مجموعة من البلهاء بتروج إنو الجيش مرق بعد سفر البرهان
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
( ده جيش ما مليشيا )
من زمان بنقول ليكم شغل الجيش ما ذي شغل الشرطة ، الشرطة بتفزع و تتحرك طوالي للنجدة ، لكن الجيش بيدفن دقن و يختار التوقيت المناسب .
الكتير من اللايفاتية اصابهم الإحباط و فقدوا البوصلة بعد ما كانوا واثقين من الجيش و الكتير من ضباط الجيش المفصولين بسوء السلوك و الكانت معظم خدمتهم في المخازن ذي الفيران كانوا بيصوروا لينا إنو الجيش انتهى و ما عندنا جيش .
الليلة الجيش السوداني أثبت للجميع بإنو جيش لا بفوت و لا بموت ، و إنو جيش بيشتغل بي خطط و تكتيكات ما بالفزع و شغل الدافوري .
مجموعة من البلهاء بتروج لي إنو الجيش مرق بعد سفر البرهان ، أغبياء و بلهاء ، البرهان لو ما وقع على الخطة و سافر ما كان اتنفذت ، و توقيت تنفيذ الخطة الهجومية ده توقيت مدروس بي عناية شديدة عشان يتزامن مع وجوده في أمريكا ، حاليا كل العالم انظاره اتجهت صوب عمليات الجيش السوداني في الخرطوم و بعد كده ح تتحول كل انظار العالم لخطاب البرهان بعد شوية ، كلو مدروس بي عناية شديدة ، و أثر خطاب البرهان بعدين ح تشوفو نتائجه في الميدان و في الساحة السياسية .
نزار العقيلي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حرب كلامية شديدة بين ماكرون وبوتين
هاجم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، من بروكسل. حيث قال إن “القوة الإمبريالية الوحيدة التي يراها اليوم في أوروبا هي روسيا”. وأضاف أن فلاديمير بوتن هو “إمبريالي”.
وأضاف رئيس الدولة الفرنسي أن الرئيس الروسي “يمكنه أن يخون الاتفاقيات التي يوقعها، وقد فعل ذلك بالفعل”، في إشارة إلى اتفاقيات مينسك.
وأشار إيمانويل ماكرون إلى أن الرئيس الروسي “شعر بالاستياء لأنه تم كشف لعبته”. متهما زعيم الكرملين بعدم الرغبة في السلام الدائم بل في وقف إطلاق النار الذي يسمح له بالتحضير لهجوم جديد.
وقال إيمانويل ماكرون إنه مستعد مرة أخرى للتباحث مع الرئيس الروسي “عندما يحين الوقت المناسب”. بالتنسيق مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وأشار إلى أن الأوروبيين لا يريدون “استسلاما”، ولا “وقف إطلاق نار يتم التفاوض عليه على عجل، من دون ضمانات”.
الرئيس الروسي ساخرا “هناك من يريدون العودة إلى زمن نابليون”وقد سخر الرئيس الروسي من أولئك الذين يريدون “العودة إلى زمن نابليون” في هجوم يبدو أنه يستهدف إيمانويل ماكرون.
ولم يحظى خطاب إيمانويل ماكرون بقبول واسع في موسكو. حيث أطلق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الخميس، هجوما يبدو أنه يستهدف الرئيس الفرنسي، من خلال الإشارة إلى نابليون.
وقال بوتين في اجتماع في موسكو مع مؤسسة دعم قدامى المحاربين في الغزو الروسي لأوكرانيا: “لا يزال هناك أشخاص. يريدون العودة إلى زمن نابليون، ناسين كيف انتهى الأمر”.
وكان نابليون الأول قد غزا الإمبراطورية الروسية في عام 1812، واستولى على موسكو. لكن حملته انتهت بانسحاب كارثي للجيش الفرنسي. حيث فقد ما بين 200 ألف و250 ألف جندي من الجيش الكبير حياتهم.
إشارة إلى هتلرويأتي تصريح الرئيس الروسي بعد ساعات قليلة من خطاب متلفز لنظيره الفرنسي. الذي ندد بـ”عدوانية” روسيا وأثار إمكانية إجراء “نقاش استراتيجي” حول “حماية حلفائهم في القارة الأوروبية”.
ونددت روسيا بخطاب الرئيس الفرنسي أمس، قائلة إنها ترى “تهديدا” في اقتراحه حماية أوروبا، تحت المظلة النووية الفرنسية. واتهمته برغبته في “استمرار الحرب”.