مقالات مشابهة الجيش الإسرائيلي يعلن إحباط مخطط إلكتروني لـ«حزب الله» لجمع معلومات استخباراتية

‏7 دقائق مضت

رئيس بلدية نيويورك يواجه اتهامات احتيال والحصول على رشى من تركيا

‏11 دقيقة مضت

سنوقف أي نقل للأسلحة من إيران إلى «حزب الله»

‏15 دقيقة مضت

الإصابة تَحرم شتوتغارت من مدافعه الفرنسي زاغادو

‏21 دقيقة مضت

مهرجان الخيول العربية الأصيلة يلفت الاهتمام

‏24 دقيقة مضت

مونديال الكيك بوكسينغ ينطلق في أوزبكستان… والأخضر يتأهب لظهور مثالي

‏29 دقيقة مضت

تعد لعبة Bloodborne هي واحدة من أشهر ألعاب الأكشن وتقمص الأدوار التي طورتها شركة فورم سوفتوير وصدرت في مارس عام الفين وخمسة عشر على منصة بلايستيشن اربعه تعتبر اللعبة جزءا من سلسلة ألعاب سولز بورن التي اشتهرت بصعوبتها وتقديمها لتجربة فريدة مليئة بالتحديات وتدور أحداث اللعبة في المدينة المظلمة والمليئة بالأسرار حيث يتحكم اللاعب بشخصية صياد يحاول كشف حقيقة الوباء الغامض الذي حول السكان إلى مخلوقات وحشية وتعتمد اللعبة على القتال السريع والتحدي الشديد وعالم خيالي مظلم يملؤه الغموض.

القصة والعالم في لعبه Bloodborneعالم مرعب وغامض: تدور الأحداث في مدينة يهميمي المظلمةالتي تعاني من وباء غامض أدى إلى تحول سكانها إلى وحوش ومخلوقات مخيفة.يقوم اللاعب بدور صياد يزور المدينة في محاولة للعثور على علاج لهذا الوباء.مع تقدم اللاعب في اللعبة يكتشف أسرارا مظلمة تتعلق بالمدينة والوباء والكيانات الكونية التي تقف خلف هذه الأحداث.الغموض والمفاجآت: لا تقدم اللعبة سردا مباشرا لأحداث القصة.بل تعتمد على استكشاف العالم والتفاعل مع الشخصيات الغامضة وجمع المعلومات من خلال الأدلة والرسائل المنتشرة في اللعبة.هذا الأسلوب يخلق جوا من الغموض الذي يحفز اللاعبين على استكشاف المزيد وفهم القصة بشكل أعمق.أسلوب القتال والتفكير في Bloodborneالقتال السريع والمميت: تختلف هذه اللعبة عن ألعاب ارواح السابقة في تقديمها لأسلوب قتال أسرع وأكثر عدوانية.تشجع اللعبة اللاعبين على الهجوم المستمر بدلا من الدفاعتقديم ميكانيكية ريجن التي تتيح للاعب استعادة جزء من صحته المفقودة إذا هاجم الأعداء بسرعة بعد تلقي ضربة.هذا النظام يدفع اللاعبين إلى تبني أسلوب لعب هجومي وشجاع.التنوع في الأسلحة: تميزت اللعبة بتقديم نظام أسلحة مميز حيث يمكن لكل سلاح أن يتحول بين وضعيتين مختلفتين.يمكن استخدام السلاح كسيف قصير سريع ثم تحويله إلى سلاح طويل أكثر قوة ولكنه أبطأ.هذا التنوع يتيح للاعبين تبني استراتيجيات مختلفة خلال القتال حسب نوع العدو والموقف.الرسومات والتصميم الفني في Bloodborneالبيئة المظلمة والمخيفة: تعتمد على أسلوب بصري فني يجمع بين الرعب القوطي والخيال الكوني.تمتلئ المدينة والشوارع بالأبنية المتداعية والقبور المظلمة والمشاهد المرعبة التي تعكس الأجواء القاتمة للعبة.تعزز الرسومات من توتر الأجواء مما يخلق شعورا بالخوف والرهبة طوال فترة اللعب.تصميم الوحوش والمخلوقات: تتميز اللعبة بتصميم مخلوقات مرعب للغاية من الوحوش العملاقة إلى الأعداء الأكثر تعقيدا الذين يمتلكون قوى غير طبيعية.تصميم الوحوش مستوحى من أعمال الرعب والخيال العلمي مما يجعل كل مواجهة تجربة مرعبة ومثيرة على حد سواء.التحديات والمكافآت في اللعبهالتحدي الشديد: اشتهرت ألعاب سوفت وير بصعوبتها العالية وهي ليست استثناء.يتطلب القتال في اللعبة مهارات عالية في التوقيت والحذر والتعلم من الأخطاء.كل مواجهة مع الأعداء أو الزعماء تحتاج إلى استراتيجيات دقيقة وصبر كبير مما يجعل كل انتصار مكافأة كبيرة بحد ذاته.النظام التعاوني واللعب الجماعي: تتيح اللعبة أيضا للاعبين دعوة أصدقاء أو لاعبين آخرين للمساعدة في تجاوز الزعماء أو مواجهة الأعداء الأقوياء.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

عوامل نهوض الأمة في مواجهة الأعداء من منظور خطاب السيد القائد

يمانيون../
سؤال أثاره السيد القائد في ضوء تجليات المرحلة وما يعصف بالمنطقة والعالم من متغيرات، وهو السؤال ذاته الذي يعيد تكراره على مسامع الأمة قادة وشعوباً من وقت لآخر: كيف لا يستغل العرب والمسلمون ما تمخض عن صمود غزة وما رافقه من تجليات إقليمية وعالمية تزيح الستار عما لم يكن في حسبان العدو في كل الساحات، بما فيها ساحة العدو وداعميه في أوروبا وأمريكا؟!

ولماذا يستمر الخذلان العربي الإسلامي للمقاومة، بينما عوامل كثيرة تظهر أن بإمكان العرب والمسلمين أن يستغلوا فرصة اليوم حيث تهيئ لعزة وكرامة أمة؟!

لقد لخص السيد القائد جملة عوامل هي في صالح الأمة لمواجهة مشروع سحق وتدمير العرب والمسلمين ومواجهة مشروع الصهيونية ونموذج اليمين المتطرف، حيث الإيمان بقتل وتشريد من طالته يد القتل من العرب والمسلمين، واستعباد من بقي منهم.

في عام ونصف من توحش صهيوني بغزة – أرهق أحرار الأمة بما فيه من دموية عدو، ومعه عون أمريكا وجزء من الغرب المتصهين، وحلف أعرابي – كانت التجليات تشير إلى أنه رغم ما حصل لسيف العروبة والإسلام من ثلم، إلا أنه بمقدوره أن يخوض معركته، حيث بشائر النصر تلوح في زحام الجرح وغضب الدم.

تناول السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- العوامل التي رافقت حرب غزة وما مزجته من آلام وانتصار معًا، ولخصها في عوامل الصمود، والصحوة العالمية، وأزمات الداخل الصهيوني، وأزمات أمريكا العاصفة، والنموذج اليمني النهضوي المقاوم.

وبعرضه لهذه العوامل التي تظل روافع بناء، يشير إلى أنها كعناصر قوة تهدر حتى اللحظة؛ بدءًا بالصمود الفلسطيني الأسطوري للمقاومة والشعب معًا، والصحوة العالمية التي خرجت لتساند الحق الفلسطيني في كل أصقاع العالم، وما صاحبها من إعادة رسم الصورة الحقيقية للعدو الإسرائيلي الدموية في الذهنية الغربية، كذلك الأزمات المعقدة التي تعيشها أمريكا الداعم والشريك الرئيسي للكيان في حرب الإبادة بغزة وأحد أسباب استمرار مآسي العرب وتعطيل مشروع النهضة العربية.

النموذج اليمني المقاوم، برز بقوة إلى واجهة المشاريع التحررية، كأيقونة من أيقونات النضال العالمي، الذي جمع في تركيبته جانبًا فكريًا مقاومًا وجانبًا عمليًا يمثل عنصر القوة المادي، والمفترض أن يكون نموذجًا وباكورة يستند عليها أي مشروع نهضوي عربي إسلامي، في ظل مبادرة اليمن بعرض مساعداته للدول والشعوب العربية الإسلامية، والاستعداد لنقل تجربته الرائدة لشعوب الأمة، بعد أن حققت ما حققته من نجاح في مواجهة الهيمنة والاستكبار الأمريكي، والمشروع الصهيوني العالمي.

والواقع أن هذه العوامل برزت كفرص في صالح الأمة، لكن لا أحد بادر للأخذ بها من قادة هذه الأمة التي تبدو غير مكترثة بالمصير الذي يبشر به الصهاينة (الذبح) لأمة الإسلام.

عامل الصمود الذي برز في عام ونصف من عدوان صهيوني متوحش على قطاع غزة، هو في حد ذاته أحد روافع تحقيق النصر وكسر شوكة العدو الإسرائيلي، إذا ما عززت الأمة حضوره بالدعم والإسناد. لقد كان الصمود “الأسطوري” للمجاهدين في غزة، كما -يقول السيد القائد- هو في حد ذاته عامل من عدة عوامل مساعدة يجب أن تشجع الأمة على النهوض بمسؤوليتها.

فالمقاومة بهذا الحضور الفاعل كان تأثيرها واضحًا، وانعكس في اتجاهات ومستويات عدة، ففي الساحة الداخلية، مثل الصمود عامل ضغط ما زال يفعل فعله داخل كيان العدو، ومعه اتسعت رقعة الخلافات السياسية والاجتماعية والدينية بين المغتصبين، وهذا واضح جدًا فيما يتعلق بخلافات قادة العدو، حيث تتعالى الأصوات من أن هذا النهج الصهيوني والذي يقابله صمود فلسطيني، يقود العدو الإسرائيلي إلى الهاوية، بينما يتسع الشرخ داخل المجتمع الصهيوني، في ظل استمرار أزمة الأسرى التي تؤجج مزيدًا من النار، بينما تتآكل الثقة بقادة الكيان المحتل، وصولًا إلى مستوى الاستنزاف الذي يقرب هذا الكيان من حافة الهاوية ثم السقوط في حرب أهلية، كثير من القراءات تتوقعها من حين لآخر.

لهذا جاء تساؤل السيد القائد: أما كان هذا “الثبات العظيم عامل قوة مهم يفترض أن يُبنى عليه تحرك ودعم”؟!

ما يمكن أن نسميه “صحوة عالمية” كان عاملًا قويًا وما يزال إن أمكن أن يبنى عليه مشروع نهضة عربية إسلامية، قد لا يتكرر في هذه المرحلة.

هذه الصحوة، بحسب السيد القائد، “أعادت القضية الفلسطينية إلى واجهة اهتمام العالم”، وأصبحت مادة لاختبار “إنسانية” العالم والتزامه بـ”مبادئ حقوق الإنسان”، ضمن شعارات الحرية والمساواة والعدالة التي رفعها الغرب كشعار جديد لأوروبا والغرب المتحضر، الأمر الذي كان يفترض من قادة الأمة ومفكريه ونخبه البناء عليه، حيث أصبحت الشعوب في مختلف العالم تنظر إلى الكيان الصهيوني “أنه مجرم ظالم محتل يرتكب الإبادة الجماعية”، ووصلت هذه الصحوة الإنسانية إلى الساحة الأمريكية نفسها، حيث إن أكثر من نصف الأمريكيين، بحسب استطلاعات الرأي هناك، لم يعودوا متضامنين مع إسرائيل، والأمر كذلك في أوروبا.

وخلال فترة حصار غزة منذ 2007، أتاحت الهوامش الديمقراطية الغربية مجالًا لحراكات إنسانية لدعم غزة، مثل سفن كسر الحصار على سبيل المثال، لكنها لا تصل إلى ما وصل إليه الحراك الشعبي المؤيد لفلسطين منذ أكتوبر 2023 وحتى اليوم. بحسب الاستطلاعات الأمريكية مؤخرًا، هناك تنامي في مشاعر معاداة اليهود، وهي كذلك في الغرب الأوروبي.

ومن العوامل التي يذكرها السيد القائد للأمة على أنها فرصة للعرب والمسلمين للأخذ بها والبناء عليها، ومنها في إطار الصحوة ومناهضة المشروع الصهيوني، أن “بعض الأنظمة الأوروبية والأمريكية اللاتينية أعلنت عن مواقف متقدمة نسبياً متضامنة مع فلسطين”,

و يمكن إدراك أن هذا الموقف العالمي هو الأكثر تعاطفاً مع الشعب الفلسطيني والأقرب لإنصاف القضية الفلسطينية من أية مرحلة أخرى”.. لهذا يستغرب السيد القائد كيف لا يستثمر قادة هذه الأمة هذا العامل المهم، فيما الرأي العام العالمي مهيأ أكثر من أي وقت مضى للوقوف مع الشعب الفلسطيني، كيف لا يُستثمر هذا من أجل مشروع إنقاذ الأمة وبناء مشروعها الحضاري؟

إن التخاذل الحاصل في واقع الأمة، والذي سببه قادتها أولاً ونخبها ثانياً، لن يدوم طويلاً، فتاريخ الأمة يقول لنا إن هذه الأمة سرعان ما تنفض ضعافها من قادة وزعامات، ثم تستعيد موقعها، وهذا التوقيت في سياق الأحداث وتطوراتها لن يطول، بل سيجبرون عليه وإن كلفها كثيراً من التضحيات.

المسيرة : إبراهيم العنسي

مقالات مشابهة

  • 5 فواكه غنية بالألياف.. أكثر من وعاء مليء بالشوفان
  • شيرين عبد الوهاب: رمضان 2025 مليء بالإبداع.. وشكر خاص لمسلسل «إخواتي»
  • كاتب إسرائيلي: الحكومة تضحي بالمختطفين في غزة من أجل بقائها السياسي
  • العلماء يكتشفون أول دليل أثري على قتال ترفيهي بين الإنسان والأسد
  • الرئيس الصيني: الذكاء الاصطناعي سيغير أسلوب الحياة البشرية بشكل جذري
  • الفارون من القتال في الفاشر يعيشون أوضاعا مأساوية
  • عضة أسد تُنهي حياة مصارع روماني..أول دليل مادي على قتال البشر والحيوانات
  • عوامل نهوض الأمة في مواجهة الأعداء من منظور خطاب السيد القائد
  • فيلم “ماينكرافت” ظاهرة عالمية يعرض الآن في TMV سينما غاردن سيتي
  • بالأسرار :ضربة (الإخوان)في الأردن اربكت 6 دول منها العراق- الجزء الاول-