سواليف:
2025-01-30@05:29:54 GMT

تحرير السودان من المتصهينين قد بدأ

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

#تحرير_السودان من #المتصهينين قد بدأ
#ليندا_حمدود


بداية النهاية لدويلة الإمارات المتصهينة التي شاركت في خراب وتدمير دول منطقتنا العربية ونشرت الفتن من خلال إرسال مرتزقة وتسليحهم.
اليوم المدينة الركيزة ،عاصمة السودان الخرطوم تسجل أول خطوات التحرير في طرد ميلشيات الكيان الصهيوني و الإمارات المتمثلة في الدعم السريع وذلك من خلال مواجهة شرسة عمل عليها الجيش السوداني تكللت بتسجيل قتلى في كمائن حذرة وضعها الجيش في أماكن تمركز قوات الدعم السريع الطاغية.


أكثر من عشرة مليون شهيد و خمسة مليون نازح،ومئات الٱلاف من المشردين و الٱيتام.
السودان كان يعيش إبادة مضاعفة عن تلك الموجودة بغزّة لأنها كانت من ٱيادي غادرة من أبناء الوطن الخائنة التي رفعت أيديها لقتل شعب السوادن الطيب وتنكيل بيه وتهجيره من أرضه وسيطرة كلاب زايد على أرضه ونهب ثرواته وإستغلالها في بناء مزيدا من المنشئات الإمارتية وسرقة خيراتها باسم التطور والإستثمار العربي الإماراتي.
هروب تحت النار ومتابعة ستطال كل ربوع السودان الحبيب حتى تحرير كل بقعة من ترابه من هؤلاء المرتزقة وإرسالهم إلى موطنهم الحقيقي وفضح دويلة زايد المتصهينة للعالم أجمع التي شاركت وعملت على تقسيم وتدمير دولنا العربية من أجل تحقيق المشروع الصهيوني في بلاد العرب و المسلمين .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: المتصهينين

إقرأ أيضاً:

بعد جريمة الدعم السريع.. الجيش السودانى يعلن تأمين محيط مصفاة النفط بالخرطوم

أعلن الجيش السوداني، تأمين محيط مصفاة الخرطوم للنفط، مشيرا إلى أن محيطها أصبح آمنا بالكامل، مشيرا إلى وجود بعض القذائف غير المتفجرة، وبعض الألغام التي يجرى العمل على إزالتها.

وتسبب القتال حول أكبر مصفاة للنفط في السودان باشتعال النيران في المجمع المترامي الأطراف على يد قوات الدعم السريع التي تقاتل ضد الجيش السوداني منذ شهر أبريل 2023 وتسببت في عمليات قتل ونزوح واسعة في البلاد.

وأعلن الجيش السوداني، إكمال سيطرته على المصفاة الرئيسية للنفط في البلاد، الواقعة قرب مدينة الجيلي شمال الخرطوم بحري، على بُعد نحو 70 كيلو متراً شمالي العاصمة السودانية، وكانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل 2023.

وتقع المصفاة في منطقة الجيلي على بعد 70 كيلومترا شمالي العاصمة، وأُسّست في عام 1997 وبدأ تشغيلها في عام 2000 بالشراكة بين وزارة الطاقة السودانية والشركة الوطنية للبترول الصينية قبل أن تؤول إلى الوزارة لاحقا، وبلغت كلفة إنشائها أكثر من مليار دولار.

وكشفت صحيفة سودان تربيون، أن أعمدة الدخان ما زالت تتصاعد بكثافة من جسم المصفاة، فضلاً عن تدفق خام النفط خارج المستودعات بشكل كبير على أرضية المنشأة، إلا أن مدير المصفاة، أكد أن غرفة التحكم مشيدة وفق أقوى تصميم هندسي، مما يشكل حماية للغرفة من أي مخاطر.

وبعد معارك استمرت شهورا، أعاد الجيش السوداني السبت الماضي السيطرة على مصفاة الخرطوم لتكرير النفط في شمال العاصمة، في خطوة عدّها خبراء تحولا جديدا في مسار العمليات من شأنه أن يعجّل بإكمال تحرير مناطق الخرطوم بحري وشرق النيل، وعزل قوات الدعم السريع في شريط محدود.

وتغطي مصفاة الخرطوم للنفط حوالي 66% من حاجة السودان من الوقود، وقد اضطرت إدارة المصفاة إلى التخلص من الغاز تحاشياً لمخاطر اشتعاله، بينما استهلكت ميليشيا الدعم السريع الوقود المخزن في المستودعات، وهو ما اضطر الجيش إلى قصف هذه المستودعات لقطع إمدادات الوقود عن الدعم السريع.

وجاء في بيان لمكتب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن الأمين العام "يتابع بقلق بالغ التصعيد الأخير في القتال في السودان"، وذكر تحديداً الهجوم على مصفاة النفط.

وأضاف البيان: "يحث الأمين العام الأطراف على الإحجام عن جميع الأفعال التي قد تكون لها تبعات خطيرة على السودان والمنطقة، بما في ذلك التداعيات الخطيرة الاقتصادية والبيئية".

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وسط انسحابات مستمرة لقوات الدعـ ـم السريع
  • السودان: تصاعد انتهاكات الدعم السريع ضد النساء في ولاية الجزيرة
  • مستقبل القبائل العربية بعد هزيمة الدعم السريع في السودان
  • هجرة جماعية من عدة قرى حول الفاشر بعد تصاعد هجمات الدعم السريع
  • قوات الدعم السريع بالسودان تعلن مقتل القيادي البارز "جلحة"
  • السودان: قصة ناجٍ من الموت بين مطرقة الدعم السريع وسندان الجيش 
  • تعرف على سبب اغتيال الدعم السريع لقائده جلحة
  • السودان: مقتل قائد ميداني بارز بقوات الدعم السريع في معارك الخرطوم
  • منظمة أممية: الهجمات الأخيرة لقوات الدعم السريع تسببت بنزوح الآلاف في شمال دارفور  
  • بعد جريمة الدعم السريع.. الجيش السودانى يعلن تأمين محيط مصفاة النفط بالخرطوم