مع بداية انطلاقه.. سارة عصام تنشر صورًا جديدة من كواليس "البحث عن علا 2"
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الفنانة سارة عصام جمهورها عبر حسابها على موقع إنستجرام مجموعة صور جديدة من كواليس الجزء الثاني من مسلسل "البحث عن علا".
ظهرت سارة في الصور برفقة الفنانة هند صبري، ظافر العابدين، محمود الليثي، ندى موسى، والمخرج هادي الباجوري. وعلقت على الصور قائلة: "يا ترى سهى هتعمل إيه مع علا في الموسم ده؟ اتفرجوا وهستنى رأيكم في التعليقات".
يذكر أن سارة عصام حظيت بإشادات واسعة خلال عرض الجزء الأول من المسلسل، وذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن دورها في تجسيد شخصية "سهى"، ابنة خالة "هاني عادل"، طليق علا عبد الصبور. وتميزت شخصية سهى بالعدائية والإحباط، لكنها لم تكن تحمل نوايا سيئة. ومن أبرز التعليقات التي تلقتها: "أنها تجسد شخصية طبيعية نراها في حياتنا اليومية".
مسلسل "البحث عن علا" أول تجربة تمثيلية لسارة عصام، والتي سبق لها المشاركة في العديد من الورش الفنية تحت إشراف كبار المدربين، وعلى رأسهم مروة جبريل، التي رشحتها للمشاركة في المسلسل بعد مقابلتها مع فريق العمل.
https://www.instagram.com/p/DAY4Zb6NjV-/?igsh=dDVyY2tkbGhmZThl
IMG-20240926-WA0031 IMG-20240926-WA0032 IMG-20240926-WA0034 IMG-20240926-WA0035 IMG-20240926-WA0033 IMG-20240926-WA0023 IMG-20240926-WA0026 IMG-20240926-WA0015 IMG-20240926-WA0009 IMG-20240926-WA0007المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سارة عصام البحث عن علا هند صبري ظافر العابدين سارة عصام IMG 20240926
إقرأ أيضاً:
بيدرسون: هناك أمل كبير في رؤية بداية سوريا جديدة
جنيف – أكد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، إن هناك أمل كبير في رؤية بداية سوريا جديدة بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد في سوريا.
جاء ذلك في بيان صادر عنه بشأن لقاءاته في سوريا.
وأشار بيدرسون، إلى أنه كان في دمشق خلال الأيام القليلة الماضية، والتقى بقيادة هيئة تحرير الشام، ووفد هيئة المفاوضات السورية، والفصائل المسلحة، وعائلات المفقودين السوريين، ومسؤولي المنظمات غير الحكومية، وناشطين.
وأردف: “لم يمر سوى 11 يومًا منذ قدوم هيئة تحرير الشام والفصائل الأخرى إلى دمشق، لذلك لا يزال الوقت مبكرًا، ولكن الآن هناك الكثير من الأمل في أن نتمكن من رؤية بداية سوريا الجديدة”.
وأشار بيدرسون، إلى أهمية إنشاء سوريا جديدة تقبل عقدا اجتماعيا جديدا ودستورا جديدا لجميع السوريين، وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2254.
ولفت إلى أنه سيتم إجراء انتخابات حرة ونزيهة بعد فترة انتقالية متوافقة مع القرار 2254.
وقال بيدرسون إن هناك صعوبات اقتصادية كبيرة في سوريا، مشدداً على الحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة.
وأكد على أهمية إعادة بناء سوريا، وضمان الانتعاش الاقتصادي، وإكمال مرحلة إنهاء العقوبات المفروضة على سوريا بنجاح.
وأشار بيدرسون، إلى أنه من المهم أيضًا أن يكون هناك انتقال سياسي يشمل أوسع طيف من المجتمع السوري والأطراف السورية.
وتابع: لقد أعربنا للإدارة الجديدة عن أن الأمم المتحدة موجودة هنا للمساعدة والدعم، وإننا نأمل في تعاون وثيق حيث يمكننا العمل معًا بشأن جميع القضايا الحاسمة لسوريا، وإنني أتطلع إلى مواصلة هذا الحوار.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على دمشق وسبقتها مدن أخرى، وأسقطت نظام عائلة الأسد الذي حكم البلاد 53 عاما، وأنهت بذلك عهدا دام 61 عاما من حكم حزب البعث.
الأناضول