معلومات عن محمد سرور القيادي بحزب الله.. زعمت إسرائيل اغتياله
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي استهداف محمد سرور القيادي بحزب الله، اليوم الخميس، في غارة جوية على الضاحية الجنوبية في لبنان، وذلك خلال اليوم الرابع على التوالي من شن موجة من الغارات الجوية على بيروت، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
ورغم عدم تأكيد حزب الله مقتله حتى الآن، يزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل محمد سرور بعد قصف مبنى مكون من 10 طوابق في حي القائم السكني، وذلك بعد موافقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو علي عملية الاغتيال، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.
يستعرض «الوطن» معلومات عن محمد سرور، بحسب ما نشرته «القاهرة الإخبارية»، وصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»:
- انضم محمد سرور إلى حزب الله في الثمانينيات.
- حاصل على شهادة في الرياضيات.
- قاد تصنيع الطائرات بدون طيار.
- قاد منظومة الطائرات المحملة بالمتفجرات.
- ترأس منظومة صواريخ الكروز.
- شغل محمد سرور العديد من الأدوار الهامة داخل حزب الله اللبناني.
- كان قائد وحدة عزيز في قوة رضوان.
- كان محمد سرور قريبًا من القيادة العسكرية العليا لحزب الله.
اخر إحصائيات العدوان علي لبنانبعد تعهد جيش الاحتلال بتسريع «عملياته الهجومية» ضد حزب الله دون تأجيل، واستمرار الآلاف من اللبنانيين علي النزوح من المناطق الجنوبية، شن الاحتلال العديد من الضربات الجوية علي بيروت، اليوم الخميس، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل، وإصابة 15 أخرين، حسبما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد سرور حزب الله اسرائيل العدوان الاسرائيلي محمد سرور حزب الله
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يهددون إسرائيل باستهداف مقراتها الحيوية
هدد الحوثيون، إسرائيل باستهداف مقراتها الحيوية، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.