هل سيشهد العالم ظهور قمرين نهاية أيلول الحالي؟.. خبير يُجيب - عاجل
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
كشف الخبير في الانواء الجوية رياض القريشي، اليوم الخميس (26 أيلول 2024)، حقيقة ظهور قمرين في السماء نهاية الشهر الحالي.
وقال القريشي لـ"بغداد اليوم"، إن "العديد من المنصات والمواقع تناقلت مؤخرا اخبارا بشأن ظهور قمرين في السماء نهاية أيلول الجاري"، مؤكدا، أنه "من خلال القراءة الموضوعية للظاهرة نبين أن الظاهرة الفعلية هي مرور كويكب قرب الأرض أطلق علية اسم "2024-PT5" يبلغ قطره حوالى 10 أمتار، وسيُلتقط في مدار الأرض لفترة قصيرة وذلك بين 29 سبتمبر أيلول و25 نوفمبر تشرين الثاني 2024".
وأضاف، أنه "خلال الفترة التي تمتد لشهرين، سيقوم الكويكب بالدوران حول الأرض ولكنه لن يكمل مدارًا كاملًا بل سيحرر نفسه من جاذبية الأرض ويعود إلى مدار الشمس في نوفمبر"، منوها الى أنه "يمكن رؤية الكويكب إذا عرف موقعه بمنظار بسيط بسبب لمعانه في السماء".
وأشار القريشي الى أنه "لا خوف من حدوث هذه الظاهرة الفلكية، حيث لن يصطدم بالأرض بل يتحرر من الجاذبية الارضية ويخرج من مدار الارض في نوفمبر تشرين الثاني المقبل".
ويعد القمر أول مكان خارج الأرض حاول البشر الوصول إليه مع بدء عصر الفضاء في أواخر خمسينيات القرن العشرين. سجل الاتحاد السوفيتي السابق النجاحات الأولى مع برنامج Luna عام 1959، لتتبعه ناسا بسلسلة من المركبات الفضائية الروبوتية التي جعلت من الممكن للبشر المشي على سطح القمر لأول مرة عام 1969.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
نعم للردع حدود
نعم للردع حدود.. إذا خرج عنها.. انقلب إلى افتراء، وعندما ينقلب سلاح الكذب والادعاء ظلماً يفقد الوازع والمبرر الذى يعتمد عليه، وأن ما نُشاهده على مدار عام تقريباً من افتراء لأهل غزة من قتل للأطفال وللنساء، هو دليل انعدام المبرر الذى يستندون عليه فى اعتدائهم على هؤلاء الضعفاء، سواء فى غزة العزة أو ضفة الشرف والفداء، ما يحدث من مظاهرات فى جميع الدول فى العالم وخاصة تلك الدول التى دعمت حكومتها هذا الكيان، فقد فقدوا دور الضحية الذى كانوا يقدمونه للعالم على مدار عهود، وأن العرب يرغبون فى إبادتهم وإلقائهم فى البحر. وكان ذلك الدور يؤثر فعلاً فى شعوب العالم، إلى أن جاءت حرب 7 أكتوبر التى استطاع نفر من الناس أن يثبتوا للعالم أن هذا الكيان هش وضعيف ولا يستطيع الحرب إلا من وراء المعدات المدرعة، وسقطت معها أسطورة أن جيشهم لا يُقهر، وحدثت هذه القضية أمام العالم كله فما كان منهم إلا افتراء على شعب أعزل، ومُنع عنه الشراب والطعام والدواء، وأرغم على الإقامة فى العراء وتم ضربهم بالقنابل والرصاص. والعجيب أن هذا الشعب لم يركع أو يطلب العفو، الأمر الذى يفضح كل المتنطعين والمبررين الذين يطالبون بالعيش مع هذا الكيان فى سلام، وأن ننسى الماضى، وأننا وهم «أولاد عم» يجمع بيننا جد واحد هو إبراهيم، ليؤكد هؤلاء أنهم يبيعوننا والأرض ومن عليها.
لم نقصد أحداً!
رد ناري من “جيسوس” على تصريح كومان وانتقاده للدوري السعودي