تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إنّ مادة الجيولوجيا أصبحت مادة منفصلة ولها منهجها الخاص بعد سنة 1992، وعندما بحثت الوزارة عن أفضل 20 دولة في التعليم وجدوا أن الجيولوجيا لا تدرس كمادة أساسية أساسا في أي دولة في العالم، فدولة اليابان بها زلازل كل يوم ولكن لا تدرس مادة الجيولوجيا.

وأضاف عبد اللطيف، في لقاء مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الفلسفة هي أم العلوم، وتريد الوزارة من طلاب علمي وأدبي أن يدرسوا منهج كامل لمادة الفلسفة، لهذا تم وضعها في الصف الأول الثانوي ولا يتم تدريسها في الصفين الثاني والثالث.

وتابع وزير التعليم: «وضعنا مادة علم النفس في الصف الثاني الثانوي، ليأخذ الطالب حد المعرفة الجيد الكامل في مادة أساسية كاملة، وكل مادة لها عدد ساعات معتمدة تدرس في السنة».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني مادة الجيولوجيا كلام في السياسة

إقرأ أيضاً:

وفد تركي يبحث مع وزارة التربية والتعليم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات

دمشق-سانا‏

بحث مديرون في وزارة التربية والتعليم مع وفد تركي اليوم تعزيز ‏الروابط ‏التربوية والثقافية بين البلدين، بما يساهم في توفير مستقبل أفضل ‏للطلاب، ‏وإعادة بناء قطاع التعليم في سوريا.‏

وناقش الجانبان خلال اجتماع عُقد في مبنى الوزارة بدمشق أهمية واقع ‏المناهج الدرسية وخطة تطويرها والامتحانات العامة، وتسهيل معادلة ‏شهادات ‏الطلاب السوريين العائدين من تركيا.‏

وأكد الجانبان ضرورة تبادل الخبرات، وتنظيم الزيارات ‏بين ‏البلدين، ما يتيح ‏للمعلمين ‏والطلاب التعرف على الأنظمة التعليمية المختلفة وتطبيق أفضل ‏الأساليب ‏التربوية.‏

وأشار مدير التخطيط والتعاون الدولي في الوزارة ‏يوسف ‏عنان خلال الاجتماع إلى أهمية تشكيل لجنة تضم ممثلين عن ‏المديريات ‏لتبادل الخبرات في تطوير المناهج، مع ضرورة أن تتوافق معايير ‏معادلة ‏الشهادات مع ما تضعه الوزارة.‏

وبين مدير الامتحانات في الوزارة حمدو حجون أن الامتحانات ‏النهائية ‏للشهادات العامة تكون وفق منطقتين، الأولى خاصة بمنهاج المنطقة ‏الشمالية، ‏والثانية لبقية مناطق سوريا المحررة حديثاً، مع إعداد الأسئلة لكلا ‏المنهاجين في الإدارة المركزية ‏بدمشق.‏

بدوره، أكد مدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية حسين القاسم ‏أهمية تبادل الخبرات والتجارب لتطوير المناهج، ووضعه وفق معايير تتناسب مع النسيج الاجتماعي السوري.‏

من جهته، عبّر الوفد التركي عن رغبته في تشكيل لجنة مشتركة ‏بين ‏الوزارتين لتبادل الخبرات التربوية والثقافية بين البلدين وتعزيزها، وأكدوا استعدادهم ‏للمساعدة ‏في معادلة الشهادات للطلاب السوريين الذين عادوا من تركيا في ‏مختلف ‏المراحل الدراسية، حيث سيتم ذلك إلكترونياً مع تقديم البرمجة ‏اللازمة لتدقيق ‏الشهادات.‏

كما قدم الوفد مقترحات لبرامج تربوية، مثل “إخوة المدرسة” لجمع مدرستين ‏بين البلدين لتعزيز التعاون والصداقة، ‏من خلال نشاطات ثقافية وتعليمية ‏مشتركة.‏

وأكدوا على أهمية تفعيل الاتفاقيات في مجال التعليم، و‏وضع ‏مسودة اتفاق سيكون لها أثر إيجابي على العلاقات بين البلدين، وتعود ‏بالنفع ‏على الطلاب والكوادر التعليمية في سوريا وتركيا.‏

مقالات مشابهة

  • فريدة الشوباشي: أنا ضد مقترح وضع الدين بالتعليم كمادة أساسية
  • وفد تركي يبحث مع وزارة التربية والتعليم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات
  • بشرط الرخصة المهنية.. وظائف التعليم متاحة لحملة بكالوريوس الانتساب والتعليم عن بعد
  • عاجل - بشرط الرخصة المهنية.. وظائف التعليم متاحة لحملة بكالوريوس الانتساب والتعليم عن بعد
  • وزير التعليم يتفقد مكاتب العاملين بديوان عام الوزارة ويهنئهم بشهر رمضان المبارك
  • وزير التعليم يهنئ العاملين بحلول شهر رمضان ويتفقد سير العمل بديوان الوزارة
  • وزير التعليم يتفقد مكاتب العاملين بديوان وزارته لتهنئتهم بحلول شهر رمضان| صور
  • رابط تقييمات وزارة التربية والتعليم لـ خامسة وسادسة ابتدائي الترم الثاني 2025
  • وزير الري يلتقي أمين عام الجمعية العربية لمرافق المياه
  • سلطان النيادي: التعليم وريادة الأعمال والعمل التطوعي ركائز أساسية في بناء مجتمع مزدهر ومستدام