وزير الداخلية اللبناني: الاعتداءات الإسرائيلية لم تزدنا إلا تماسكا ووحدة
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
قال وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي: إن الخطاب الإسرائيلي الذي يستهدف إحداث الفرقة بين اللبنانيين لم يزد الشعب اللبناني إلا تماسكا بوطنيته ولبنانيته، مشددًا، على أن الشعب اللبناني أثبت أنه يقف يدا واحدة في وقت الأزمات.
وأضاف "مولوي"، في لقاء مع الإعلامية دانيا الحسيني، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "حتى الأصوات التي كانت تعلو سابقا والانقسام السياسي لم نعد نسمع له أي صوت في هذه الأيام، والكل مع الإنسان اللبناني ومساعدة اللبنانيين والانقسامات السياسية تأخرت جدا ولم نعد نسمع بها".
وتابع وزير الداخلية اللبناني: "الاعتداءات الإسرائيلية لم تزد اللبنانيين إلا تماسكا ووحدة حول حماية لبنان وحماية بعضهم البعض، ونسأل الله أن يكون مع لبنان واللبنانيين".
اقرأ أيضاًوزير الداخلية اللبناني: نؤكد أهمية المحادثات الدولية والتكاتف الدولي مع بلدنا
مصر تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ولبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشعب اللبناني وزير الداخلية اللبناني الاعتداءات الإسرائيلية القاهرة الإخبارية وزیر الداخلیة اللبنانی
إقرأ أيضاً:
درك خاص في جحيم البؤس الأخلاقي للإدانة الانتقائية
درك خاص في جحيم البؤس الأخلاقي للإدانة الانتقائية:
حين حدثت مذابح مروعة في الجزيرة والجنينة ولم نسمع منك. وحين إغتصاب بالجملة في الجزيرة ولم نسمع منك. وحين انتحرت عشرات البنات في الجزيرة حتي لا يلدن جنا جنجويد لم نسمع منك. وحين فجأة تجي تبكي علي موت في كنابي الجزيرة نفهم شنو؟ نفهم أنك مستهبل ومنافق ولا تهمك سلامة المواطن السوداني ولكنك علي إستعداد لإستخدام معاناته وسحله وإغتصابه للكسب السياسي وهذا عار أن تاكل لحم أخيك حيا.
نعم، أي إنتهاك حدث في الجزيرة في اليومين السابقين يجب أن يدان بأغلظ العبارات. لكن أين كنتم أيام مذابح ود النورة. تمبول. الهلالية. السريحة. أين كنتم واين ذهب لسانكم وكيبوردكم حين انتحرت عشرات المغتصبات؟
سؤال ما قبل النوم لحضرة الدكتور المؤسس زعيم المدنية أم كدمول: أراك تتحدث عن مذابح تعرض لها شعبنا في ثلاثين عاما ونيف. هل أدنتها مرة واحدة بين ١٩٨٩ و ٢٠١٩؟ أرني النص!! ولو كنت ضدها كيف اختارك بشير حكومة الثلاثين عاما لتكون وزير ماليته بعد تسعة وعشرين حولا من حكمه؟ أرفع يدك عن سوداننا وجزيرتنا.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب