نتنياهو: سنواصل ضرب حزب الله حتى عودة السكان إلى الشمال
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
قالت وزارة الصحة اللبنانية اليوم إن 60 قتيلاً و81 جريحاً سقطوا نتيجة 115 اعتداء إسرائيلى اليوم الخميس، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية
وأعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، بأن مقاتلاته استهدفت بنى تحتية يستخدمها حزب الله عند الحدود السورية اللبانية.
اقرأ أيضاًالعالممعلومات “مثيرة” عن المرأة المرتبطة بتفجيرات “البيجر”
في هذه الأثناء،
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إن إسرئيل “لن تتوقف” حتى تحقق كل أهدافها.
وأضاف نتنياهو في تصريح له بعد وصوله نيويورك: “سياستنا واضحة لن نتوقف حتى تحقق كل أهدافنا وفي مقدمتها عودة سكان الشمال إلى منازلهم سالمين.. هذه هي السياسة ولن يخطئ فيها أحد”.
كما ذكر مسؤول يرافق نتنياهو إلى نيويورك: “التوجه هو لعدم الذهاب إلى وقف إطلاق النار في لبنان”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
بالصواريخ والمسيّرات الانقضاضية.. حزب الله يستهد تجمعات الاحتلال
حزب الله.. أعلن حزب الله اللبناني مساء اليوم الجمعة، استهداف تجمع لقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لبلدة طلوسة برشقة صاروخية.
وأضاف حزب الله "استهدفنا تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في مستوطنة يرؤون بمسيرة انقضاضية، لافتا إلى أنه تمت إصابة الهدف بدقة".
كما أكد حزب الله أنه استهدف تجمعا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في ثكنة دوفيف بمسيرة انقضاضية، وتمت إصابة الهدف بدقة.
العدوان الإسرائيلي على لبنانوبدأ الاحتلال الإسرائيلي في الأيام الأخيرة توسعة هجماته وغاراته بشكل عنيف على لبنان وضد حزب الله، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناته، ليتساقط بعدها عدد كبير من الشهداء والجرحى في وقت قصير، حيث أكدت الصحة اللبنانية اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024 أن عدد الشهداء بلغ نحو 3386 شهيدا، وأن عدد المصابين بلغ نحو 14417 مصابا.
تصعيد الاحتلال في الشرق الأوسطوالتصعيد في الشرق الأوسط لا يزال مستمرا بشكل أكبر من ذي قبل، حيث أن مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي وتصعيدها الكبير ضد حزب الله في الأيام الأخيرة، زاد الأمور تعقيدا، وتم التوقع أن يزداد التصعيد بشكل كبير بين حزب الله والاحتلال، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناتهم.
وما جعل الأحداث مشتعلة بشدة، هو اغتيال الاحتلال لـ حسن نصر، الأمين العام لحزب الله اللبناني، بعد مجموعة الاغتيالات الأخرى التي نفذّت ضد عدد من قيادات حزب الله.
وبعد استشهاد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في اشتباك مع قوات الاحتلال، لا يمكن توقّع إلى أي مدى سيصل مستوى التصعيد، خصوصا مع استمرار بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال في وضع العراقيل أمام مفاوضات صفقة تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، حيث أن ذلك يؤجج نيران الغضب بشكل كبير في الضفة الغربية ويجعل التصعيد فيها مشتعلا.
كما لا يمكن التغاضي عن الوضع الكارثي الذي يمر به سكان غزة سواء في الشمال أو الجنوب، الذين يموتون بسبب الجوع أو بسبب قصف الاحتلال أو بسبب نقص الدواء، وكل ذلك كفيل بالقول أن الإقليم بـأكمله على حافة الهاوية، وأن المفاوضات التي لا تزال مستمرة حتى هذه اللحظة والتي تتم بوساطة مصرية قطرية أمريكية تعد الأمل الوحيد لإنهاء كل هذه الحروب.
اقرأ أيضاًحزب الله يعلن قصف وزارة الدفاع الإسرائيلية للمرة الثانية اليوم
للمرة الأولى.. حزب الله يستهدف مصنع «ملام» العسكري جنوب تل أبيب
حزب الله يستهدف تجمعات لقوات الاحتلال برشقات صاروخية
منظمات حقوقية تطالب بالإفراج الفوري عن رجل الاعمال ”عبد السلام الجبر” المعتقل تعسفيا بصنعاء منذ عام