البوابة نيوز:
2024-09-26@22:53:15 GMT

تعرف على أكثر الأبراج تحررا ورفضا للروتين

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تتغير الحياة يوميا وتختلف مع تقدم التكنولوجيا والكل يحاول أن يواكب التغيرات ويتأقلم معها والاتجاه إلى التقدم طمعا فى للتطور ومن ثم يرفضون الروتين كل حسب شخصيته حيث تختلف الشخصيات من حيث تقديرها للتطور والتغير فهناك من يفضل الروتين وهناك من لا يقبل ذلك ولهذا تختلف الابراج من حيث ايمان اصحابها بالتطور وتخليهم عن الروتينية.

نتعرف على الأبراج التى  تميل إلى التغير والتطور وترفض الروتين . 

 

تحدد عالمة الفلك دكتورة “منى احمد ”اكثر الابراج التى تميل لتطور  والحريه وتتخلى عن الروتين فى برج الحمل والجوزاء والأسد والقوس . والدلو والحوت . 

أولا : برج الحمل 

يتميز برج الحمل بطبيعته الديناميكية والمغامرة ويميل إلى النشاط والحماس الذى بدوره يخوضه نحو لاكتشاف كل ما هو جديد وذلك يجعله يوصف بانه برج نارى كما انه يميل إلى التواصل مع الاخرين واكتشاف أنشطة مختلفة ثم ايجاد طرق للمرونة فى الحياة اليومية وبهذا يكون مؤهلا للتحدي والحرية  ثم الإبداع الذى بمؤداه يكون التفكير  خارج الصندوق  ويرفض كل ما هو روتينى . 

ثانيا : برج الجوزاء 

يرمز الى التوائم وهو من اذكى الابراج الهوائيه ولانه من الابراج الهوائية فهو يميل للمرونه وهذه المرونه تتجلى فى سلوكه الحيوى الذى بمؤداه يميل للتسابق وحب المنافسه والتجديد وبالتالى  يرفض الروتين  . 

ثاالثا : برج الاسد 

يميل إلى الاثارة والاهتمام والمغامرة ويسعى للتألق  والاعجاب بنفسه وعلى ذلك  يميل للبحث بطبيعته الجذابه والكشف عن كل ما هو جديد ورفض كل ما هو روتنى . 

ثالثا : برج القوس 

يعشق السفر والمغامرة ويميل إلى التحرر والتفاؤل والحماس واكتشاف الاماكن  الجديدة والابداع وعلى ذلك فهو مبتكر لذلك يميل الى كل ما هو جديد  ويرفض الروتين . 

رابعا : برج الدلو . 

يميل إلى  الحريه والابداع وكل ماهو جديد ولانه يعشق الحريه فهو متجدد كل يوم ويميل للمغامرة حيث احساسه بذاته وعلى ذلك فهو يكره الروتين  . 

خامسا : برج الحوت 

يتمتع بطبيعته الحساسة ويميل إلى التعاطف والتناغم العميق مع عواطفه والابتكار ما يجعله يرفض الروتين من خلال تواصله  مع خياله الذى بمؤداه يجعله يبحر فى كل ما هو جديد حالما بالمغامرة واكتشاف الجديد ولذلك يرفض الروتين . 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأسد القوس الحوت کل ما هو جدید یمیل إلى

إقرأ أيضاً:

غزة ولبنان.. جرائم أمريكية

عام كامل من حرب الإدارة الجماعية الذى تمارسه إسرائيل فى حق الشعب الفلسطينى، تحت حجج ذرائع مختلفة، يأتى على رأسها تصفية عناصر المقاومة الفلسطينية التى قامت بعملية طوفان الأقصى فى بداية اكتوبر الماضى.. حالة التباين فى الرؤى والمواقف الدولية تجاه هذه الحرب على مدار عام كامل تكشف عن الانقسام الحاد فى المجتمع الدولى الذى عجز حتى هذه اللحظة عن وقف أكبر جريمة إبادة جماعية وتطهير عرقى تحدث لشعب بكامله، وتؤكد أن عقيدة الغرب الاستعمارية لم تتغير، كما تكشف عن زيف كل القيم والمثل الأخلاقية التى صدرها الغرب وسوقها للعالم على مدار نصف قرن مضى، والزعم بتبنى قيم السلام والعدالة والتسامح وحقوق الإنسان وغيرها من الشعارات التى تدغدغ مشاهر الشعوب وبعض الساسة قليلى الخبرة، وهى فى حقيقتها مجرد أقنعة ووسائل حديثة يستخدمها الغرب لتحقيق أهدافه الاستراتيجية، ولم تكن الاعتذارات التى قدمتها بعض الدول الغربية عن حقب الاستعمار، إلا عملية هروب ممنهج من دفع تعويضات هائلة للدول التى استنزفتها واستعبدتها على مدار قرون وعقود طويلة.

العجز الدولى فى مواجهة ووقف هذه الإبادة الجماعية التى يتوجع ويتقزز منها العالم، هى نتيجة حتمية للموقف الأمريكى الداعم لإسرائيل عسكريًا وسياسيًا واقتصاديًا، وهى أيضًا نتيجة للسياسة الأمريكية الداعمة لاستمرار بؤر الصراع فى الشرق الأوسط، باعتبارها من الأهداف الاستيراتيجية الأمريكية وأهم أسباب تواجدها العسكرى بقوة والسيطرة على موارد الطاقة وتحقيق الأهداف الجيوسياسية التى تشكل جزءًا من الأمن القومى الأمريكى.. الأمر الذى يفسر لنا بجلاء التناقض الشديد على مدار عام، بين التصريحات السياسية الأمريكية منذ اندلاع شرارة هذه الحرب، وبين الواقع المؤلم فى استمرار عمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقى لشعب يتم تصفيته بأبشع صور القتل، والتعذيب بسلاح الجوع والعطش والمرض والتنكيل اليومى والهجرة المستمرة بعد أن تحولت المدينة بكاملها إلى ركام فى جريمة كاملة لم تعرفها البشرية من قبل، وفى اعتقادى أن التصريحات الأمريكية من حيث لآخر وجولات وزير الخارجية الأمريكى - بلينكن - عن قرب التوصل لاتفاق وقف الحرب وتبادل الأسرى والمحتجزين، ما هى إلا مخدر سياسى، لمواجهة بعض التظاهرات والاحتجاجات الشعبية التى تحدث فى الداخل الأمريكى وبعض الدول الأخرى.

الحقيقة المجردة تشير إلى أن إسرائيل هى الذراع القذرة للولايات المتحدة الأمريكية فى منطقة الشرق الأوسط، وليس أدل على ذلك من قيام إدارة الجامعة الأمريكية فى بيروت بسحب جميع أجهزة - البيجر - من العاملين بالجامعة الأمريكية قبل عدة أيام من عملية التفجير التى حدثت لهذه الأجهزة فى لبنان، وأودت بحياة العشرات وإصابة الآلاف، منهم مواطنون لا ينتمون لعناصر حزب الله أو المقاومة، وهو أمر يؤكد أن الولايات المتحدة كانت على علم مسبق بهذه العملية القذرة التى راح ضحيتها مئات الأبرياء، وخشية على مواطنيها أبلغت السفارة والجامعة الأمريكية بسحب وإعدام هذه الأجهزة، ولأن من بين العاملين بالجامعة فى بيروت عددًا من اللبنانيين، فقد كشفوا عن هذه الفضيحة التى تؤكد ضلوع أمريكا فيها، وبكل العمليات الإرهابية والإجرامية التى ترتكبها إسرائيل فى حق الشعب الفلسطينى وشعوب المنطقة ولم تكن إسرائيل لتستمر فى نشاطها الإجرامى وتوسيع الحرب إلا من خلال الدعم العسكرى والاقتصادى المستمر، والحماية والمساندة السياسية على شتى المستويات والمنظمات الدولية وعلى رأسها مجلس الأمن الدولى الذى بات عاجزًا ومشلولاً أمام سيف - الفيتو - الأمريكى.

حفظ الله مصر

 

مقالات مشابهة

  • برج الجدي: كن أكثر تفاؤلاً.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 27 سبتمبر 2024
  • نعم للردع حدود
  • تعرف على أكثر الأطعمة التى تساهم فى نومك بهدوء
  • مجتمع النفايات الفكرية «٤»
  • غزة ولبنان.. جرائم أمريكية
  • الحماية الاجتماعية: الروتين يعوق وصول الدعم ووزارة العمل تتبنى مبادرات حديثة
  • مرحلة في العمر يميل فيها الأبناء للأفكار المتطرفة.. راقب ابنك
  • عاجل - رئيس الوزراء يغير مسار جولته ويتحدى الروتين ويفاجئ مدرسة إعدادية لتقييم التعليم والأوضاع الدراسية
  • الخيميائى وطاقة الشر (٤)