بحضور وكيل «الصحة».. «بيطرى السويس» تنظم ندوة عن مرض السعار وكيفية التحكم فيه
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت مديرية الطب البيطري بمحافظة السويس ندوة وورشة علمية اليوم لاخميس، بعنوان "مرض السعار وكيفية التحكم والسيطرة على المرض .. التحديات والحلول " بقاعة الغرفة التجارية وتحت رعاية اللواء طارق حامد الشاذلي محافظ السويس.وتعليمات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي و الدكتور ممتاز شاهين رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية والدكتور حمدى سلام مدير عام الطب الييطرى في السويس .
بحضور وكيل وزارة الصحة دكتور محمد شريف ودكتور اسلام السيد ونقيب النقابة الفرعية للاطباء البيطريين بالسويس دكتور منال كامل و ممثلى مديرية الشئون الصحية وشئون البيئة ومسئولى الاحياء ومديرية الزراعة وممثلى المجتمع المدنى..
والقى الدكتورحمدى عبد العزيز سلام مدير عام مديرية الطب البيطري كلمة افتتاحية عن دور المديرية فى السيطرة على مرض السعار وعرض أهم التحديات فى مكافحة المرض وعن تنفيذ استراتيجية مصر خالية من السعار ٢٠٣٠.
فيما تناولت دكتور اشواق احمد رئيس قسم الارشاد فى الندوة كلمتها عن مرض السعار وخطورته وطرق انتقاله واعراضه وعن تكثيف الندوات الإرشادية بالمدارس والمعاهد لزيادة وعى الكلاب للتعامل مع الكلاب .
والقت دكتور ايناس عبد الحليم رئيس قسم الصحة العامة والأمراض المشتركة كلمة عن كيفية التعامل مع حالات العقر وتوفير المصل ضد المرض وعن قانون حيازة الحيوانات الخطرة ٢٩ لسنة ٢٠٢٢م .
كما شاركت دكتور اية فهمى طبيبة الطب الوقائى بمديرية الصحة بالتحدث عن اعراض مرض السعار فى الإنسان وجرعات مصل السعار المستخدمة فى حالات العقر.
وتحدثت دكتور سماء جابر رئيس قسم الترصد الوبائى بمديرية الصحة عن كيفية ترصد المرض للحد من انتشاره.
وقد تم الرد على كافة الاستفسارات من السادة الحضور.
وأكد دكتور حمدى عبدالعزيز سلام مدير المديرية بضرورة تكاتف جميع الجهات وذلك لتنفيذ استراتيجية مصر خالية من السعار ٢٠٣٠ وإيجاد حلول للحد من انتشار مرض السعار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطب الوقائي الصحة العام الحيوانات الخطرة الهيئة العامة للخدمات البيطرية حيازة الحيوانات الخطرة ممثلي المجتمع المدني وزير الزراعة واستصلاح الأراضي مرض السعار
إقرأ أيضاً:
ثاني وفاة بإيبولا في أوغندا
توفي طفل يبلغ من العمر 4 سنوات ليصبح ثاني شخص يموت جراء الإصابة بمرض الإيبولا الفيروسي في أوغندا، حسبما أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس السبت، في انتكاسة للمسؤولين الصحيين الذين كانوا يأملون في نهاية سريعة لتفشي المرض الذي بدأ في نهاية يناير/كانون الثاني.
وكان الطفل قد خضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية في كامبالا، عاصمة البلاد الواقعة في شرق أفريقيا، وتوفي الثلاثاء، حسبما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا في بيان مختصر.
وأضاف البيان أن منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين.
ولم يكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن الوفاة ولم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.
وتضعف هذه الوفاة من تأكيدات المسؤولين الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض بعد أن تم إخراج 8 مرضى من المستشفى في وقت لاحق من فبراير/شباط الماضي.
وكان ممرض ذكر أول ضحية للمرض حيث توفى في اليوم الذي سبق الإعلان عن تفشي المرض في 30 يناير/كانون الثاني الماضي.
وكان قد طلب العلاج في عدة منشآت في كامبالا وشرق أوغندا، حيث زار أيضا معالجا تقليديا في محاولته لتشخيص مرضه، قبل أن يتوفى في كامبالا.
إعلانوكان مسؤولو الصحة المحليون يتطلعون إلى انتهاء تفشي المرض بعد علاج 8 أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بهذا الرجل، بما في ذلك بعض أفراد عائلته. ومع ذلك، فإنهم ما زالوا يبحثون عن مصدر المرض.
ويعد تتبع المخالطين أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، ولا توجد لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.