محمد عبد اللطيف: معلمو مصر أكفاء وموهوبون.. والتعليم سيكون جيد جدًا
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إنه من المتوقع خلال عام 2030 ومع الزيادة السكانية أن يكون هناك 10 ملايين طالب ثانوي زيادة على قدرة استيعاب المدارس، مشيراً إلى أن وزارة التربية والتعليم تعمل على إيجاد حل لهذه المشكلة في حدود ما هو متاح.
وأوضح وزير التعليم: "بكل تأكيد، مش هنسيب ولادنا ولكن هنحل بإمكانياتنا، وكل شيء معمول له دراسات وكل شيء سيكون في مكانه الصحيح».
ووجه «عبد اللطيف» رسالة إلى أولياء الطلبة، خلال لقائه مع الصحفي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «اطمنوا على ولادكو، وابعتوهم المدارس هيكون في تعليم جيد جداً، معلمين مصر أكفاء جداً، وموهبين جداً».
وواصل : « أنا عايز الناس تطمن والقصة المخيفة بتاعت الثانوية العامة دي إن شاء الله إلى زوال».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم الزيادة السكانية وزير التعليم
إقرأ أيضاً:
عدن : نائب وزير التربية يلتقي المديرة القطرية للمجلس النرويجي لمناقشة سبل التعاون المشترك
التقى نائب وزير التربية والتعليم، الدكتور علي بن علي العباب، في ديوان الوزارة، المديرة القطرية للمجلس النرويجي، ديدري كيو، لمناقشة أوجه التعاون المشترك في قطاع التعليم وسبل تعزيز العمل المستقبلي بين الجانبين.
وخلال اللقاء، استعرض الدكتور العباب الجهود المبذولة لتطوير العملية التعليمية، مشيدًا بالشراكة الفاعلة مع المجلس النرويجي للاجئين ودوره في دعم العملية التعليمية، خاصة في ظل التحديات التي تواجه القطاع التربوي.
وأكد حرص الوزارة على تعزيز التعاون مع المنظمات الدولية لما فيه مصلحة الطلاب وتحسين جودة التعليم.
من جانبها، أعربت المديرة القطرية للمجلس النرويجي للاجئين عن تقديرها للدور الذي تقوم به وزارة التربية والتعليم في تسهيل تنفيذ المشاريع والبرامج التعليمية التي تستهدف دعم الطلاب والمعلمين، مؤكدة التزام المجلس بمواصلة العمل المشترك لتعزيز بيئة تعليمية مستدامة وتحسين فرص التعليم للأطفال، لا سيما في المناطق الأكثر احتياجًا.
وفي ختام اللقاء، أكد الطرفان على أهمية استمرار التنسيق والتعاون لتقديم الدعم اللازم للقطاع التعليمي، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في المجال التربوي.