وزير التعليم: إذا كان هدفنا إعداد أحسن دكتور ومهندس ولا ينتمي لمصر «يبقى ما عملناش حاجة»
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، اليوم الخميس، إننا نحتاج أن يكون أولادنا منفتحين على ثقافات العالم، وفي نفس الوقت محافظين على هويتهم.
وأكد -خلال حوار خاص لبرنامج «كلام في السياسة»، من تقديم الكاتب الصحفي أحمد الطاهري رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»- إنه إذا كان هدفنا إعداد أحسن دكتور ومهندس ولا ينتمي لمصر «يبقى ما عملناش حاجة».
وتابع «عبد اللطيف»: "نعمل على إعداد برامج لزيارة الطلاب المتاحف والمعالم التاريخية في بلدنا"، مشيرًا إلى أن 20 % من مجموع الشهادات الدولية سيتم تخصيصه لمادتي اللغة العربية والتاريخ .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف كلام في السياسة
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.