الميدان اليمني:
2024-09-26@22:53:01 GMT

كيف أثرت حرب لبنان على جهود التهدئة في غزة؟

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

مقالات مشابهة علينا مواصلة الزخم بعد فوزنا على إنتر والحصول على النقاط

‏7 ثواني مضت

مسؤولون أميركيون وإسرائيليون يجرون محادثات في نيويورك بشأن وقف إطلاق النار

‏8 دقائق مضت

1540 قتيلاً منذ بدء التصعيد بين «حزب الله» وإسرائيل قبل نحو عام

‏14 دقيقة مضت

نواب يمينيون متطرفون يرشحون إيلون ماسك لنيل «جائزة سَخَاروف» الحقوقية

‏25 دقيقة مضت

شاومي تكشف عن هواتف Xiaomi 14T وXiaomi 14T Pro بإعدادات ثلاثية في الكاميرة الخلفية

‏27 دقيقة مضت

الواعد نوانيري متعطش للمزيد من الأهداف مع آرسنال

‏31 دقيقة مضت

صراع «القرن الأفريقي»… نذر المواجهة تتصاعد بلا أفق للتهدئة

تصاعدت نذر الصراع في منطقة القرن الأفريقي على مدار الأشهر الماضية، وسط تزايد المخاوف من اندلاع حرب «لا يتحدث عنها أحد»، في ظل عدم وجود «أفق واضح للتهدئة» بين طرفي الأزمة الرئيسيين الصومال وإثيوبيا، ما قد يجر دول المنطقة، التي تعاني نزاعات داخلية متجذرة، إلى منعطف خطير، لا يؤثر عليها فحسب، بل يضرّ بحركة التجارة العالمية أيضاً.

الشرارة الأولى للصراع الحالي كانت في الأول من يناير (كانون الثاني) الماضي، عقب توقيع إثيوبيا، الدولة الحبيسة، «مذكرة تفاهم» مع إقليم «أرض الصومال» الانفصالي، اعترفت بموجبه أديس أبابا باستقلال الإقليم، مقابل حصولها على ميناء وقاعدة عسكرية على البحر الأحمر.

لم تمر المذكرة بهدوء، ولا سيما أن إقليم «أرض الصومال» مارس بتوقيعه عليها عملاً من أعمال السيادة، برغم أنه لم يحظَ باعتراف دولي منذ أعلن استقلاله بشكل أحادي عام 1991.

عارضت مقديشو الاتفاق، ووقّع الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، بعد أسبوع، قانوناً يلغي «مذكرة التفاهم». كما أعلنت جامعة الدول العربية ومؤسسات دولية أخرى دعمها لسيادة الصومال.

مصر أيضاً دخلت على خط الأزمة، وحذّر الرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب لقائه نظيره الصومالي في القاهرة، في يناير الماضي، من «المساس بأمن الصومال وسيادته»، وقال: «ماحدش (لا أحد) يجرب مصر».

بدأ الصومال في حشد الدعم الدولي لموقفه ضد إثيوبيا، ووقّع في 21 فبراير (شباط) اتفاقية تعاون دفاعي واقتصادي مع تركيا، و«مذكرة تفاهم» مع الولايات المتحدة لبناء ما يصل إلى 5 قواعد عسكرية لأحد ألوية الجيش. كما هدّد بطرد القوات الإثيوبية من بلاده، علماً بأنها تشارك ضمن قوة أفريقية في جهود «مكافحة الإرهاب».

وفي محاولة لحلّ الأزمة المتصاعدة، أطلقت تركيا، التي تمتلك قاعدة عسكرية في الصومال منذ عام 2017، في 2 يوليو (تموز) الماضي مبادرة للوساطة بين إثيوبيا والصومال، عقدت من خلالها جولتي مباحثات، بينما ألغيت الثالثة التي كانت مقررة الشهر الحالي.

ومع تصاعد الأزمة، وقّع الصومال ومصر بروتوكول تعاون عسكرياً في أغسطس (آب) الماضي، أرسلت بموجبه القاهرة شحنتي أسلحة لدعم مقديشو، كما تعتزم إرسال قوات عسكرية بداية العام المقبل كجزء من قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي.

وزير الدفاع الصومالي عبد القادر محمد نور يشهد عملية تفريغ شحنة مساعدات عسكرية مصرية (مديرة مكتب رئيس الوزراء الصومالي – إكس)

التحركات المصرية أثارت غضب أديس أبابا، التي اتهمت مقديشو بـ«التواطؤ مع جهات خارجية لزعزعة الاستقرار». وفي المقابل، اتهم الصومال إثيوبيا بإدخال شحنة أسلحة إلى إقليم «بونتلاند».

ونقلت وكالة الأنباء الإثيوبية عن وزير خارجية أديس أبابا، تايي أتسكي سيلاسي، قوله إنه «يشعر بالقلق من أن الأسلحة القادمة من قوى خارجية من شأنها أن تزيد من تدهور الوضع الأمني الهش، وأن تصل إلى أيدي الإرهابيين في الصومال».

وردّ وزير خارجية الصومال، أحمد معلم فقي، بقوله إن «الدافع وراء هذه التصريحات المسيئة هو محاولتها (إثيوبيا) إخفاء التهريب غير القانوني للأسلحة عبر الحدود الصومالية، التي تقع في أيدي المدنيين والإرهابيين».

الصراع الحالي ليس إلا «نتيجة ثانوية لمذكرة التفاهم بين إثيوبيا وأرض الصومال»، بحسب حديث الباحث المتخصص في شؤون شرق أفريقيا في «مجموعة الأزمات الدولية»، عمر محمود، لـ«الشرق الأوسط». لكنه «ليس صراعاً وليد اللحظة حيث يعكس التصعيد الأخير أيضاً قضايا قديمة في منطقة القرن الأفريقي لم تتم معالجتها».

وهو ما يؤكده عضو البرلمان الإثيوبي الباحث السياسي، أسامة محمد، مشيراً في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، إلى «المظالم التاريخية والنزاعات الحدودية التي تؤجج التوترات في القرن الأفريقي»، ضارباً المثل بالنزاع المائي بين مصر وإثيوبيا.

وتعد مكافحة «الإرهاب»، وتحديداً «حركة الشباب»، أحد التحديات الرئيسية التي تواجه الصومال، جنباً إلى جنب مع المشاكل الداخلية المتعلقة بالعشائر القبلية. وهي تحديات ليست ببعيدة عن إثيوبيا التي تواجه أيضاً نزاعات داخلية في بعض الأقاليم، يرى مراقبون أنه «يمكن استغلالها في الصراع الحالي».

ويدافع عضو البرلمان الإثيوبي عن «دور بلاده التاريخيّ في استقرار الصومال»، وإن «أدت التحديات الداخلية بما في ذلك صراع تيغراي إلى عرقلة جهود أديس أبابا في دعم الدول المجاورة»، على حد قوله.

وتحت عنوان «الحرب المقبلة التي لا يتحدث عنها أحد»، قالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية إنه «بفضل طموحات آبي أحمد التوسعية ومخططاته المتهورة، أصبح القرن الأفريقي على أعتاب حرب، من شأنها أن تعرض المنطقة للخطر، وترتد ضد بقية العالم».

ويرتبط النزاع الحالي بـ«مشاريع آبي أحمد التوسعية»، حسب الباحث الآريتري – الأميركي المتخصص في قضايا القرن الأفريقي، إبراهيم إدريس، الذي يشير، في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن أديس أبابا «تحاول تحقيق التنمية على حساب الدول الأخرى».

طموح آبي أحمد في الوصول إلى البحر الأحمر ليس وليد اللحظة، حيث يسعى لتحقيق ذلك منذ توليه مهام منصبه في أبريل (نيسان) 2018، عبر ما يسمى بـ«دبلوماسية الموانئ». وفي أكتوبر (تشرين الأول) الماضي تحدث آبي أحمد، أمام برلمان بلاده، عن «ضرورة إيجاد منفذ لبلاده على البحر».

وفقدت إثيوبيا إمكانية الوصول إلى البحر الأحمر، عندما حصلت إريتريا على استقلالها في عام 1993، ومنذ ذلك العام تعتمد أديس أبابا على ميناء جيبوتي.

ورغم أن منبع الصراع الحالي هو «مذكرة التفاهم»، فإن «إثيوبيا ترى أن مصر تسعى لفتح جبهة نزاع جديدة مع إثيوبيا في الصومال»، بحسب مدير معهد هيرال لشؤون الأمن في القرن الأفريقي، الباحث الصومالي محمد مبارك، في حديث له مع «الشرق الأوسط».

وبين مصر وإثيوبيا نزاع ممتد لأكثر من 10 سنوات، بسبب «سد النهضة» الذي تبنيه إثيوبيا على الرافد الرئيس لنهر النيل، وتوقفت المفاوضات بين البلدين إثر «رفض أديس أبابا الاتفاق على قواعد ملء وتشغيل السد، ما دفع القاهرة إلى اللجوء لمجلس الأمن».

والتدخل المصري في الأزمة الصومالية يأتي في سياق تعزيز وجودها في القرن الأفريقي، مع أهمية المنطقة المطلة على البحر الأحمر، وهو «ليس جديداً»، بحسب الخبير الأمني المصري، اللواء محمد عبد الواحد، الذي كان في الصومال في التسعينات من القرن الماضي، في ظل وجود قوات مصرية «ساهمت في إعادة الاستقرار لمقديشو، وكذلك تقريب وجهات النظر بين العشائر المتحاربة».

لكن عضو البرلمان الإثيوبي يرى أن «تدخل مصر أدى إلى تعقيد الجهود الدبلوماسية في المنطقة».

بينما يرى إدريس أن دخول مصر وإريتريا على خط الأزمة «أمر طبيعي مرتبط بعلاقات البلدين التاريخية مع الصومال»، مؤكداً أن «القاهرة وأسمرة تهدفان إلى تعزيز سيادة الجيش الصومالي، وفرض الاستقرار والأمن في البحر الأحمر».

وعلى هامش اجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك، عقد وزراء خارجية مصر والصومال وإريتريا اجتماعاً قبل أيام لتنسيق المواقف وحماية استقرار المنطقة.

وبينما لا يرجح الباحث في مجموعة الأزمات الدولية «اندلاع صراع مباشر بين إثيوبيا والصومال، بسبب تكلفته الباهظة»، لا يستطيع، في الوقت نفسه، استبعاد هذا السيناريو، «إذا لم يتم حل المشكلة، واستمرت التوترات في التصاعد».

ويستبعد الباحث الإرتيري أيضاً «نشوب حرب عسكرية في المنطقة»، وإن أشار إلى «استمرار صراع النفوذ بين القوى الغربية المختلفة على منطقة القرن الأفريقي، ولا سيما روسيا والصين، وفي ظل وجود قواعد عسكرية أجنبية عدة في دول المنطقة».

واحتمالات التصعيد، وفق الباحث الصومالي، «متوسطة إلى عالية». ويشير مبارك إلى «توترات عدة في المنطقة لم تتطور إلى نزاع مسلح»، لكنه يرى أن «الصراع المسلح قد يصبح حقيقة إذا اعترفت إثيوبيا فعلياً بأرض الصومال».

ويعتقد عضو البرلمان الإثيوبي بإمكانية «كبيرة» للتصعيد، ولا سيما أن «تقاطع المصالح الوطنية والعابرة للحدود الوطنية، والتنافس على الموارد مثل المياه والأراضي والنفوذ السياسي قد يؤدي إلى إشعال مزيد من الصراعات». ويقول: «أي سوء فهم أو سوء تواصل، وخاصة في ما يتعلق بمياه النيل، من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من المواجهات بين إثيوبيا ومصر».

في المقابل، يخشى الخبير الأمني المصري من «تحركات عدائية إثيوبية ضد القوات المصرية قد تشعل الوضع في ظل عدم وجود أطر للتسوية أو حل الأزمة». ويشير إلى أن «أديس أبابا لديها تأثير في الصومال، وعلاقات بأمراء الحرب الذين أشعلوا الصومال في التسعينات، الأمر الذي يثير القلق من استخدامهم في النزاع الحالي».

ومع تصاعد الصراع الصومالي – الإثيوبي، اقترحت جيبوتي تأمين وصول أديس أبابا لمنفذ على البحر. وحتى الآن لم تتمكن جهود الوساطة، من «سد الفجوات بين الجانبين».

يتطلب حل الأزمة جهداً دولياً منسقاً، «تصطف فيه الوساطات في مسار واحد»، حيث يرى الباحث في مجموعة الأزمات الدولية أنه «لا يمكن لجهة فاعلة واحدة حلّ الصراع بمفردها.

مثله، يقترح عضو البرلمان الإِثيوبي «مزيجاً من التعاون الإقليمي والوساطة الدولية والإصلاحات الداخلية لحل الأزمة».

ويبدو أن الصراع الحالي ينذر بمخاطر عدة، ويثير مخاوف «حرب بالوكالة»، وفق الباحث في مجموعة الأزمات الدولية، «بحيث قد يدعم كل طرف القوات المناهضة للحكومة في أراضي الآخر» على حد قوله.

وبالفعل، حذّر تقرير مشروع «كريتكال ثريتس» التابع لـ«معهد إنتربرايز» الأميركي للأبحاث السياسية العامة، قبل أيام، من «زيادة خطر اندلاع صراع إقليمي أوسع نطاقاً، وإطالة أمد الأزمة في القرن الأفريقي».


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: مجموعة الأزمات الدولیة فی القرن الأفریقی الصراع الحالی البحر الأحمر الشرق الأوسط بین إثیوبیا أدیس أبابا فی الصومال دقیقة مضت على البحر آبی أحمد

إقرأ أيضاً:

السوبر الأفريقي.. الزمالك يستعين بالصفقات الجديدة لمحو عقدة «نهائي القرن»

يسعى الزمالك المصري لتجاوز عقبة مباراة ديربي القرن الشهيرة أمام منافسه التقليدي الأهلي المصري، حين يلتقي الطرفان علي لقب السوبر الأفريقي المقرر لها غدا الجمعة على ملعب المملكة ارينا في العاصمة السعودية الرياض.

ويشارك الأهلي في تلك البطولة بعد أن حصد الموسم الماضي لقب دوري أبطال أفريقيا للمرة الثانية عشر في تاريخه علي حساب الترجي الرياضي التونسي بينما حصل الزمالك على لقبه الثاني في الكونفيدرالية الأفريقية في الموسم ذاته عقب فوزه على نهضة بركان في النهائي.

ويعاني الزمالك من عقدة المواجهات الأفريقية مع الأهلي وآخرها خسارة نهائي دوري أبطال أفريقيا التي أقيمت عام 2020 من مباراة واحدة بإستاد القاهرة وحسمها الفارس الأحمر بنتيجة 2 / 1 في مواجهة أطلق عليها نهائي القرن.

والتقي الأهلي والزمالك في المنافسات القارية 10 مرات سابقة فاز الأهلي في 6 وتعادلا 3 مرات وحقق الفارس الأبيض الفوز مرة وحيدة، ويدخل الزمالك مواجهة الغد امام الأهلي وهو يعاني من تذبذب النتائج ولم يشفع له التتويج ببطولة الكونفدرالية في نسختها الأخيرة عبر بوابة نهضة بركان المغربي في تحقيق الهدوء والاستقرار داخل أروقة الفريق.

وتحيط بالزمالك صعوبات شديدة تتمثل في عدم الاستقرار الإداري الذي كان سببا في تولي مجلس إدارة جديد قبل أقل من عام بأيام قليلة ولذا يسعي الرئيس الحالي حسين لبيب للاحتفال بثاني لقب قاري قبل أن يتم عامه الأول في مقعد الرجل الأول بالقلعة البيضاء.

ولم تتوقف الصعوبات عند هذا الحد ولكن تمثلت في نقص السيولة المالية التي كانت سببا في إيقاف القيد المحلي أكثر من مرة وتعطل حصول اللاعبين الحاليين علي مستحقاتهم.

ومن المقرر أن تشهد تلك المواجهة تواجد الصفقات الجديدة للزمالك والتي ضمها في الانتقالات الصيفية الحالية مثل البولندي كونراد ميشالاك ومحمد حمدي والفلسطيني عمر فرج والمغربي محمود بنتايك الذين يستعدون لتسجيل ظهورهم الأول مع الفريق رسميا.

وبالتالي، فإن البرتغالي جوزيه جوميز، المدير الفني للزمالك، سيواجه صعوبة في دمج الصفقات الجديدة مع العناصر القديمة في الفريق.

وحرص جوميز علي الحديث مع لاعبيه أكثر من مرة أن البعض يرشح منافسهم لحصد اللقب ولكن كرة القدم ليس لها معايير ومباريات الديربي علي وجه التحديد خارج الحسابات.

كما تحدث الثنائي عبد الله السعيد ومحمود عبد الرازق شيكابالا أكثر من مرة مع زملائهم حول ضرورة حصد اللقب القاري لإسعاد الجماهير وإزالة عقده نهائي القرن.

ويعول جوزيه جوميز علي خبرات شيكابالا والسعيد وعمر جابر بجانب الصفقات الجديدة في تحقيق الفوز وحصد اللقب للمرة الخامسة في تاريخ الفريق والأولى منذ عام 2020.

ويحلم الزمالك بتأكيد تفوقه على الأهلي للمرة الثانية، بعدما سبق أن حصد لقبه الأول في البطولة القارية عام 1994 على حساب الفريق الأحمر، بعدما تغلب عليه 1 / صفر في جوهانسبرج.

وتوج الزمالك بلقبه الثاني في السوبر الأفريقي عام 1997، حينما تغلب بركلات الترجيح على المقاولون العرب المصري، عقب انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل بدون أهداف.

وعقب فشل الزمالك في الحصول على السوبر الأفريقي عام 2001، بخسارته صفر / 2 أمام هارتس أوف أوك الغاني بالعاصمة الغانية أكرا، لكنه سرعان ما ارتقى منصة التتويج في البطولة من جديد، ليحصد الكأس للمرة الثالثة، بعدما فاز 3 / 1 على الوداد البيضاوي المغربي بملعب القاهرة الدولي.

وانتظر الزمالك 17 عاما كاملة، حتى استعاد لقب السوبر الأفريقي، ليناله للمرة الرابعة بفوزه 3 / 1 على الترجي التونسي في العاصمة القطرية الدوحة.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو ينسف جهود التهدئة: وجهنا الجيش بكامل قوته بمواصلة القتال
  • السوبر الأفريقي.. الزمالك يستعين بالصفقات الجديدة لمحو عقدة «نهائي القرن»
  • إثيوبيا تستعد لأول تعاون بحري فعلي مع أرض الصومال
  • إثيوبيا قلقة بعد تأكيد مصر دعم الصومال عسكرياً
  • وزير خارجية الصومال يتهم إثيوبيا "صراحة" بتهريب أسلحة عبر حدود بلاده
  • بعد وصول سفينة حربية مصرية.. إثيوبيا تحذر من تفاقم الوضع في الصومال
  • إثيوبيا قلقة بعد المساعدات العسكرية المصرية للصومال
  • إثيوبيا تعبر عن قلقها بشأن أسلحة مصرية وصلت إلى الصومال
  • بعد فشل جولتها الثالثة.. هل تنجح الوساطة التركية بين الصومال وإثيوبيا؟