“المنفي” و”غوتيرش” يناقشان آخر التطورات في ليبيا
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
التقى الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش مع رئيس المجلس الرئاسي لدولة ليبيا محمد يونس المنفي لمناقشة آخر التطورات في ليبيا والمنطقة.
ورحب الطرفان خلال الالقاء بالاتفاق الأخير بشأن قيادة المصرف المركزي الليبي.
وشدد غوتيريش على التزام الأمم المتحدة بدعم العملية السياسية في ليبيا.
وأكد أن الجمود السياسي الذي طال أمده في ليبيا لا يمكن حله إلا من خلال حوار شامل يهدف إلى إعادة البلاد إلى مسار ثابت نحو الانتخابات.
الوسوم#أنتونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة المجلس الرئاسي لدولة ليبيا ليبيا مصرف ليبيا المركزيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة المجلس الرئاسي لدولة ليبيا ليبيا مصرف ليبيا المركزي فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: الضربات الإسرائيلية على سوريا "انتهاك للسيادة"
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، إن الضربات الجوية التي تشنها إسرائيل على سوريا تشكل انتهاكاً لسيادة البلاد وسلامة أراضيها و"لا بد أن تتوقف".
It is the obligation of the international community to stand with the people of Syria who have suffered so much.
Syria’s future must be shaped by its people, for its people, with the support of all of us - @antonioguterres' full remarks on Syria: https://t.co/sFA3Jwshul
وشنت إسرائيل مئات الغارات الجوية، التي تقول إنها تهدف إلى تدمير الأسلحة الاستراتيجية والبنية التحتية العسكرية في سوريا، منذ أن أطاحت المعارضة بالرئيس بشار الأسد في هجوم خاطف هذا الشهر.
وقال غوتيريش للصحفيين "يجب استعادة سيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها بالكامل، ولا بد من وضع حد على الفور لكل أعمال العدوان".
وحركت إسرائيل قواتها إلى داخل منطقة منزوعة السلاح بين سوريا وهضبة الجولان المحتلة، وتحددت هذه المنطقة بعد حرب عام 1973 وتعمل قوات تابعة للأمم المتحدة على حفظ السلام فيها.
ووصف مسؤولون إسرائيليون هذه الخطوة بأنها إجراء محدود ومؤقت لضمان أمن حدود إسرائيل لكنهم لم يشيروا إلى موعد سحب القوات.
وأضاف غوتيريش "دعوني أكن واضحاً.. لا ينبغي أن تكون هناك قوات عسكرية في المنطقة العازلة بخلاف قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة. يتعين على إسرائيل وسوريا الالتزام ببنود اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، والتي لا تزال سارية تماماً".