محافظ أسوان ووفد المشروع السويسري يبحثان الإسراع بتنفيذ المرحلة الثانية لمياه الشرب
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، ضرورة الإسراع بمعدلات تنفيذ المرحلة الثانية لمشروع تحسين مياه الشرب بمناطق السيل الريفى، والسيل الجديد وعزب كيما، وفقاً للتوقتيات الزمنية المحددة له، والذى يقوم بتنفيذه مشروع إدارة مياه الشرب بصعيد مصر الممول من الوكالة السويسرية للتنمية الدولية والذى تصل تكلفته لأكثر من 9.
ولفت إلى أهمية هذا المشروع الحيوى لما سيحققه من عوائد إيجابية لأكثر من 50 ألف نسمة من أهالى أسوان المقيمين بهذه المناطق بشرق المدينة من خلال توفير مياه الشرب النقية ويقضى بذلك على معاناة ومشاكل متراكمة منذ سنوات طويلة فى ظل وقوع هذه التجمعات السكنية على مرتفعات جبلية وتضاريس صعبة لمد شبكات المياه ، ليعقب ذلك تنفيذ أعمال الرصف والتطوير والتجميل .
جاء ذلك أثناء اللقاء الذى حضره المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ ، والدكتورة مديحة عفيفى مدير مشروع ، والمهندس عبد الصبور الراوى رئيس فرع شركة مياه الشرب والصرف الصحى ، والمهندس أحمد الملوانى مدير الطرق .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مشروع تحسين مياه الشرب السيل الريفى میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: إسرائيل تهربت من المرحلة الثانية وتريد استعادة المحتجزين دون تنفيذ الاتفاق
أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة الشروق، أنه تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، حيث لعبت مصر دورًا محوريًا في التوصل إلى هذا الاتفاق.
وأشار إلى أنه كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية بعد 16 يومًا من الهدنة، لكن إسرائيل تهربت كالعادة من التزاماتها، رغم توقيعها على الاتفاق، وسعت إلى تمديد المرحلة الثانية للحصول على الأسرى دون الالتزام ببنود الاتفاق الأساسية، مثل الانسحاب الكامل من غزة ووقف إطلاق النار بشكل دائم.
وأضاف في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، أضاف عماد الدين حسين أن إسرائيل كانت تسعى للحصول على أسرى من دون دفع أي ثمن للمقاومة الفلسطينية، وهو ما دفع المقاومة إلى رفض هذا الطرح.
وأشار إلى أن المفاوضات كانت جارية بين مصر والولايات المتحدة، ووفقًا لتقارير وكالة رويترز، كانت التقديرات تشير إلى نتائج إيجابية، وفي الوقت ذاته، وصل وفد من حركة حماس إلى القاهرة، في إطار سلسلة من الاتصالات المصرية مع الأطراف الفلسطينية والقطرية والأمريكية، بالإضافة إلى اللقاء التاريخي الذي جمع الولايات المتحدة بحركة حماس، وهو أول لقاء مباشر معلن بين الجانبين.
وأكد أن الوقت أصبح ضيقًا بين التوصل إلى اتفاق أو استئناف العدوان، في ظل التهديدات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.