تعرف إلى خدمة إصدار هوية وطنية لفرد أسرة من أبشر
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تتيح هذه الخدمة التعريف الإلكتروني لأحد أفراد الأسرة وطلب إصدار هوية وطنية جديدة، مع إمكانية طلب إيصال الوثيقة دون الحاجة لمراجعة مكتب الأحوال المدنية لاستلامها.
من مكانك وبكل سهولة.. يمكنك التعريف لأحد أفراد الأسرة لإصدار بطاقة الهويّة الوطنية عبر منصة #أبشر pic.twitter.com/3CAyc6id20— أبشر (@Absher) September 25, 2024
تمكّن منصة "أبشر" المستخدمين من إنهاء كل أنواع الخدمات إلكترونيًا من جميع أنحاء المملكة، دون الحاجة إلى زيارة المكاتب الحكومية.
أخبار متعلقة فنون وثقافة.. الفعاليات الترفيهية تعزز موقع جدة السياحيصور| "اليوم" ترصد تاريخ صناعة أفضل أنواع اللبان في العالم ولتنفيذ الخدمة يتم التالي:تسجيل الدخول إلى منصة أبشر.اختيار الخدمات المدنية من قائمة "خدماتي".خدمات سجل الأسرة.تحديث سجل الأسرة.قبل التحديث ستظهر لك الشروط والمتطلبات.بعد ذلك تستعرض بيانات سجل الأسرة المحدث.اختيار العنوان لإيصال السجل.مراجعة الطلب ودفع أجرة الخدمة.التأكد من استكمال الطلب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام أبشر منصة أبشر الهوية الوطنية فرد أسرة سجل الأسرة
إقرأ أيضاً:
رسالة أخيرة من أم تحتضر تكشف هوية قاتلها
وكالات
شهدت مدينة برمنغهام بولاية ألاباما الأمريكية خلال صيف 2024، واحدة من أبشع جرائم القتل، شكّلت رسالة نصية مقتضبة أرسلتها سيدة قبل لحظات من وفاتها المفتاح لكشف هوية القاتل، في حادثة مأساوية راح ضحيتها ثلاثة أشخاص، بينهم طفل لم يتجاوز الخامسة.
ففي 13 يوليو من العام الماضي، تلقت شرطة برمنغهام بلاغًا بوقوع حادث سيارة في حي “إيكو هايلاندز”، لكن ما واجهه رجال الأمن كان أبعد ما يكون عن مجرد حادث مروري، فقد عُثر على ثلاث جثث، جميعها تلقت أعيرة نارية قاتلة.
وكان الضحايا هم قائدة السيارة “أركيا”، وصديقها البالغ من العمر 28 عامًا، وابنها الطفل الذي جلس في المقعد الخلفي، وكان المشهد مروّعًا، حيث تم العثور على نحو 30 ظرفًا فارغًا في الموقع.
وكشفت التحقيقات أن أركيا، ورغم إصابتها المميتة، تمكنت من إرسال رسالة نصية أخيرة تضمنت كلمة واحدة فقط: “جاكو”.
ولاحقًا، تبيّن أن هذه الكلمة تشير إلى “جاكوريان ماكغريغور”، البالغ من العمر 25 عامًا، والذي أصبح المشتبه به الرئيسي بعد أن قادت الرسالة المحققين إليه مباشرة.
ولم تتوقف الأدلة عند هذه الرسالة، فبيانات الهاتف أظهرت أن أصدقاء المتهم نصحوه بالاختباء بعد وقوع الجريمة، برسائل مثل: “لا تترك أثراً”، كما ساعدت تسجيلات كاميرات المراقبة وموقع هاتفه في تثبيت التهمة عليه.
المفاجأة الأخرى كانت السيارة التي استُخدمت في الجريمة، وهي مركبة خضراء اللون تبيّن لاحقًا أنها مسروقة وتم حرقها عمدًا بعد ارتكاب الجريمة، في محاولة لطمس الأدلة.
ورغم أن الجريمة وقعت في يوليو، إلا أن ماكغريغور لم يُلق القبض عليه إلا في 24 فبراير من العام الجاري، بعد مطاردة نفذها فريق خاص من المارشالات الفيدراليين.
إقرأ أيضًا:
إصابة مظليين إثر هبوط عنيف خلال عرض جوي.. فيديو