أستاذ جراحة تجميل يكشف أسهل الطرق لعلاج ندبات الحروق -(فيديو)
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الدكتور ياسر حلمي، أستاذ جراحة التجميل بكلية طب جامعة الأزهر، إن العناية السليمة بعد الحروق تلعب دورًا حيويًا في تحسين النتائج الجمالية والوظيفية، موضحا أن تقييم الوضع بعد مرور ستة أشهر هو أمر ضروري.
وأكد أستاذ جراحة التجميل بكلية طب جامعة الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الخميس، أن الشكل قد يكون مزعجًا للمريضة، مشيرًا إلى أهمية متابعة حالة الأوتار، إذا كانت هناك مشاكل وظيفية مرتبطة بالأوتار، فقد تستدعي الحالة تدخلًا جراحيًا لتسليك الأوتار المتضررة.
وأشار إلى وجود تقنيات علاجية متقدمة مثل استخدام السيليكون لتقليل نشاط الخلايا والمساعدة في تحسين ليونة البشرة، بالإضافة إلى أهمية التدليك المستمر للمنطقة المتضررة والحركة لزيادة كفاءة الأوتار.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: السوبر الإفريقي النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي جراحة التجميل كلية طب جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني ندوة بكلية الآثار جامعة عين شمس
في إطار المبادرة الرئاسية: "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وتحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس،الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار، وبإشراف الدكتور باسم محمد، القائم بأعمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتنسيق د. منة الله طارق، مدير وحدة مشروعات البيئة وتنمية المجتمع.
عقدت الكلية ندوة بعنوان: (إعادة تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني).
استضافت الندوة المهندس الاستشاري/ معاذ أبو زيد، مؤسس شركة فيرفورم، والاستشاري المعماري المتخصص في إعادة تأهيل المباني التراثية، حيث تناول خلالها مداخل وآليات إعادة التأهيل للمباني التراثية، مستعرضًا مجموعة من أبرز مشروعاته، ومن بينها مبنى البريد السريع بالعتبة، ومبنى البريد بالأقصر، بالإضافة إلى العديد من المشروعات المؤثرة في مجال إحياء التراث.
كما تطرقت الندوة إلى معايير الاستدامة وكفاءة الطاقة في المباني التراثية، وأهمية تعزيز الهوية المعمارية والعمرانية، مع التأكيد على ضرورة تكامل مخططات إحياء التراث لوضع حلول لأي قصور يُرصد في الوضع الحالي، إلى جانب وضع استراتيجيات طويلة المدى لضمان استدامة المباني التراثية ومحيطها العمراني بعد عمليات التجديد وإعادة التأهيل.
واختتمت الندوة بفتح باب النقاش، حيث تفاعل طلاب البكالوريوس والدراسات العليا في جلسات حوارية مثمرة تهدف إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على التراث وتعزيز الهوية المعمارية والثقافية.