بعد انطلاق فيلم عنب.. إسلام إبراهيم يتذكر والدته لهذا السبب «صور»
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
حرص الفنان إسلام إبراهيم، على تذكر والدته عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، اليوم الخميس، وذلك بالتزامن مع عرض فيلم عنب في السينما مؤخرا.
وشارك إسلام إبراهيم عددا من اللقطات المصورة التي تجمع والدته بزملائه في الفن عبر حسابه على «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «بمناسبة فيلم عنب لمة الصحاب بالدنيا واللي فيها، الله يرحمك يا أمي كنت مجمعة الكل، الصور من 2018».
A post shared by Islam Ibrahim (@islamibrahimsnl)
أحداث فيلم عنبتدور أحداث فيلم عنب في إطار كوميدي اجتماعي، حيث تجسد آيتن عامر، خلال أحداث العمل شخصية جودي الثرية التي تعاني من عدم تحمل المسئولية وتتعرض للعديد من المشاكل وتلجأ لوالدها في حل أي مشكلة تتعرض لها، والعمل من إنتاج رشا برودكشن للمنتجة رشا الظنحاني.
أبطال فيلم عنبويشارك في بطولة فيلم «عنب» كوكبة من النجوم أبرزهم: آيتن عامر، إسلام إبراهيم، محمود الليثي، نور قدري توني ماهر، وظهور خاص لكل من الفنان القدير لطفي لبيب، ومن أبرز ضيوف الشرف محمود حافظ، ومحمد رضوان، وليلي عز العرب وسامي مغاوري وحسام داغر وطاهر أبو ليل، وآخرين، والعمل من قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
اقرأ أيضاًإسلام إبراهيم يشارك كواليس جديدة لمسلسل «تيتا زوزو» بطولة إسعاد يونس (صور)
مسلسلات رمضان2024.. إسلام إبراهيم يروج لـ مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة»
موعد ومكان صلاة جنازة والدة الفنان إسلام إبراهيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم إسلام إبراهيم العنب عنب فيلم عنب تفاصيل فيلم عنب أعمال إسلام إبراهيم العرض الخاص لفيلم عنب عرض فيلم عنب العرض الخاص فيلم عنب كواليس فيلم عنب إسلام إبراهيم فيلم عنب فيلم عنب إسلام إبراهيم إسلام إبراهیم فیلم عنب
إقرأ أيضاً:
السلطات الجزائرية تفتح حدودها البرية مع المغرب استثنائيا لهذا السبب
كشفت مصادر حقوقية مغربية النقاب عن أن السلطات الجزائرية أقدمت على فتح الحددود البرية مع المغرب استثنائيل خلال اليومين الماضيين، للإفراج عن دفعتين من الشباب المغاربة المرشحين للهجرة غير النظامية أو من المعتقلين لأسباب أخرى داخل الجزائر.
وقالت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة: "أقدمت السلطات الجزائرية صباح يومي الأربعاء والخميس 20 و21 نوفمبر الجاري على تسليم دفعتين جديدتين من الشباب. وجرت بالمركز الحدودي جوج بغال بوجدة والعقيد لطفي مغنية عملية تسليم وتسلم الدفعة (16) اليوم الأول والدفعة 27 من الشباب بينهم من شباب مرشحين للهجرة وشباب عاملين بقطاع البناء والحرف المرتبطة به مغاربة ممن كانوا محتجزين وسجناء بعد استفاء مدة محكوميتهم بالسجون الجزائرية وبالأخص من منطقة وسط الجزائر وغربها وجرت عملية التسليم والتسلم مثل نظيرتها السابقة بعد جمود دام لما يناهز شهرين".
وأشارت الجمعية إلى أن بعض المفرج عنهم قضوا ما يزيد عن ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري، وأكدت أنه لازال المئات من الشباب رهن الحجز الإداري في انتظار الترحيل، وهي عملية تعترضها عدة صعوبات تقنية وإجرائية.
وذكرت الجمعية أن الطرفين الجزائري والمغربي من خلال القنصليات الثلاث بالجزائر العاصمة، ووهران وتلمسان، يعملون جاهدين لترحيل البقية بعد توصل الطرفين إلى اتفاق في الموضوع يخص أزيد من 430 ملف وعدة جثث (06) من بينها جثتان لفتاتين من المنطقة الشرقية ينتظر أهلها الإفراج عنها وتسلمها كبقية الجثث التي عملت الجمعية سابقا على تيسير التدابير القضائية والادارية..
للإشارة فإن الحدود البرية المغربية ـ الجزائرية مغلقة منذ صائفة العام 1994، عقب تفجيرات فندق أطلس آسني في مراكش، حيث فرضت السلطات المغربية التأشيرة على الرعايا الجزائريين الراغبين في دخول أراضيها فردت السلطات الجزائرية بإغلاق الحدود البرية بشكل تام.
وتعيش العلاقات المغربية ـ الجزائرية توترا متصاعدا في السنوات الأخيرة، حيث أقدمت السلطات الجزائرية على قطع العلاقات الديبلوماسية مع المغرب بشكل نهائي قبل أن تقرر إغلاق مجالها الجوي أمام الطيران المغربي.
وتعود جذور الخلاف بين البلدين إلى الموقف من مصير الصحراء، فبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا واسع الصلاحيات لإقليم الصحراء ضمن السيادة المغربية، فإن الجزائر التي تستضيف جبهة البوليساريو في تندوف تطالب بحق تقرير المصير.
وازداد التوتر مؤخرا بعد نجاح المغرب في إقناع عدد من الدول الكبرى بخيار الحكم الذاتي لإقليم الصحراء، مثل الولايات المتحدة وفرنسا..
إقرأ أيضا: أبرز المحطات التاريخية للتوتر بين الجزائر والمغرب