ثورة تقنية.. تحدث مع روبوت "ميتا" بصوت هؤلاء النجوم الهوليووديين
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة "ميتا" عن استعدادها لتحديث جديد، سيجعل الدردشة مع المشاهير أمراً متاحاً للجميع.
وكشفت الشركة المالكة لفيسبوك وإنستغرام وواتس آب، عن نجوم هوليوود الذين سيعطون أصواتهم لبرنامج المحادثة الذكي الخاص بها، والذي سيُمكّن المستخدمين من الاختيار بين خمسة أصوات مشهورة، بما في ذلك بعض الأصوات التي يمكن التعرف عليها على الفور.وتم الإعلان عن الأصوات الجديدة في حدث Meta's Connect، حيث قدمت شركة التكنولوجيا العملاقة تحديثات حول تجارب الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، بحسب صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
ويمكن من خلال روبوت المحادثة AI الدردشة بصوت الممثل والمصارع الأمريكي جون سينا، والممثلة البريطانية جودي دينيش، والممثلة والمغنية كريستين بيل، والممثل والكاتب الأمريكي كيغان-مايكل كي، والممثلة الأمريكية أوكوافينا.
وقالت ميتا: "على مدار العام الماضي، قدمنا لكم تجارب الذكاء الاصطناعي التي تساعد على إنجاز الأمور والتعلم والإبداع والتواصل مع الأشياء والأشخاص المهمين بالنسبة لك.. ومنذ ذلك الحين، واصلنا البناء مع وضع السلامة والمسؤولية في المقدمة".
ويتوفر روبوت المحادثة AI الخاص بشركة ميتا في ماسنجر وفيسبوك وإنستغرام وواتس آب، ويستطيع المستخدمون أيضاً تجربته مع نظارات Ray Ban Meta.
ومع طرح هذه الميزة، سيتمكن المستخدمون من الاختيار من بين خيارات صوتية مختلفة لمساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بهم.
وبحسب شركة ميتا، فإن Meta AI في طريقه لأن يصبح مساعد الذكاء الاصطناعي الأكثر استخداماً في العالم بحلول نهاية العام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الذكاء الاصطناعي فيس بوك إنستغرام واتس آب ميتا الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
خدعة أبريل التي صدّقها الذكاء الاصطناعي
متابعة بتجــرد: اعتاد الصحفي بن بلاك نشر قصة كاذبة في الأول من أبريل/نيسان من كل عام على موقعه الإخباري المحلي “كومبران لايف” (Cwmbran Life)، ولكنه صُدم عندما اكتشف أن الذكاء الاصطناعي الخاص بغوغل يعتبر الأكاذيب التي كتبها حقيقة ويظهرها في مقدمة نتائج البحث، وفقا لتقرير نشره موقع “بي بي سي”.
وبحسب التقرير فإن بلاك البالغ من العمر 48 عاما بدأ بنشر قصصه الزائفة منذ عام 2018، وفي عام 2020 نشر قصة تزعم أن بلدة كومبران في ويلز سُجلت في موسوعة غينيس للأرقام القياسية لامتلاكها أكبر عدد من الدوارات المرورية لكل كيلومتر مربع.
ورغم أنه عدل صياغة المقال في نفس اليوم ولكن عندما بحث عنه في الأول من أبريل/نيسان، صُدم وشعر بالقلق عندما رأى أن معلوماته الكاذبة تستخدمها أداة الذكاء الاصطناعي من غوغل وتقدمها للمستخدمين على أنها حقيقة.
يُذكر أن بلاك قرر كتابة قصص كاذبة في يوم 1 أبريل/نيسان من كل عام بهدف المرح والتسلية، وقال إن زوجته كانت تساعده في إيجاد الأفكار، وفي عام 2020 استلهم فكرة قصته من كون كومبران بلدة جديدة حيث يكون ربط المنازل بالدوارات من أسهل طرق البناء والتنظيم.
وقال بلاك: “اختلقت عددا من الدوارات لكل كيلومتر مربع، ثم أضفت اقتباسا مزيفا من أحد السكان وبعدها ضغطت على زر نشر، ولقد لاقت القصة استحسانا كبيرا وضحك الناس عليها”.
وبعد ظهر ذلك اليوم أوضح بلاك أن القصة كانت عبارة عن “كذبة نيسان” وليست خبرا حقيقيا، ولكن في اليوم التالي شعر بالانزعاج عندما اكتشف أن موقعا إخباريا وطنيا نشر قصته دون إذنه، ورغم محاولاته في إزالة القصة فإنها لا تزال منشورة على الإنترنت.
وقال بلاك: “لقد نسيت أمر هذه القصة التي مر عليها 5 سنوات، ولكن عندما كنت أبحث عن القصص السابقة في يوم كذبة نيسان من هذا العام، تفاجأت بأن أداة غوغل للذكاء الاصطناعي وموقعا إلكترونيا لتعلم القيادة يستخدمان قصتي المزيفة ويظهران أن كومبران لديها أكبر عدد للدوارات المرورية في العالم”.
وأضاف “إنه لمن المخيف حقا أن يقوم شخص ما في أسكتلندا بالبحث عن الطرق في ويلز باستخدام غوغل ويجد قصة غير حقيقية” (..) “إنها ليست قصة خطيرة ولكن الخطير حقا هو كيف يمكن للأخبار الكاذبة أن تنتشر بسهولة حتى لو كانت من مصدر إخباري موثوق، ورغم أنني غيرتها في نفس اليوم فإنها لا تزال تظهر على الإنترنت -فالإنترنت يفعل ما يحلو له- إنه أمر جنوني”.
ويرى بلاك أن الذكاء الاصطناعي أصبح يشكل تهديدا للناشرين المستقلين، حيث تستخدم العديد من الأدوات محتواهم الأصلي دون إذن وتعيد تقديمه بأشكال مختلفة ليستفيد منها المستخدمون، وهذا قد يؤثر سلبا على زيارات مواقعهم.
وأشار إلى أن المواقع الإخبارية الكبرى أبرمت صفقات وتعاونت مع شركات الذكاء الاصطناعي، وهو أمر غير متاح له كناشر مستقل.
ورغم أن بلاك لم ينشر قصة كاذبة هذا العام بسبب انشغاله، فإن هذه التجربة أثرت عليه وجعلته يقرر عدم نشر أي قصص كاذبة مرة أخرى.
2025-04-06Elie Abou Najemمقالات مشابهة إليسا تتصدّر بـ”أنا سكتين”.. ألبوم العام يكتسح المواقع7 دقائق مضت
“نادينا”..إضاءات سعودية مركزة من قلب الملاعب على MBC130 دقيقة مضت
“آسر”.. باسل خياط في رحلة انتقام وتصفية حسابات مع أصدقاء الماضي7 ساعات مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى