تستعد وزارة النقل، لافتتاح 6 محطات مترو بالجزء الثاني «3B» بالمرحلة الثالثة من الخط الثالث لمترو الأنفاق، المعروف بالخط الأخضر، بطول 6.6 كيلومتر، في إطار حرصها على التوسع في وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة.

المحطات المقرر افتتاحها قريباً 

والمحطات الجديدة المقرر افتتاحها قريباً هي محطة السودان وإمبابة والبوهي والقومية العربية والطريق الدائري ومحطة روض الفرج وهي المحطة النهائية، وفق ما ذكرته الهيئة القومية للأنفاق عبر موقعها الإلكتروني الرسمي.

المحطات الجديدة ستكون مزودة بماكينات TVM لسحب التذاكر بشكل رقمي بدلاً من الذهاب إلى شباك التذاكر، وذلك في إطار التيسير على جمهور الركاب، فمن خلال هذه الماكينات يمكن للراكب تحديد محطة القيام والوصول وعدد التذاكر وسداد قيمتها وسحب التذكرة في أقل عدد من الدقائق واستقلال القطار مباشرة، وفق المهندس علي علي مدير محطة مترو البوهي.

معايير عالمية في تصميم محطات الخط الثالثا

صُممت المحطات، وفق حديث «علي» لـ «الوطن»، وفق المواصفات والمعايير العالمية، سواء في الأعمال الإنشائية الخرسانية أو أعمال التشطبيات النهائية أو حتى الأعمال الخاصة بالنواحي الرقمية كتزويد المحطات بغرف فنية وكاميرات مراقبة لمراقبة المحطات بالكامل بداية من منسوب الشارع ثم منسوب صالة التذاكر، ثم منسوب الغرف الفنية حتى منسوب الرصيف.

من جانبه، أكد المهندس خالد أحمد مدير محطة مترو السودان، لـ«الوطن»، أن المحطات الجديدة ستحقق نقلة نوعية في مستوى الخدمات المقدمة لجمهور الركاب، فضلاً عن تغيير شكل الحياة في المناطق الكائنة بها هذه المحطات، موضحاً أن وزارة النقل حرصت على ربط القاهرة الكبرى بوسائل نقل حضارية صديقة للبيئة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محطة السودان محطة إمبابة وزارة النقل الخط الثالث للمترو

إقرأ أيضاً:

دولة اوروبية تجري استفتاء على بناء أول محطة للطاقة النووية

الاقتصاد نيوز - متابعة

تجري كازاخستان استفتاء اليوم الأحد، على بناء أول محطة للطاقة النووية، وهي فكرة تروج لها حكومة الرئيس قاسم جومارت توكاييف في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى التخلص التدريجي من محطات تعمل بالفحم وتلوث البيئة.

لكن الخطة تواجه انتقادات شعبية بسبب ما تنطوي عليه من مخاطر وبسبب الإرث السوفيتي المرتبط بإجراء تجارب نووية في البلاد إضافة إلى مخاوف من مشاركة روسيا في المشروع.

وعلى الرغم من احتياطياتها الكبيرة من الغاز الطبيعي، تعتمد كازاخستان في الغالب على محطات تعمل بالفحم لتلبية احتياجاتها من الكهرباء إلى جانب بعض المحطات الكهرومائية وإمدادات من قطاع الطاقة المتجددة المتنامي. ويبلغ عدد سكان كازاخستان نحو 20 مليون نسمة.

وتستورد كازاخستان بالفعل طاقة كهربائية، ومعظمها من روسيا، إذ تواجه منشآتها التي صارت قديمة صعوبات جمة في تلبية الطلب المحلي.

وتقول الحكومة إن هناك حاجة لمصدر كهرباء يعتمد عليه ليكمل ما تنتجه موارد الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح وإن الخيار النووي منطقي بالنسبة لكازاخستان بصفتها من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم.

وقال توكاييف قبل أيام من التصويت "حتى لا نظل على هامش التقدم العالمي، يتعين علينا استخدام المزايا التنافسية لدينا".

ويرى معارضو الخطة أن ذات الهدف يمكن تحقيقه بإنشاء محطات توليد للكهرباء تعمل بالغاز الذي لا يصدر عنه ذات القدر من الملوثات مقارنة بالفحم ومخاطره أقل من المفاعلات النووية.

وكانت كازاخستان جزءا من الاتحاد السوفيتي في عام 1986 عندما وقعت كارثة تشيرنوبل النووية.

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان: تنفيذ محطات رفع مياه شرب وصرف صحي بمدينة بدر
  • الانتهاء من تجديد محطات السكك الحديدية في سيناء (صور) 
  • مترو أبو قير بالإسكندرية يستعد لنقل أكثر من مليون راكب.. متى ينطلق؟
  • فيلم "عنب" يحتل المركز الثالث في شباك التذاكر
  • قازاخستان تجري استفتاء على بناء أول محطة للطاقة النووية
  • دولة اوروبية تجري استفتاء على بناء أول محطة للطاقة النووية
  • جدول مواعيد قطارات التالجو على الوجهين البحري والقبلي.. وأسعار التذاكر
  • إصابة 9 أشخاص في حادث تصادم بجسر السويس
  • تزامنا مع الاحتفال بنصر أكتوبر.. تركيب مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثالثة بمحطة الضبعة
  • تفاصيل جديدة عن «مترو الإسكندرية».. مراعاة البعد الاجتماعي في أسعار التذاكر