وزير التعليم يصدر قرارًا بشأن منح ٣٠٧٠٦٠ معلما شهادة الصلاحية اللازمة للترقي
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى القرار الوزاري رقم (١٦٨) بشأن منح أعضاء هيئة التعليم الذين استوفوا متطلبات الترقية شهادة الصلاحية اللازمة للترقية للعام ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤، وفقًا لأحكام القانون رقم (١٥٥) لسنة ٢٠٠٧ وتعديلاته ولائحته التنفيذية.
ونص القرار على أنه اعتبارا من تاريخ ١/١/ ٢٠٢٤ يمنح أعضاء هيئة التعليم شاغلو وظائف المعلمين، وما يقابلها من وظائف الإخصائيين الاجتماعيين والإخصائيين النفسيين، وإخصائيي التكنولوجيا، وإخصائيي الصحافة والإعلام، وأمناء المكتبات الذين استوفوا البرامج التدريبية التي تعقدها الأكاديمية المهنية للمعلمين شهادة الصلاحية اللازمة للترقية إلى الوظيفة الأعلى، طبقا لأحكام القانون رقم (١٥٥) لسنة ۲٠٠٧، وتعديلاته، ولائحته التنفيذية، والبالغ عددهم (٣٠٧٠٦٠) .
كما نص القرار على أن يصدر السادة المحافظون كل في نطاق اختصاصه القرارات اللازمة لترقية أعضاء هيئة التعليم المذكورين بالمادة الأولى من هذا القرار إلى الوظائف الأعلى المستحقة لكل منهم، بعد التحقق من استيفائهم باقي متطلبات الترقية على أن يمنح المرقون بدل الاعتماد المقرر قانونا، وعلاوة الترقية، اعتبارا من أول الشهر التالي لصدور قرار المحافظ المختص بالترقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأكاديمية المهنية للمعلمين الاخصائيين الإجتماعيين التربية والتعليم والتعليم الفني
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: 20% من مجموع الشهادات الدولية سيخصص لمادتي اللغة العربية والتاريخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سأل الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف عن تفسيره لشعور أولياء الأمور الذين لديهم أبناء يدرسون في المدراس الدولية بالقلق، بعد تطبيق الوزارة لدراسة اللغة العربية في مدارسهم.
وقال عبد اللطيف، في لقائه مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، إنّه كان هناك قلق بشأن تطبيق القرار على طلاب المرحلة الثانوية في المدارس الدولية.
وتابع: «لكن القرار مطبق على الطلاب في «Grade 9» الصف الثالث الإعدادي في هذه المدارس»، لافتًا إلى أن الشهادة الدولية ستكون بإجمالي 80% من التقدير وسيكون الباقي 20% مقسمين على مادتي اللغة العربية والتاريخ.
وأشار عبد اللطيف الى ، أن بعض أولياء الأمور شعروا أن دخول مادتي اللغة العربية والتاريخ سيكون بمثابة حمل على أبنائهم، ولكن البعض الآخر تفهم هذا الوضع لأن هذه الفكرة ستفتح مجالات لحياة الطالب أكثر من التي كانت متوفرة له قبل ذلك.