أشارت غرفة العمليات في إتحاد بلديات جرد القيطع في تقرير عن وضع النازحين اللبنانيين من الجنوب والبقاع وبيروت، إلى أنه "عملا بتعميم محافظ عكار وبالتنسيق مع غرفة الطوارئ في المحافظة وغرفة الطوارىء الحكومية، وبالتعاون مع البلديات ومخاتير القرى وجمعيات محلية، قامت الغرفة بإحصاء ٣٠٦ عائلات نازحة تتضمن ١٣٤٩ فردا في حين أن عدد الوافدين إلى بلدات الاتحاد قارب ١٦٠٠ فرد ولا يزالون يتوافدون".

 
ولفتت الغرفة الى أنها "تعمل على متابعة وتأمين مراكز إيواء: مبنى مهنية مشمش - مدرسة حرار الرسمية - مدرسة قبعيت الرسمية وأكثر من ٦٠ منزلا في جميع قرى وبلدات الاتحاد، كما عملت على تأمين بعض المستلزمات -فرش نوم- ومياه وأكل وبعض المستلزمات الخاصة لبعض النازحين، ومن خلال المتابعة تبين الحاجة إلى الكثير من المستلزمات والاحتياجات المعيشية والصحية وأماكن الإيواء، وما زالت تتلقى إتصالات عديدة من قبل نازحين وافدين لتأمين تلك الاحتياجات". 
كما نوهت الغرفة بـ"الجهود الجبارة التي بُذلت لاستيعاب موجة النزوح هذه"، سائلة "الله عز وجل أن يحفظ وطننا لبنان وأن يفرج الهم".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

أم “زومبي” تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند

يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.

ووفق ما نشرته صحيفة “ميرور”، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.

تفاصيل الحادثة

وقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.

وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.

عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.

ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.

ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، “حافية القدمين”، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.

وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: “يداها ملطختان بالدماء!”، قبل أن يسأل الأم: “من بالداخل أيضاً”، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.

بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة ” القانون والجريمة ” أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: “كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته”.

بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.

مقالات مشابهة

  • 3 شهداء في قصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونس ووسط قطاع غزة
  • عميد الغريفة: بلديات وادي الآجال السبع تعاني من ارتفاع أسعار ملابس الأطفال
  • بيان غرفة التطوير العقاري: ندرس مقترحات لتصدير العقار
  • الجزيرة ترصد أوضاع النازحين في ليالي غزة المظلمة
  • خلال العام الماضي.. عودة 192 أسرة نازحة داخلياً إلى مناطقها الأصلية
  • بتمويل مؤسسة الكاتب البريطانية: انصر” تنظم إفطارًا جماعيًا لـ 400 عائلة نازحة في مأرب
  • شباب بلوزداد يتأهل إلى نصف نهائي الكأس ويضرب موعدا لمولودية البيض
  • أم “زومبي” تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
  • أم "زومبي" تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
  • “اغاثي الملك سلمان” يقدم دفعة جديدة من المستلزمات الطبية العاجلة “للأونروا” في قطاع غزة