واشنطن

نسي رئيس الولايات المتحدة الامريكية، جو بايدن أنه يتحدث من نيويورك أمس الأربعاء، ليرحب بقادة العالم في واشنطن، في أحدث زلاته بعد إنهاء حملته الانتخابية إثر هفواته المتكررة والتشكيك في مدى أهليته.

وقال بايدن، المتواجد من فندق “إنتركونتيننتال نيويورك باركلي” في مانهاتن: “شكرا، شكرا، شكرا… أهلا بكم في واشنطن”.

وأكمل بايدن خطابه دون أن يدرك أنه ارتكب خطأ، وتزامن الحدث مع الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، الذي ألقى بايدن كلمة خلاله أول أمس الثلاثاء.

ويعد بايدن الرئيس الأمريكي الأكبر سنا على الإطلاق في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، وقد أنهى حملته الانتخابية لولاية ثانية في 21 يوليو الماضي، بعد مناظرة كارثية ضد الرئيس السابق دونالد ترامب، 78 عاما، في 27 يونيو، حيث ظهر بايدن مرتبكا وأدلى بتصريحات غير متماسكة.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1727360091997.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأمم المتحدة جو بايدن واشنطن

إقرأ أيضاً:

“حماس”: الرهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني تحت “الضغط” مصيره الفشل

#سواليف

قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” إن #حكومة_الاحتلال برئاسة بنيامين #نتنياهو تواصل حربها الوحشية ضد المدنيين في قطاع #غزة.

وأكدت “حماس” في بيان، مساء اليوم الإثنين، أن أي رهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني ومقاومته تحت الضغط العسكري هو #رهان_خاسر، مشددة على أن #الفلسطينيين متمسكون بحقوقهم وثوابتهم الوطنية.

وبينت أن جيش الاحتلال صعد هجماته على الأحياء السكنية و #خيام_النازحين، ما أدى إلى #استشهاد أكثر من 80 مدنيًا وإصابة أكثر من 300 آخرين خلال الـ48 ساعة الماضية.

مقالات ذات صلة مقترح لهدنة جديدة في غزة / تفاصيل 2025/04/01

وأوضحت أن هذه المجازر في ثاني أيام عيد الفطر، تُرتكب علانية أمام العالم، في إطار سياسة الإبادة والتهجير القسري، دون أي اكتراث من حكومة الاحتلال لعواقب جرائمها.

وأشارت إلى أن الإدارة الأمريكية شريكًا مباشرًا في حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، في ظل محاولاتها تعطيل المساءلة الدولية للاحتلال الإسرائيلي.

ودعت المجتمع الدولي، والدول العربية والإسلامية، وأحرار العالم إلى تحمل مسؤولياتهم التاريخية والتحرك العاجل لوقف الانهيار الكارثي في منظومة القيم والقوانين الدولية، عبر لجم الاحتلال ووقف جرائمه وانتهاكاته الصارخة.

واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر الـ18 من آذار/مارس الجاري عدوانه على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين.

وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى لدى المقاومة من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.

وبدعم أميركي أوروبي ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 164 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • “حماس”: الرهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني تحت “الضغط” مصيره الفشل
  • "نيويورك تايمز": ترامب أجج انعدام الثقة ودفع حلفاء الولايات المتحدة بعيدا
  • اكتشاف علمي جديد… “الزبادي” قد يحميك من مرض قاتل
  • “تهديدات خطيرة”… دولة عربية تحذر من تزيين حلويات العيد بأوراق ذهبية
  • ترامب يتوعد إيران بقصف “لم يروا مثيله” اذا لم توقع اتفاقا نوويا جديدا
  • “لو فيغارو”: واشنطن تطالب الشركات الفرنسية بالتخلي عن سياستها الأحادية
  • سفيرة الكويت لدى الولايات المتحدة تلتقي السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام
  • “العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!
  • واشنطن بوست: حرب ترامب على الجامعات تضع الولايات المتحدة في خانة الاستبداد
  • نيويورك تايمز: أمريكا غارقة في حالة ضارة من الهوس بنظريات المؤامرة