدانماركية (الفرنسية)

وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، بدعم أميركي مطلق، حربا مدمرة في غزة خلفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

كما أنها تشن لليوم الرابع على التوالي عشرات الغارات على لبنان، أسفرت عن مقتل أكثر من 600 شخص حتى الآن، إلى جانب نزوح أكثر من 90 ألف شخص، وفقا للأمم المتحدة. وأفادت مصادر أمنية لبنانية بأنّ 22 ألف شخص من بين هؤلاء توجّهوا إلى سوريا.

وكانت إسرائيل أعلنت في منتصف سبتمبر/أيلول أنها تنقل "مركز ثقل" عملياتها شمالا نحو الحدود اللبنانية، للسماح بعودة عشرات الآلاف من النازحين الإسرائيليين إلى المنطقة التي يهاجمها حزب الله بشكل يومي منذ بدء النزاع في غزة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

مشكلة القاف عندنا نحن معشر السودانيين نطقا وكتابة هي مسألة سجية ومزاج ولا دخل للخطأ المطبعي فيها !!..

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته يا Mha ، إن كان الاسم Maha كان لابد أن يوضع (vowel letter ) مابين الحرفين الاول والثاني وهما ساكنان والا تعذرت القراءة ... وان كان الأمر غير ذلك فأرجو إفادتي بالوجه الصحيح لقراءة هذه الكلمة Mha وقد تعذر علي قراءتها وانا مقر بذلك وفوق كل ذي علم عليم .
أما بخصوص التفرقة بين حرفي القاف والغين في النطق أو الكتابة فنحن معشر السودانيين مشهورين بهذا الخطأ ولا اقول مقصودا ولكنه صار عندنا سجية ومزاجا والمطبعة بريئة منه .
علي العموم سعدت بالرسالة الكريمة التي وصلتني منكم واعترف لكم باني تخرجت في معهد بخت الرضا التربوي كمعلم بالمرحلة الوسطي للغة العربية واللغة الانجليزية والتاريخ ولكني منذ التخرج من مدة طويلة وانا ادرس اللغة الإنجليزية ورغم اني أعشق اللغة العربية لغة القرآن وأهل الجنة والتي التحدث بها فضيلة وتعلمها واجب إلا اني اتهيب تدريسها خاصة النحو والصرف كما أن هذه اللغة المقدسة تحتاج في تدريسها لفطاحلة امثال العلامة عبد الله الطيب ... فاين نحن منهم خاصة في هذا الزمان الذي كثرت فيه المشغوليات وابتعد الناس عن الكتاب وانغمسوا في الموبايلات التي سرقت وقتهم ولغتهم الجميلة وابدلتهم بلغة خشبية لاروح فيها ولا حياة.
لاسببل الي العودة للنبع الصافي اللغوي الجاد السليم إلا بالعودة للمكتبة وإصلاح التعليم وإصلاح المعلم وتدريبه وهو راس الرمح في هذه العملية الحضارية التي بها تبني الاوطان وترتفع الشعوب الي ذري المجد والحضارة.
ودمتم.

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم

ghamedalneil@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • مظاهرات مناهضة لـ نتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة
  • إسرائيل تعلن أنها ستحصل على مساعدات أمريكية بقيمة 8.7 مليارات دولار
  • مشكلة القاف عندنا نحن معشر السودانيين نطقا وكتابة هي مسألة سجية ومزاج ولا دخل للخطأ المطبعي فيها !!..
  • ضياء رشوان: قدرة المقاومة اللبنانية فاجأت الجميع بالرد على إسرائيل بشكل تصاعدي
  • ضياء رشوان: قدرة المقاومة اللبنانية فاجأت الجميع للرد على إسرائيل بشكل تصاعدي
  • ارتفاع تكلفة التأمين على ديون إسرائيل لأعلى مستوى منذ أكثر من عقد
  • مسئول في صنعاء .. الجبهة الداخلية خط أحمر ..!
  • إيران ترفض اي تصعيد ضد إسرائيل وتوكد أنها لا تسعى للحرب
  • إسرائيل تنفذ «غارة دقيقة» في ضاحية بيروت الجنوبية