الإمارات تحتل صدارة منطقة شمال أفريقيا وغرب آسيا في تقرير المؤشر العالمى للابتكار
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة صدارة منطقة شمال أفريقيا وغرب آسيا في تقرير المؤشر العالمى للابتكار محرزة المرتبة “ 32 ” عالميا.
جاء ذلك خلال تقرير المنظمة العالمية للملكية الفكرية “ويبو” اليوم الخميس فى جنيف .
الجدير بالذكر أن مؤشر الابتكار العالمى يعد المرجع العالمى الذى يرسم اتجاهات الابتكار العالمية لتوجيه واضعى السياسات وقادة الأعمال وغيرهم فى إطلاق العنان للابداع البشرى لتحسين الحياة والتصدى للتحديات المشتركة مثل تغير المناخ .
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تسلم تقرير مشاركتها بالمعرض الدولي للتمور.. أمير منطقة الجوف يستقبل رئيس الغرفة التجارية بالمنطقة
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف بمكتبه اليوم رئيس الغرفة التجارية بالمنطقة الدكتور حمدان بن عبدالله السمرين، يرافقه النائب الثاني لرئيس الغرفة التجارية محمد بن عقيل الرويلي، و20 مشاركًا ومشاركة من أبناء وبنات منطقة الجوف في المعرض الدولي للتمور، الذي أقيم في العاصمة الرياض خلال الفترة 19 – 28 نوفمبر، ونظمه المركز الوطني للنخيل والتمور.
وتسلم سموه تقرير مشاركة الغرفة التجارية بالجوف بالمعرض الدولي للتمور “عالم التمور” للمرة الرابعة على التوالي، واستمع إلى شرح من رئيس الغرفة عما تضمنه التقرير من أرقام وإنجازات وجهود قامت بها الغرفة التجارية لإنجاح المشاركة في المعرض.
وأثنى على المشاركين والمشاركات في المعرض الدولي شاكرًا لهم هذه المشاركة المتميزة، منوهًا بالدعم الذي يحظى به قطاع الزراعة في المملكة من خلال دعم إنتاج وتسويق التمور السعودية ومنتجاتها التحويلية المتنوعة.
كما أشاد أمير منطقة الجوف بما تضمنه التقرير، وبالجهود التي تبذلها الغرفة التجارية في المنطقة في سبيل التسويق للميز النسبية التنافسية للمنطقة، وتطوير قطاع الأعمال، وخلق فرص أكبر لنقل إنتاج المنطقة وفتح نوافذ تسويقية له على مستوى الوطن، مبينًا أن منتجات التمور تمثل أهمية اقتصادية كبيرة سواء للمنطقة أو المملكة بشكل عام، كون قطاع النخيل والتمور من القطاعات الواعدة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويحظى بدعم من القيادة الحكيمة -أيدها الله- التي أولت هذا المنتج الاقتصادي كل الرعاية والاهتمام.
وأشار سموه إلى أهمية منطقة الجوف زراعيًا بما حباها الله به من نعم عظيمة من جودة الأراضي الزراعية وعذوبة المياه ووفرتها، وتنوع المنتجات الزراعية فيها، مما جعلها من المناطق الأولى زراعيا في المملكة بوصفها سلة غذاء المملكة بسبب الدعم الذي يلقاه هذا القطاع من الحكومة الرشيدة.
من جانبه أعرب رئيس الغرفة التجارية بالجوف عن شكره لأمير منطقة الجوف على الدعم المستمر الذي تحظى به الغرفة التجارية والقطاع الخاص، مؤكدًا حرص الغرفة على تنفيذ كافة البرامج المعززة لخلق بيئة استثمارية جاذبة في المنطقة، والتزامها التام بتسويق الميز النسبية التنافسية للمنطقة.