يمانيون/ صنعاء

نظمّت حكومة التغيير والبناء اليوم، حفلاً خطابياً بمناسبة العيد الـ 62 لثورة 26 سبتمبر المجيدة بحضور عضوي المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي والدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، ورئيسي مجلسي الوزراء أحمد غالب الرهوي والشورى محمد العيدروس.

وفي الفعالية ألقى محمد علي الحوثي كلمة رحب فيها بالجميع في هذا الاحتفال الجماهيري والمناسبة التي دائماً ما يتغنى بها أبناء الشعب اليمني.

وقال:” نحن ولدنا في هذا الشعب وما عرفنا إلا علي عبدالله صالح، فلا أحد يزايد علينا لا بالإمام البدر ولا بالإمام أحمد ولا بالإمام يحيى فنحن لم نعرفهم ولم نعرف تصرفاتهم”.

وأضاف: “نحن هنا في الجمهورية اليمنية وكما تعود أبناء الشعب اليمني على حمل الثورة باستمرار ومناهضة الظلم باستمرار وشعارنا ومبدأنا، هو مواجهة الظالم حتى ولو كان من أبناء مذهبه، فالخروج على الظالم من أهم مبادئ المذهب الزيدي”.

وقال:” كنا نريد أن نتجاوز هذه المرحلة لأن الشعار الذي نرفعه في هذه الفترة هو شعار في مواجهة الظالمين وأكابر المجرمين، وهو (الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، والنصر للإسلام)، ولكن لنعرج قليلاً على الذين يزايدون باسم الثورة وباسم 26سبتمبر”.

وأضاف :”نقول لهم بعيد عنكم أن تزايدوا علينا برفع العلم الذي نرفعه في كل المحافل، صحيح أن العلم الذي نرفعه اليوم ليس علم الثورة، هو علم الوحدة، وأنتم لا تستطيعون رفعه لأن هناك في الجنوب من يرفض رفع هذا العلم، وبالتالي لو كنتم فعلاً وصلتم إلى شراكة حقيقية مع أولئك الذين تقفون معهم جميعاً في أحضان دول الخليج لاستطعتم أن تقيموا حفلا كبيرا وعظيما في ساحات العروض في عدن”.

وتابع :” لكنكم لم تستطيعوا أن تصلوا إليه وستحتفلون قليلا في مأرب وقيلا في تعز وهذا أكبر منجز ممكن أن تقدموه، لأنكم أصلاً لم تحملوا أهداف ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، ولم تعوا ماذا تعني أهداف هذه الثورة التي منها رفض الوصاية التي كنتم تتشدقون بها حتى في قراراتكم”.

وأشار محمد علي الحوثي، إلى أنه بعد 2011م كانت تُصدَّر القرارات الجمهورية والرئاسية بـ “وعلى المبادرة الخليجية” في كل قرار، وكأن المبادرة الخليجية هذه نزلت من السماء ضروري أنها تذكر في كل شيء، مع أنه لم يصدر بها حتى نص دستوري، وشرعنوها بالمستوى الذي يكونون فيه تابعين للمملكة العربية السعودية، وأرادت لهم أمريكا أن تكون اليمن كما قالوا هم “حديقة خلفية للسعودية”، وهذه هي نظرتهم للجمهورية اليمنية فلا يحاولوا أن يخدعونا ولن ننخدع.

وتابع” “أنا قلت في يوم الـ 21 من سبتمبر سنحتفل بثورة الـ 26 من سبتمبر، ونحمل أهداف ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، ولا يستطع أحد أن يخرج عن أهداف هذه الثورة”.

وأردف:” نحن مع أن يكون للشعب اليمني جيش قوي وهو ما أثبته الواقع، اليوم نقول للطائرات التي كان يقول فيها علي عبدالله أو عبد ربه استأذنونا إذا ستدخل الطائرات المسيّرة إلى اليمن لا، نحن اليوم نسقط تلك الطائرات وقريباً بإذن الله سنسقط الـ F16 وغيرها من الطائرات”.

ولفت إلى أن الجيش اليمن هو الذي خرج بالأمس وزير دفاعه ليكون في احتفال إيقاد الشعلة، وهو الجيش الذي سيعمل على حماية الأجواء اليمنية.. مبينا أن بناء جيش قوي هو ما يتطلع إليه أبناء الجمهورية اليمنية من شرقها إلى غربها.

وقال:” عندما نتحدث عن هدف ثوري من أهداف ثورة السادس والعشرين من سبتمبر لا نتحدث عنه بالاستعراض أو بالكلام أو بالمزايدة كما يفعل الآخرون، بل نتحدث من واقع فعلي، الصواريخ اليوم تصل إلى يافا المحتلة ما يسمى “تل أبيب”، صواريخنا ستكون سنداً أيضاً للإخوة في فلسطين وفي لبنان، وهذا هو ما يجب أن نفخر به لأن ثورتنا هي تقف إلى جانب المظلومين إلى جانب إخواننا العرب كما تحدث السيد القائد في خطاب الـ 21 من سبتمبر”.

وأشار عضو السياسي الأعلى إلى أن ثورة 21 سبتمبر تعمل على تحقيق أهداف السادس والعشرين من سبتمبر بالفعل وليس بالكلام، وسنردد باستمرار جمهورية ومن قرح يقرح.. وقال “نحن لا ندعو إلى الملكيّة، ولا نريد أن يكون هناك حكم ملكي ولا حكم إمامي، وما يوجد اليوم في السعودية تشويه لاسم الممالك، وتشويه ضد أبناء شعب السعودية “.

وأكد على أهمية أن يكون الاهتمام باستمرار في مواجهة العدو الأكبر، أمريكا وإسرائيل وبريطانيا.

وأضاف” بالأمس قالوا جنحت إحدى السفن التابعة لحاملة الطائرات الأمريكية، جيد ما دامت تجنح كان قد لها كثير تسبح، والآن عميت عليها السباحة وأصبحت تجنح تلك السفن والبارجات، وهذا شيء إيجابي يحسب للثورة وأبناء الشعب اليمني، وهذا الجيش العظيم الذي يدافع عن وطنه، ذلك الجنوح حتى وإن كان جنوحاً وإذا لم تتحدث القوات المسلحة عن عملها حتى وإن كان جنوحاً فإنما أتى بسبب الرعب الذي يسيطر على البحرية الأمريكية من القوات اليمنية”.

وتابع عضو المجلس السياسي الأعلى:” نقول لإخواننا في حزب الله ولإخواننا في فلسطين في غزة وفي الضفة كل ما نتمناه الشفاء للجرحى والعزاء في الشهداء، ومعركتكم هي معركة الشعب اليمني، ونحن بعون الله ومن خلال الكفاح الثوري السبتمبري سيسطر الأخوة في الجيش اليمني أروع البطولات لمساندتكم”.

وأكد عدم التخلي عن أولئك الرجال الأبطال، ولا يمكن لرجل بطل أن يتخلى عن أولئك الأبطال، ولأن أبناء الشعب اليمني يحملون البطولة والشجاعة فهم يفخرون بأبناء لبنان وفلسطين في تصديهم لقوى العدوان الإسرائيلي الأمريكي البريطاني، الذي يعمل باستمرار على قصفهم واستهدافهم.

وأضاف :” نحن نفخر بهم لأننا نرى فيهم الشجاعة والرجولة، ولا يمكن على الإطلاق لرجل بطل حر أن يتخلى عن مثل هذه المعركة، من يتخلى عنها هم أولئك المرتزقة، والأنظمة التي تعمل باستمرار لصالح العدو، من أجل الحفاظ على كراسيها”.

وتابع: ” نقول لأولئك الذين يتشدقون ويقولون أخرجوا ارفعوا العلم في التحرير، العلم مرفوع في التحرير وفي السبعين وعلى قمم الجبال وفوق الطائرات المسيّرة والصواريخ، إن كان لكم عداء مع من تدعون من الملكيّة فأنتم اليوم وهم في المملكة العربية السعودية التي وقفت إلى جانب الملكية، قاضوهم أطلبوهم في الأقسام هناك، لن نعترض عليكم على الاطلاق، وإذا لم تقوموا بهذا فهي خيانة عظمى أيضا لثورة السادس والعشرين من سبتمبر”.

وأضاف: ” يجب أن يكون لكم موقف على الأقل موقف قانوني في المملكة العربية السعودية، أنتم تؤمنون بأنها رائدة التحول في هذه المنطقة، وأنها القوة والدولة العظمى، إذاً فلتذهبوا إلى البلاط الملكي وعند استجدائكم للمعونة أو عند استجدائكم لبعض الأشياء التي تطلبونها منها استجدوهم في أن يقاضوا لكم الملكيين داخل المملكة التي منحتهم الجنسية السعودية إن كنتم تزعمون بأنكم ضد الملكيين وأنكم ممن يحمي ثورة السادس والعشرين من سبتمبر”.

ولفت عضو السياسي الأعلى إلى أن “الجمهورية اليمنية بخير وثورة الواحد والعشرين من سبتمبر جاءت لتحافظ على أهداف ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، لا يمكن على الإطلاق أن نتخلى عن يمنيتنا، لا يمكن أن نقبل بالوصاية، أو الاستبداد، أو الحكم الأمامي أو الملكي، ولا يمكن أن نتخلى عن الجمهورية اليمنية، ونظامها الجمهوري سيبقى مستمر أبداً أبدا، وجمهورية ومن قرح يقرح”.

كما ألقى عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور بن حبتور، كلمة بالمناسبة نقل في مستهلها تهاني وتبريكات المجلس السياسي الأعلى برئاسة فخامة المشير الركن مهدي المشاط، إلى كافة الحاضرين من قيادات مدنية وعسكرية وأمنية ومواطنين بهذه المناسبة الثورية الخالدة في حياة شعبنا اليمني وتاريخه النضالي والعزم الثوري على أن نواصل مسيرة الثورة 26 سبتمبر و21 سبتمبر و 14 أكتوبر و30 نوفمبر في حياة شعبنا.

وقال “بالأمس احتفلنا بعيد 21 سبتمبر وتحدثنا عن تلك الإمكانات شبه المعدومة التي تمتلكها ومع ذلك مضت الثورة في مقاومتها للعدوان الهمجي من 17 دولة بقيادة السعودية ومشيخة الإمارات، وسارت لتحقيق إنجازات على الصعيد القومي من خلال الموقف الذي حدده قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بأنه لا ينبغي أن تبقى غزة لوحدها تقاوم الصهاينة”.

وأضاف “اليوم يتكرر الموقف مع لبنان ومقاومته الإسلامية الذي بكل تأكيد لن يتركهما الشعب اليمني في مواجهة العدو الصهيوني منفردا وكذا بقية الأحرار في محور المقاومة، فشعبنا اليمني يمتلك المقدرات الذاتية لمقاومة الظلم والطغيان والعنجهية الصهيونية الرجعية”.

وأكد الدكتور بن حبتور أن يوم الـ 26 من سبتمبر هو يوم مهم في حياة الشعب اليمني وأن احتفاله بهذا اليوم والموقف المعلنة الواضحة للقيادات في أنصار الله إزاء الاحتفاء به هو رد على كل الأقاويل والتخرصات والأكاذيب التي يتم ترديدها في مثل هذه الأيام.

وأوضح أن من يدّعي الانتماء لهذه الثورة وهو ينام في الحضن الدافئ للمملكة السعودية لا يمكن أن يكون ثوري أو نصير لثورة 26 سبتمبر من الأساس فهم عبارة عن مجموعة من المنتفعين والمنفذين لإملاءات أسيادهم.

وقال” إن الأحرار في صنعاء هم من يحق لهم أن يحتفلوا بهذه المناسبة لأنهم قاوموا الظلم والطغيان لعشر سنوات فهم الأحرار والثوار الذين واصلوا مسار ثورة 26 سبتمبر وميزوا أنفسهم بهذه الحرية وهذا الشموخ والصامدون في عاصمة اليمن صنعاء التي لم يدنسها الأعداء”.

وذكر عضو المجلس السياسي الأعلى أن الأحرار يعدون العدة دائما للدفاع عن صنعاء وتحرير عدن وهي قاعدة ينبغي أن تكون واضحة لجميع الأعداء قبل أن يتحدثوا أن صنعاء لا تريد أن تحتفل بهذا اليوم الثوري.

وتابع “قائد الثورة لم ينف في يوم من الأيام أن ثورتي 26 سبتمبر و14 اكتوبر هما من الأيام الخالدة في حياة شعبنا، بل يؤكد دوما أن ثورة 21 سبتمبر هي مواصلة للثورتين “.

وأكد الدكتور بن حبتور أن هذه هي القيادة الوطنية الحكيمة التي لم تتلوث ومعها الأحرار في محور الإسناد والمقاومة بالرجعية العربية السعودية ولا بالحركة الصهيونية ومشروعها الذي يجثم على صدر الأمة بل والعالم أجمع.

ولفت إلى أن صنعاء ترحب بكل أحرار اليمن تحت مظلة الجمهورية اليمنية بعيدا عن الوصاية والاحتلال وغلو الفكر الصهيوني الذي يستشري حاليا في بعض سكان المحافظات والمناطق المحتلة.. مؤكدا أن القيادة في صنعاء تقود حركة تحررية ثورية إسلامية بعيدا عن الوصاية والغلو الذي يعمد الصهاينة وعملائهم إلى أن يبثونه في أوساط هذا الشعب الأبي.

بدوره أكد رئيس مجلس الوزراء، أن هذا الاحتفال هو امتداد للاحتفالات التي جرت خلال الأعوام الماضية والتي شملت كافة الثورات اليمنية 21 سبتمبر و26 سبتمبر و14 من أكتوبر وذكرى الاستقلال 30 نوفمبر.

وأوضح أن هذه الثورات ليست مجرد شعارات وأعلام وإقامة احتفالات وخطابات فحسب بل هي محطات لاستخلاص العبر والدروس منها واستلهام النتائج التي تفضي إلى بناء دولة قوية.

ولفت الرهوي إلى أن من يدعون حبهم لثورة 26 سبتمبر كان يجب عليهم أن لا يكونوا في صفوف العدوان بل في صفوف هذا الشعب المقاوم المجاهد ليدافعوا عن عزته وأن يرفضوا الوصاية و الهيمنة وأن يكونوا إلى جانب قوى الشعب الثورية الفاعلة.

وقال ” بعد 62 عام من عمر ثورة 26 سبتمبر، تم اليوم بناء جيش يمني قوي يمتلك مقومات القوة والقدرة الذاتية على التصنيع الحربي ليصل إلى تصنيع الطائرات المسيرة والصواريخ فرط صوتية بعقول وأيدي يمنية”.

وأضاف “هذا الجيش هو القادر على الدفاع عن وطنه وحريته وسيادته وإنهاء الوجود الاحتلالي السعودي، الإماراتي الذي حتماً لن يطول وسيخرج من اليمن مكسورا ذليلا “.

وأردف قائلا ” يعمل الأعداء على تقسيم وتمزيق اليمن ويسعون إلى تحويله إلى كونتينات، وهذا لن يكون لهم، فشعبنا اليمني بإذن الله قادر على استعادة كامل سيادته وإنهاء هذا العدوان والحصار والاحتلال السعودي الإماراتي الأمريكي البريطاني”.

وتطرق الرهوي إلى مستجدات الأوضاع في فلسطين ولبنان قائلا ” نقول لإخواننا المجاهدين في حزب الله إننا معكم وإلى جانب القضية العادلة في فلسطين ولبنان ضد العدوان الأمريكي الصهيوني”.

وعبر عن إدانة حكومة البناء والتغيير بشدة للاعتداءات التي يقوم بها العدو الإسرائيلي ضد جنوب لبنان والضاحية الجنوبية.. مشيرا إلى أن خيار المقاومة والجهاد هو السبيل الوحيد لمواجهة العدو الصهيوني واستعادة الحق المسلوب والمنهوب في فلسطين وسوريا ولبنان.

وبين أنه في الوقت الذي انتهى الاحتلال في العالم كله يستمر احتلال الصهاينة لفلسطين والجولان السوري وكذا احتلال السعودية والإمارات لجزء من اليمن.. سائلا الله الرحمة للشهداء والشفاء للمصابين والجرحى والنصر القريب للامة.

من جهته أكد أمين العاصمة حمود عباد أهمية الاحتفاء بالعيد الـ 62 لثورة الـ26 من سبتمبر المجيدة، التي شكلت تحولاً وطنياً مهماً بأهمية أهدافها السته.

وأوضح أن ثورة الـ 26 من سبتمبر جاءت لتعبر عن طموحات اليمنيين، مشيرا إلى أنها ابتليت بكبوات تاريخية عدة بفرض الوصاية الخارجية والمساس بالسيادة الوطنية من خلال الهيمنة على مسارات السيادة في أغلب مجالات بناء الدولة.

وأكد عُباد أن ثورة الـ21 من سبتمبر جاءت لتعزّز من واقع الفعل التاريخي ومن أهداف ثورة الـ 26 من سبتمبر لبناء جيش وطني قوي قادر على حماية الوطن وسيادة شعبه وعمق هويته الايمانية ومواجهة الاستبداد الذي يتمّثل في قمع تطلعات الشعب والانحراف بها في الزوايا الإرادة الخارجية المستبدة المبتلاة لإرادة العدوان وأدواته التي تحركها الصهيونية العالمية كيفما تشاء وكذلك رسخّت ثورة الـ٢١ من سبتمبر، إرادة الشعب في الانتصار لثورة الـ ٢٦ من سبتمبر ومواجهة المستعمر الجديد والمحتلين لجنوب الوطن.

كما أكد أن الانتصار لأهداف ثورة الـ 26 من سبتمبر هو أهم قضية رفعتها ثورة الـ21 من سبتمبر المجيدة .. مشيراً إلى حجم المنجزات التي حققتها هذه الثورة وفي مقدمتها الأمن والاستقرار، والتقدم في مجال التصنيع العسكري، والانجازات الزراعية التي تسعى لتحقيق الاكتفاء الذاتي للشعب اليمني، فضلاً عن الانتصار للإرادة الوطنية والقومية والاسلامية والوقوف إلى جانب القضية المحورية للأمة “فلسطين”، وكذا الانتصار للكثير من طموحات الشعب في مجالات التنمية في ظل واقع يتعرض فيه اليمن لعدوان وحصار.

ولفت أمين العاصمة إلى المشاريع والإنجازات التي دشنها فخامة المشير مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى وافتتاحها وأسدل الستار عنها، تقارب قيمتها عن ٥٠ مليار في أمانة العاصمة فقط.

وبين أن التوجه نحو هذه المشاريع في ظل هذه الظروف، يؤكد صدق التوجهات ويعزز من إرادة البناء والتغيير وأحداث التحولات في مختلف مجالات ومسارات التنمية وإصرار الشعب اليمني على المضي نحو المستقبل وامتلاك أدواته بمزيد من التحدي والإيمان والثبات.

تخللت الفعالية التي حضرها محافظو المحافظات ونواب الوزراء ووكلاء الوزارات وأمناء الأحزاب والتنظيمات السياسية وأعضاء السلك القضائي ومناضلو الثورة ووجهاء ومشايخ وشخصيات سياسية واجتماعية، قصيدة للشاعر عبدالباري عبيد، عبرت عن حالة العزة والكرامة التي وصل إليها الشعب اليمني بفضل مواقف قيادته الثورية والسياسية ووقوفها إلى جانب القضية الفلسطينية مقابل حالة الهوان للعملاء والمرتزقة والخونة ممن يزايدون باسم الثورة اليمنية بينما هم قابعون في أحضان قوى العدوان يستجدونها الإنفاق عليهم.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: المجلس السیاسی الأعلى ثورة الـ 26 من سبتمبر أبناء الشعب الیمنی الجمهوریة الیمنیة العربیة السعودیة لثورة 26 سبتمبر ثورة 26 سبتمبر هذه الثورة فی فلسطین إلى جانب بن حبتور فی حیاة لا یمکن أن یکون أن ثورة إلى أن

إقرأ أيضاً:

مسيرات جماهيرية حاشدة تعمّ المحافظات تؤكد ثبات الموقف اليمني مع غزة

 

 

الجماهير اليمنية: دعم اليمن لفلسطين لن يتوقف ولن يحيد تجاه معركة الأمة

الثورة /يحيى كرد/محمد المشخر/سبأ
صنعاء
شهد القطاع الغربي لمحافظة صنعاء أمس، مسيرات جماهيرية ووقفات قبلية حاشدة تحت شعار «مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين».
وأكد المشاركون في المسيرات والوقفات في الساحات الرئيسية والقرى والعزل بمديريات الحيمتين الخارجية والداخلية ومناخة وصعفان، أن خروجهم اليوم، جاء مساندة للشعب الفلسطيني، ورداً على جرائم العدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني على الوطن.
وجددوا العهد والولاء لله ولرسوله ولأعلام الهدى، والبراءة من أعداء الله أئمة الكفر أمريكا واسرائيل في الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وأوضح بيان صادر عن المسيرات والوقفات أن إحياء الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، باعتبارها أول تحرك عملي لانطلاقة المشروع القرآني، محطة لاستذكار البدايات الأولى للمسيرة القرآنية والخطوات الثابتة الواثقة بالله، وحجم التحديات والمؤامرات التي واجهتها، وتحطمت بقوة الله، وتلاشت أمام هذا المشروع العظيم.
وأشار البيان إلى الثمار والمكاسب التي وصل إليها المشروع القرآني اليوم، والوعود الإلهية التي تحققت والمصاديق التي تجلت في الموقف الإيماني الفريد والمتميز للشعب اليمني مع غـزة، مؤكدا أن ذلك يزيده ثقة ويقيناً بصوابية المسار القرآني الحكيم، وأنه الصراط المستقيم الموصل إلى العواقب الحسنة، التي وعد الله بها المتقين، وأن ما دونه من سبل الضلال لم تنتج إلا الواقع المخزي لأمة الملياري مسلم، التي تعجز اليـوم بـدولـها وجيوشها وثرواتها وشعوبها أن تُدخل رغيف خبز أو حبة دواء لغزة المحاصرة.
ودعا البيان الأمة إلى العودة الصادقة إلى نهج القرآن العظيم، ورفع الأصوات بالبراءة من أعداء الله، وتفعيل المقاطعة الاقتصادية، كأسلحة فعالة، وخطوات عملية سهلة ومؤثرة ظهرت نتائجها وقيمتها.
وأكد ثبات موقف الشعب اليمني مع غزة وفلسطين في مواجهة القتلة والمستكبرين مشيراً إلى أن الأمريكي بإسناده للعدو الصهيوني وعدوانه على الوطن لن يمنع من إسناد غزة، لافتا إلى ما مُنِيَ به من فشل في ذلك، نتيجة الصفعات المتوالية التي وجهتها له القوات المسلحة، وآخرها ما حدث لحاملة طائراته ترومان وطائراتها.
وأوضح البيان أن الخروج للساحات امتداد وتواصل لتلك الصفعات، مؤكدا استمرار المسيرات والوقفات القبلية، بعزم راسخ لا تزعزعه أراجيف العدو، ولا مجازره ولا حصاره، ولن يتغير الموقف الإيماني القرآني بل سيزداد صلابة وتقدماً بعون الله.
الحديدة
شهدت محافظة الحديدة، عصر أمس الجمعة، خروج مسيرات جماهيرية حاشدة في 179 ساحة بمديرياتها وقراها وعُزلها، نصرةً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتنديداً بالعدوان الأمريكي والصهيوني على بلادنا، تحت شعار: «مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين.»
وخرجت المسيرة المركزية إلى ساحة شارع الميناء بمدينة الحديدة، بالتزامن مع تنظيم عشرات المسيرات في مختلف المناطق الريفية والحضرية بالمحافظة، في مشهد شعبي يعكس حجم التضامن اليمني مع القضية الفلسطينية.
وخلال المسيرات التي شارك فيها، محافظ المحافظة عبدالله عطيفي ووكيل أول المحافظة. أحمد البشري. ووكلاء المحافظة. وعدد من العلماء والشخصيات الاجتماعية والعسكرية. وطلاب الكشافة. رفع المشاركون في المسيرات الأعلام اليمنية والفلسطينية، ولافتات تندد بالعدوان الغاشم على غزة، مرددين هتافات تؤكد صمود الشعب اليمني وثباته في موقفه المناصر لفلسطين، واستعداده لمواجهة الغطرسة الأمريكية، والدفاع عن السيادة اليمنية.
كما جدد المشاركون دعوتهم للأمة للعودة الصادقة إلى نهج القرآن الكريم، وتفعيل المقاطعة الاقتصادية كسلاح شعبي فعّال في مواجهة مشروع الهيمنة الأمريكية والصهيونية. وعبّروا عن أسفهم إزاء صمت الأنظمة العربية والإسلامية التي تقف عاجزة أمام معاناة غزة، محمّلين إياها مسؤولية التقصير والتواطؤ.
وتخلل المسيرة قراءة وثيقة البراءة من الخونة والعملاء الذين يتعاملون أو يساندون العدوان الأمريكي والإسرائيلي، داعين السلطات القضائية باتخاذ الإجراءات القضائية ضد الخونة والعملاء ومن يتعامل معهم.
وعبر البيان الصادر عن المسيرات عن فخر أبناء الحديدة واليمن عموما بالضربات النوعية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد مواقع العدو الصهيوني في عمق الأراضي المحتلة، وضد السفن العسكرية الأمريكية، مثل حاملة الطائرات «ترومان»، وذلك ضمن عمليات عسكرية ردعية انتصاراً لغزة.
كما أكد البيان أهمية استمرار المسيرات والوقفات الشعبية والفعاليات المناصرة لفلسطين، داعياً إلى توسيع نطاق الحشد الشعبي والتعبئة العامة ورفع الجهوزية القتالية لمواجهة مشاريع العدوان والهيمنة.
البيضاء
وشهدت مديريات محافظة البيضاء أمس، مسيرات جماهيرية حاشدة، تأكيداً على استمرار الثبات في وجه العدوان الأمريكي ومساندة غزة وتنديداً بتصعيد العدوان الأمريكي لجرائمه بحق المدنيين في اليمن، تحت شعار «»مع غزة وفلسطين. في مواجهة القتلة والمستكبرين»»
وردد المشاركون في المسيرات التي تقدمها، محافظ البيضاء عبدالله علي إدريس ورئيس محكمة الاستئناف بالمحافظة القاضي أمين زبارة ووكلاء المحافظة عبدالله الجمالي وصالح الجوفي ويحيي المنصوري وأحمد السيقل وعلي شيخ السقاف ومدراء عموم المديريات ومدراء عموم المكاتب التنفيذية، وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية وعسكرية وشخصيات اجتماعية بالمحافظة،. هتافات السخط على العدو الإسرائيلي والأمريكي، وكذا التصعيد الذي يمارسه العدوان الأمريكي والذي يُعد انتهاكاً سافراً للسيادة الوطنية..
ورفع المشاركون في المسيرات، العلم الفلسطيني والشعارات المناهضة لأمريكا والكيان الصهيوني.. مرددين الهتافات المؤكدة، على الاستمرار في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى دحر الكيان الصهيوني وتحرير الأقصى الشريف والأراضي الفلسطينية المحتلة من دنس الصهاينة.. مشيرين إلى أن العدوان والقصف الأمريكي على اليمن لن يفلح في كسر إرادة الشعب اليمني أو تغيير موقفه الثابت والمبدئي المناصر والمساند لغزة مهما كان الثمن.
وأعلن المشاركون، النفير العام والجهوزية الكاملة لمواجهة التصعيد الأمريكي، والاستمرار في تقديم كافة أشكال الدعم للشعب الفلسطيني، سواء عبر المسيرات المليونية أو العمليات العسكرية، بما في ذلك منع السفن المتجهة للكيان الصهيوني من عبور البحر الأحمر والعربي وخليج عدن.
واستذكر المشاركون، الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.. كأول تحرك عملي لانطلاقة المشروع القرآني المبارك، واستذكروا البدايات الأولى للمسيرة القرآنية والخطوات الثابتة الواثقة بالله، وحجم التحديات والمكائد والمؤامرات التي واجهتها، والتي تحطمت بقوة الله وتلاشت أمام هذا المشروع العظيم.
وأشاد الحشد الجماهيري، بالمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة وبصمودهم الأسطوري رغم التضحيات الجسيمة، معتبرين أن “المقاومة تمثل شرف الأمة، ومن يطعن فيها فاقد للكرامة”.
صعدة
كما شهدت محافظة صعدة أمس 36 مسيرة جماهيرية حاشدة تحت شعار « مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين».
وفي المسيرات الجماهيرية التي شهدتها ساحة المولد النبوي الشريف بمركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد بخولان عامر، وساحات عرو وجمعة بني بحر، وذويب بحيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبنلقم برازح، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد وولد عمر في مجز، والجرشة بغمر، ومركز مديرية قطابر والجفرة وعضلة، والسهلين والحجر في آل سالم، والخميس وآل مقنع ونيد البارق في منبه، وساحة شدا، ومركز مديرية كتاف وأملح والعقيق، ويسنم في باقم، وعزلتي الرحمانين وبقامة في غمر، وساحات غافرة ووادي ليه وبني سعد ووالبة وبني ذهل وقيس والعوشة في مديرية الظاهر، ومذاب في الصفراء، أكد المشاركون استمرار إسناد غزة والمقاومة الفلسطينية في مواجهة القتلة والمستكبرين.
وخلال المسيرات الحاشدة أعلن المشاركون البراءة من كل عميل وخائن ومرتزق لأمريكا وإسرائيل، مؤكدين الوقوف ضد كل من يتعاون أو يقدم معلومات للعدوان الأمريكي الإسرائيلي على بلدنا، أو يساند العدو بأي شكل من الأشكال.
كما أعلنوا أن كل المتورطين في الخيانة والعمالة لأمريكا وإسرائيل، مهدوري الدم، ومقطوعين من الصحب ومن القرابة والقبيلة وأنه لا حمى ولا جوار للخونة والعملاء.. مطالبين السلطات الرسمية بتطبيق الأحكام القانونية ضدهم.
وأشادت الحشود بدور المجتمع والقبائل اليمنية في إعلان البراءة من كل العملاء والجواسيس لأمريكا وإسرائيل وفقا لما ورد في وثيقة الشرف القبلي.. مهيبة بجميع أبناء الشعب اليمني رفع الجهوزية واليقظة والحس الأمني والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة.
المحويت
وشهدت محافظة المحويت أمس 71 مسيرة جماهيرية تحت شعار «مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين» تأكيدا على الثبات ومواصلة إسناد الشعب الفلسطيني، وردا على العدوان الأمريكي.
وخلال المسيرات التي تقدمها وكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية، ردد المشاركون في مسيرات مديريات شبام كوكبان والطويلة والرجم والمدينة والخبت وبني سعد وحفاش وملحان الهتافات المنددة باستمرار المجازر الصهيونية الأمريكية بحق غزة وجرائم التهجير القسري في ظل صمت المجتمع الدولي.
وثمن أبناء مديريات المحويت في المسيرات المواقف الإيمانية المشرفة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في نصرة الأشقاء في فلسطين والعمليات البطولية للقوات المسلحة والصاروخية والبحرية في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية.
وطالبوا القوات المسلحة بالرد المناسب والموجع على العدوان الأمريكي البريطاني حيثما أمكن التنكيل بهم وببوارجهم ومصالحهم.
وأعلن المشاركون في المسيرات البراءة من كل خائن وعميل يتعامل ويعمل لصالح العدو الأمريكي والصهيوني.. داعين الجهات الأمنية لرفع جاهزيتها، وكذلك السلطة القضائية لإيقاع أقصى العقوبة على الخونة والعملاء.
إب
وشهدت محافظة إب أمس 162 مسيرة جماهيرية حاشدة، تأكيدًا عن الصمود والثبات في مواجهة العدوان الأمريكي، واستمرار الدعم المساند للشعب الفلسطيني تحت شعار « ثابتون مع غزة وفلسطين في مواجهة القتلة والمستكبرين».
وأكد المشاركون في المسيرة بساحة الرسول الأعظم في مدينة إب، بحضور المحافظ عبدالواحد صلاح، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى، أن تصعيد العدو الأمريكي، الإسرائيلي وارتكاب المجازر بحق المدنيين في غزة واليمن، لن يُثني الشعب اليمني، عن دعم القضية الأولى والمركزية في مواجهة قوى الاستكبار العالمي.
وأشاروا إلى أن أمريكا تُعد الداعم الأول للاحتلال، حيث توفّر له الغطاء السياسي، والعسكري ليمضي في عدوانه، ما شجع إسرائيل على ارتكاب المزيد من الجرائم ضد المدنيين.
واستنكر المشاركون، في الوقفة التي حضرها أمين عام محلي المحافظة أمين الورافي، ووكلاء المحافظة ومسؤول التعبئة ورئيس جامعة إب، موقف الأنظمة العربية والإسلامية المعيبة تجاه المجازر في غزة، معتبرين صمت تلك الأنظمة خيانة للقضية الفلسطينية، يجب على الشعوب العربية والإسلامية التحرك لدعم المقاومة الفلسطينية.
ودعوا أحرار العالم إلى التحرك الفوري لوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة، مطالبين المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته تجاه الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والأراضي المحتلة.
كما شهدت مديريات المربع الشمالي «يريم، السدة، النادرة، والرضمة»، 28 مسيرة حاشدة، أكد خلالها المشاركون، أن العدوان الأمريكي لن يُغير موقف أحرار الشعب اليمني الثابت في دعم القضية الفلسطينية ومقاومته الباسلة.
وأشاروا إلى الإصرار على مواصلة مواجهة قوى الاستكبار بإرادة وعزية لا تلين أو تنكسر مهما كانت التضحيات في سبيل هذه القضية العادلة.
واحتشد أبناء مديريات المربع الغربي، في مركز مديرية العدين وعزل السارة والجبلين والحدبة وبني عبدالله، للتنديد بصمت المجتمع الدولي تجاه الانتهاكات المستمرة.
وأكدوا أن صمود الشعبين اليمني، الفلسطيني كفيل بإفشال مخططات العدو الأمريكي، الصهيوني على اليمن وغزة.
وفي مديرية الحزم، خرجت 25 مسيرة حاشدة بمركز المديرية ومناطق الجبجب وبني حرب ونجد العدن والأعموس ورجامة وخبات والأهمول، نصرة لغزة.
وأكد المشاركون، أن جرائم العدوان الأمريكي، لن تمر دون عقاب، وأن دماء الشهداء ستظل نبراسًا للمقاومة.
واعتبروا الحضور الحاشد والمشاركة في المسيرات، تأكيدًا على أن القضايا العادلة لا تموت، وأن الحق سينتصر في النهاية.
إلى ذلك احتشد أبناء مديرية مذيخرة في 11 مسيرة، بمركز المديرية وعزل الأفيوش وحليان وحزة وخولان، تأكيدًا على الاستعداد لمواجهة التصعيد الأمريكي ضد اليمن، ومواصلة دعم غزة بكل السبل والإمكانيات المتاحة.
وأوضح المشاركون، أن صمت المجتمع الدولي لن يحمي المعتدين من عقاب الشعب الذي يرفض الظلم والاحتلال.
ونُظمت في مديرية ذي السفال 15 مسيرة، وأربع مسيرات بمديرية السياني، وست بمديرية حبيش ومثلها في مديرية المخادر، وسبع في مديرية القفر، وتسع في مديرية بعدان، وثلاث في الشعر، وخمس في السبرة، و15 مسيرة في مديرية جبلة، تأكيدًا على الموقف الثابت في دعم غزة، واستعدادًا لمواجهة تداعيات تصعيد العدوان الأمريكي.
وأكد المشاركون في المسيرات، أن تهديدات العدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني لن تثني أحفاد الأنصار عن مواصلة موقفهم الإيماني المبدئي والإنساني والأخلاقي المساند للشعب الفلسطيني.
وجدّد المشاركون في مسيرات محافظة إب، التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ القرارات والخيارات المناسبة لردع العدوان الأمريكي، ودعم صمود الشعب الفلسطيني، معتبرين ما يُمارسه الكيان الصهيوني من إبادة جماعية، جريمة حرب لا تُغتفر، وأن صمت المجتمع الدولي لن يحميه من المسؤولية عن كل قطرة دم تُسفك في غزة.
ولفتوا إلى عدم التراجع عن دعم المقاومة، والبقاء في مقدمة الصفوف حتى تحقيق النصر، مؤكدين أن الجرائم الصهيونية تكشف نفاق العالم الصامت إزاء الجرائم الوحشية التي تُعد انتهاكًا فاضحًا للأعراف والمواثيق والقوانين الدولية والإنسانية.
وأعلن أبناء محافظة إب، البراءة من كل عميل وخائن ومرتزق لأمريكا وإسرائيل، مؤكدين الوقوف ضد كل من يتعاون أو يقدّم معلومات للعدوان الأمريكي، والإسرائيلي على اليمن، أو يساند العدو بأي شكل من الأشكال.
كما أعلنوا أن كل المتورطين في الخيانة والعمالة لأمريكا وإسرائيل، مهدوري الدم، ومقطوعين من الصحب ومن القرابة والقبيلة وأنه لا حمى ولا جوار للخونة والعملاء، مطالبين السلطات الرسمية بتطبيق الأحكام القانونية ضدهم.
وأشادت الحشود، بدور المجتمع وقبائل اليمن في إعلان البراءة من كل العملاء والجواسيس لأمريكا وإسرائيل وفقًا لما ورد في وثيقة الشرف القبلي، مهيبة بكافة أبناء الشعب اليمني رفع الجهوزية واليقظة والحس الأمني والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة.
الضالع
وشهدت مديريات دمت والحشاء وقعطبة وجبن بمحافظة الضالع اليوم مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار» مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين».
ورفع المشاركون في المسيرات الذي تقدمها بمديرية الحشاء القائم بأعمال المحافظ عبد اللطيف الشغدري العلمين اليمن وفلسطين، ورددوا الهتافات المستنكرة لجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الأمريكي الصهيوني في غزة واليمن.
وأكد المشاركون في المسيرات الاستمرار في إسناد غزة والمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني المدعوم أمريكيا.
وأعلن أبناء الضالع البراءة من كل عميل وخائن ومرتزق لأمريكا وإسرائيل.. مؤكدين الوقوف ضد كل من يتعاون أو يقدم معلومات للعدو، أو يسانده بأي شكل من الأشكال.
وأشادوا بدور المجتمع والقبائل اليمنية في إعلان البراءة من كل العملاء والجواسيس لأمريكا وإسرائيل وفقا لما ورد في وثيقة الشرف القبلي.
حجة
وشهدت محافظة حجة أمس، مسيرات جماهيرية حاشدة في 216 ساحة تضامناً مع الشعب الفلسطيني تحت شعار «ثابتون مع غزة وفلسطين في مواجهة القتلة والمستكبرين».
وردّد أبناء حجة في المسيرات بمركز المحافظة والمديريات، هتافات وشعارات البراءة من أعداء الإسلام والخونة والعملاء والمناهضة لجرائم العدو الأمريكي، الصهيوني في اليمن وغزة.
وجددّوا التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة ومواجهة تصعيد العدوان الأمريكي على اليمن.
وأعلنوا في المسيرات التي تقدّمها المحافظ هلال الصوفي وأمين عام محلي المحافظة إسماعيل المهيم ومسؤول التعبئة حمود المغربي، الجهوزية الكاملة والتحدي للقوى المعادية وعلى رأسها الشيطان الأكبر «أمريكا وإسرائيل وأذنابهم».
وأكدوا الاستعداد تقديم التضحيات والغالي والنفيس انتصارًا للمظلومين والمستضعفين في غزة والدفاع عن الدين والأرض والعرض.
كما أعلن أبناء حجة، البراءة من الخونة والعملاء جواسيس «أمريكا وإسرائيل» ومن كل عميل وخائن ومرتزق يقف مع الباطل ويسانده.
وأشاروا في المسيرات التي شارك فيها وكلاء المحافظة وشخصيات تنفيذية واجتماعية ومحلية، إلى الوقوف ضد كل من يتعاون أو يرصد إحداثيات للعدوان الأمريكي، الإسرائيلي على بلدنا وضد كل من يقف ويساند أمريكا والكيان الصهيوني.
وأكدوا لكل المتورطين في الخيانة والعمالة لأمريكا وإسرائيل، أنهم يعتبرون مهدوري الدم ومقطوعين من الصحب والقرابة والقبيلة وأنه لا حمى ولا جوار للخونة والعملاء لأمريكا وإسرائيل، مطالبين السلطات الرسمية والقضائية بتنفيذ قانون الخيانة العظمى وتطبيق الأحكام القانونية ضدهم.
وأشادت الجماهير المحتشدة، بدور المجتمع اليمني وقبائل اليمن بإعلان البراءة والمقاطعة لكل العملاء والجواسيس لأمريكا وإسرائيل وفقاً لما ورد في وثيقة الشرف القبلي التي وقعت عليها القبائل اليمنية.
عمران
وشهدت محافظة عمران أمس مسيرات جماهيرية بساحة الشهيد الصماد بمدينة عمران و74 ساحة بمراكز وعزل وقرى مديريات المحافظة تحت شعار «مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين».
وفي المسيرات التي تقدمها محافظ عمران الدكتور فيصل جعمان ومسؤول التعبئة العامة سجاد حمزة، ووكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية وعسكرية وشخصيات اجتماعية، أكد المشاركون استمرارهم في إسناد غزة والمقاومة الفلسطينية في مواجهة القتلة والمستكبرين والطغاة.
ورفعت الجماهير الحاشدة الشعارات، ورددت الهتافات التي توعدت الشيطان الأكبر أمريكا بالتنكيل وإغراق حاملات طائراتها في البحار.. مؤكدة أن العدو الصهيوني إلى زوال.
وأعلنت الحشود الجماهيرية البراءة من كل عميل وخائن ومرتزق لأمريكا وإسرائيل.. مؤكدين الوقوف ضد كل من يتعاون أو يقدم معلومات للعدوان الأمريكي الإسرائيلي على بلدنا، أو يساند العدو بأي شكل من الأشكال.
كما أعلنوا أن كل المتورطين في الخيانة والعمالة لأمريكا وإسرائيل، مهدوري الدم، ومقطوعين من الصحب ومن القرابة والقبيلة، وأنه لا حمى ولا جوار للخونة والعملاء.. مطالبين الجهات المعنية بتطبيق الأحكام القانونية ضدهم وبأقصى سرعة.
وأشادت الحشود بدور المجتمع والقبائل اليمنية في إعلان البراءة من كل العملاء والجواسيس لأمريكا وإسرائيل وفقا لما ورد في وثيقة الشرف القبلي.. مهيبة بجميع أبناء الشعب اليمني رفع الجهوزية واليقظة والحس الأمني والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة.
كما أكدت الجماهير الثبات على الموقف المحق والمشرف ليمن الإيمان والحكمة والجهاد في سبيل الله ومواصلة إسناد الشعب الفلسطيني.. مجددين العهد والولاء لله ولرسوله وأعلام الهدى والبراءة من أعداء الله.
كما جددت التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لاتخاذ كافة الخيارات الرادعة للعدو الأمريكي والصهيوني ومن يدور في فلكهم.
تعز
كما شهدت محافظة تعز أمس، مسيرات كبرى في 38 ساحة تحت شعار «مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين»، تأكيداً على الموقف اليمني الثابت لمواجهة العدو الصهيوني، الأمريكي وإعلان البراءة من الخونة والعملاء.
وشهدت ساحة الرسول الأعظم بالجند، مسيرة حاشدة، شارك فيها عضو مجلس الشورى محمود بجاش ورئيس محكمة استئناف المحافظة القاضي فواز المقطري، ووكلاء المحافظة وعدد من مساعدي قائد المنطقة العسكرية الرابعة وقيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية وطلاب المدارس الصيفية.
وجدّد المشاركون في المسيرات، الاستمرار في الموقف الثابت المساند للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ومقاومته الباسلة، والتنديد بجرائم العدوان الأمريكي، البريطاني، والصهيوني على اليمن، مؤكدين العهد والولاء لله ولرسوله وأعلام الهدى والبراءة من أعداء الله أئمة الكفر «أمريكا وإسرائيل» في الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وأعلن أبناء تعز البراءة من كل عميل وخائن ومرتزق لأمريكا وإسرائيل ويقف مع الباطل ويسانده، مؤكدين أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي وسيقفون ضد كل من يتعاون أو يرصد أو يقدم إحداثيات للعدوان الأمريكي، الإسرائيلي على اليمن، وضد كل من يقف ويساند العدو الأمريكي، والإسرائيلي.
وطالبوا السلطات الرسمية والقضائية بتنفيذ قانون الخيانة العظمى وتطبيق كل الأحكام القانونية ضدهم، مشيدين بدور المجتمع اليمني وقبائل اليمن بإعلان البراءة والمقاطعة لكل العملاء والجواسيس لأمريكا وإسرائيل وفقاً لما ورد في وثيقة الشرف القبلي التي وقعت عليها القبائل اليمنية.
وقُدمت في المسيرة فقرة لمسؤول الإرشاد بالتعزية أنس الجندي، معبرة عن التنديد بجرائم العدوان الأمريكي على اليمن والصهيوني على غزة والتبرؤ من الخونة والعملاء.
وأُقيمت مسيرات حاشدة بمديريات المربع الشرقي بمركز مديرية خدير، وساحات شارع 40 المشارب، والحيمة والزواقر في سوق وادي عريق بالتعزية، وجبالة، والشرمان بماوية ومساهر بحيفان، المدينة السكنية بالبرح والعرف والقحيفة وهجدة بمقبنة، والزبيرة بالمواسط، واللصيب والدموم بخدير البريهي بماوية والمشجب بالصلو، وبني عون، والأمجود، وايفوع أعلى بشرعب السلام.
كما نُظمت مسيرات جماهيرية حاشدة في المربع الغربي الربيعي بالتعزية، ومركز شرعب الرونة ومحطة الرعينة وسوق القحيم وسوق الاتيان وحلية بشرعب الرونة ومركز مديرية ماوية، والشيخ عبيد ومرجل، والخريبه، وشوكان بماوية وسوق الحرية وعدن الشيخ بشرعب الرونة وفي مركز شرعب السلام وسقم وميراب بمقبنة، ومفرق قياض بالتعزية والسهيلية بمقبنة، والخزجة وسوق قمال وبني علي وسوق القطعة بالاعبوس بحيفان.
وأكد المشاركون في المسيرات التي حضرها عدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية وعسكرية، أن العدو الإسرائيلي، الأمريكي أخفق في مواجهة القدرات العسكرية اليمنية للقوات المسلحة.
ذمار
الى ذلك شهدت محافظة ذمار أمس، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار «مع غزة وفلسطين في مواجهة القتلة والمستكبرين».
وجدّد المشاركون في المسيرات التي خرجت في 38 ساحة في عموم المديريات، التأكيد على ثبات موقف الشعب اليمني إلى جانب الشعب الفلسطيني، واستمرار مساندته بكل الوسائل المتاحة.
كما أكدوا فشل العدوان الأمريكي، البريطاني في كسر إرادة الشعب اليمني وثنيه عن موقفه، المساند لفلسطين أو إيقاف عملياته المناصرة لمظلومية غزة.
وأشادوا، بضربات القوات المسلحة في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفرض الحظر على الملاحة الصهيونية، واستهداف البوارج والقطع الحربية الأمريكية.
كما جددّوا تمسكهم بخيار الجهاد في سبيل الله، ونصرة فلسطين، وتفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات الكفيلة بمساندة الشعب الفلسطيني في مقاومته للاحتلال الصهيوني، ومواجهة العدوان الأمريكي على اليمن.
ريمة
واحتشد أبناء محافظة ريمة أمس، في 68 مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإعلانا للجهوزية في مواجهة العدوان الأمريكي على اليمن تحت شعار «مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين».
وردد المشاركون في المسيرات الهتافات المنددة بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة وكذا العدوان الأمريكي على المدنيين والمنشآت المدنية في اليمن.
كما رددوا شعارات الحرية والبراءة من الأعداء، والهتافات المؤكدة على الجاهزية للتحرك دفاعاً عن الوطن ومواصلة التعبئة والتحشيد لمواجهة التصعيد الأمريكي الصهيوني.
وأعلن المشاركون في المسيرات البراءة من الخونة والعملاء، وكل من يتواطأ مع العدو الأمريكي والإسرائيلي.. مطالبين السلطات القضائية والأجهزة الأمنية بعدم التهاون مع كل من تسول له نفسه الإضرار بالوطن.
وجدد أبناء ريمة تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخيارات المناسبة لردع العدو الأمريكي ونصرة الشعب الفلسطيني.
مارب
الى ذلك شهدت محافظة مارب أمس 17 مسيرة وعشرات الوقفات نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار “مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين”.
حيث خرج أبناء مديريات المربع الجنوبي في مسيرة حاشدة بساحة الجوبة، رددت خلالها الحشود الغاضبة شعار الصرخة والبراءة من أمريكا وإسرائيل وعملائهم من المرتزقة والخونة، معلنة الجاهزية لمواجهة التصعيد الأمريكي على بلادنا.
وشهدت مديرية صرواح مسيرات بساحات سوق صرواح وحباب والمحجزة، بحضور محافظ مأرب علي طعيمان، جدد المشاركون فيها الموقف اليمني الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم ومواجهة قوى الاستكبار العالمي والمتمثلة في أمريكا وإسرائيل ومن تحالف معهم.
وعبرت الحشود الجماهيرية الغاضبة في مديرية مجزر، عن إدانة جرائم العدو الأمريكي الصهيوني بحق المدنيين في غزة واليمن.. معلنة التفويض لقائد الثورة باتخاذ الخيارات الرادعة للعدو الأمريكي ونصرة الشعب الفلسطيني.
وبارك أبناء مديرية حريب القراميش خلال مسيرات بساحات باب حرة وشجاع والحزم وحرة واللواء وساحة الإمام علي، عمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان الصهيوني والعمليات النوعية ضد حاملة الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر.
فيما أكد أبناء مديرية بدبدة خلال مسيرتين بساحتي التضامن والجربداء، تكثيف أنشطة التعبئة والاستمرار في المسيرات والفعاليات المناصرة للشعب الفلسطيني.
وشهدت ساحات قانية والعمود وجبل مراد ورحبة مسيرات جماهيرية، دعا المشاركون فيها شعوب الأمة العربية والإسلامية للتحرك العاجل لوقف العدوان على غزة ورفع الحصار الظالم وإدخال المساعدات الغذائية للشعب الفلسطيني.
لحج
كما أقيمت في مديرية القبيطة بمحافظة لحج أمس، مسيرة حاشدة تحت شعار«مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين»، تلبية لنداء غزة، وتنديداً بالعدوان الأمريكي على شعب الإيمان والحكمة.
وأكد المشاركون في المسيرة أن الشعب اليمني يقدم بموقفه المساند لغزة درساً للأمة للقيام بواجبها تجاه الأشقاء في فلسطين.
وجددوا التأكيد على استمرار الصمود والثبات على الموقف الإيماني في مساندة الشعب الفلسطيني.. منددين بما يمارسه العدوان الأمريكي من تصعيد ضد الشعب اليمني لمحاولة التغطية على فشله في تحقيق أهداف عدوانه المتمثلة في ثني الشعب اليمني عن إسناد غزة.
الجوف
الى ذلك شهدت محافظة الجوف أمس، مسيرات جماهيرية حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني، تحت شعار«مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين»
وهتف أبناء الجوف، بشعارات البراءة من أعداء الإسلام وطغاة العصر وقوى الاستكبار العالمي، رافعين شعارات مناهضة لجرائم العدو الأمريكي والصهيوني في غزة واليمن.
وأكد المشاركون في المسيرات استمرار الموقف الثابت للشعب اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني والصمود والثبات، والاستعداد والجهوزية لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة “أمريكا وإسرائيل”.

مقالات مشابهة

  • مسيرات جماهيرية حاشدة تعمّ المحافظات تؤكد ثبات الموقف اليمني مع غزة
  • السيد القائد يدعو الشعب اليمني إلى الخروج المليوني العظيم يوم الغد في العاصمة والمحافظات
  • الهنقاري: حكومة الدبيبة تحقق مطالب الشعب
  • “المستعمر العجوز” يحاول إنقاذ وريثه الألأمريكي
  • حكومة التغيير والبناء: على العدو البريطاني أن يحسب حساب ورطته وأن يترقب عواقب عدوانه (إنفوجرافيك)
  • عاجل| وردنا للتو خبر يهم كافة أبناء الشعب اليمني.. إليكم تفاصيله
  • ورطة السائق الذي يؤشر للانحراف في كل الاتجاهات في وقت واحد
  • حكومة التغيير للعدو البريطاني : عليكم ترقب عواقب عدوانكم
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • حكومة التغيير والبناء للعدو البريطاني : عليكم ترقب عواقب عدوانكم