البورصة المصرية تُغلق جلسة نهاية الأسبوع على صعودٍ جماعي
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
اختتمت البورصة المصرية تعاملات يوم الخميس بارتفاع في مؤشرات السوق، حيث صعد المؤشر الرئيسي EGX30 بنسبة 0.08% ليصل إلى 31،276 نقطة.
محلل أسواق المال بعد طروحات الدولة الجديدة في البورصة: توقيت إيجابي البنك المركزي المصري يعتزم طرح نسبة من أسهم المصرف المتحد في البورصة المصرية كما ارتفع مؤشر EGX100 بنسبة 0.
وبلغ رأس المال السوقي للأسهم المقيدة في البورصة المصرية 2.149 تريليون جنيه، بزيادة قدرها 7 مليارات جنيه مقارنةً بإغلاق يوم الأربعاء عند 2.142 تريليون جنيه.
شهدت التعاملات توجه المستثمرين العرب نحو البيع بصافي 29.8 مليون جنيه، في حين قام المستثمرون المصريون والأجانب بالشراء بصافي 28.4 مليون جنيه و1.4 مليون جنيه على التوالي. وبلغ إجمالي قيمة التداول نحو 4.6 مليار جنيه، تم تنفيذها على مليار ورقة مالية من خلال 123 ألف عملية.
أما بالنسبة للأسهم الأكثر ارتفاعًا خلال جلسة الخميس، تصدرت شركة سبأ الدولية للأدوية والصناعات الكيماوية بنسبة ارتفاع بلغت 20% لتغلق عند 0.906 جنيه، تلتها القاهرة للخدمات التعليمية بنسبة 19.98% لتصل إلى 40.48 جنيه، ثم الإسكندرية للخدمات الطبية بارتفاع 19.85% لتغلق عند 24.88 جنيه. كما ارتفعت أسهم عبور لاند للصناعات الغذائية بنسبة 18.24% لتصل إلى 12.9 جنيه، وجاءت العربية للأدوية والصناعات الكيماوية في المرتبة الخامسة بارتفاع 13.61% لتغلق عند 98.17 جنيه.
أما الأسهم الأكثر انخفاضًا، فقد تصدرتها مرسيليا المصرية الخليجية للاستثمار العقاري بتراجع 6.17% لتغلق عند 3.65 جنيه، تلتها مصر للأسواق الحرة بتراجع 6.12% لتصل إلى 33.29 جنيه، ثم كونتكت المالية القابضة بنسبة انخفاض 5.59% لتغلق عند 4.73 جنيه. وفي المرتبة الرابعة جاء سهم الأهرام للطباعة والتغليف بتراجع 4.76% ليغلق عند 7.4 جنيه، تليه العامة لاستصلاح الأراضي والتنمية والتعمير بانخفاض 3.4% ليصل سعر السهم إلى 53.07 جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 8 مليون جنيه 6 مليار جنيه إسلامية اسواق المال البنك المركزي البورصة المصري البنك المركزي المصري خدمات التعليم رأس المال السوقي لبنك المركزي لتعليم قيمة التداول
إقرأ أيضاً:
أجواء دافئة حتى الإثنين وعودة قوية للشتاء والأمطار نهاية الأسبوع المقبل
#سواليف
تتأثر المملكة بتقلبات #خماسينية و #رياح نشطة وأجواء دافئة قليلا في الجبال خلال الأيام المقبلة وتكون درجات #الحرارة بين بدايات العشرينات مئوية إلى منتصفها خلال النهار في العاصمة والجبال ولكن تبقى #الأجواء_باردة خلال الليل ويتزامن ذلك مع نشاط #الرياح الذي يزيد من الشعور ببرودة #الطقس في بعض الفترات.
ويتوقع أن تشتد هذه التقلبات الخماسينية منتصف الأسبوع المقبل بحيث يزداد نشاط الرياح المتزامن مع #الغبار الخفيف بالأجواء وتفاوت كبير على درجات الحرارة ( بين الارتفاع الحاد ثم الانخفاض الملموس) .
وتتجدد الأجواء الشتوية والباردة جدا والممطرة بغزارة بعد هذه #الأجواء_الخماسينية وذلك خلال منتصف ونهاية الأسبوع المقبل، حيث يتوقع أن تقترب الحرارة مجددا من #الصفر_المئوي في الجبال وربما دون ذلك في الجبال العالية تزامنا مع الهطولات الغزيرة.
مقالات ذات صلةاضطرابات جوية خماسينية |
وتبقى #الاضطرابات_الخماسينية مؤثرة على المملكة خلال الأيام القليلة المقبلة، بحيث تنشط الرياح وتظهر #الغيوم العالية والمتوسطة، تزامنا مع الغبار الخفيف، حيث تسببت الأمطار الغزيرة الأخيرة في معظم مناطق المملكة على تخفيف حدّة الغبار المثار بالرغم من نشاط الرياح.
ويتوقع أن تصل هذه الاضطرابات الخماسينية إلى ذورتها يومي الإثنين والثلاثاء المقبلين، ولذا يجب الانتباه لمرضى الحساسية والربو، كذلك الانتباه من #الاختلافات_الحرارية “الكبيرة جدا” والتي قد تتجاوز بفارق 20 درجة مئوية بين منتصف ونهاية الأسبوع المقبل.
أجواء باردة جدا و #أمطار_غزيرة
ويتوقع أن تندفع كتلة باردة جدا من شمال شرق القارة الأوروبية ذات خصائص قطبية نحو شرق البحر المتوسط وبلاد الشام والمملكة وفلسطين وشمال مصر، ينتج عنه تشكل عدة منخفضات جوية مصحوبة بالأجواء الباردة جدا والأمطار الغزيرة ابتداء من بعد منتصف الأسبوع المقبل ولعدة أيام، ويتوقع أن تستمر خلال الأيام الأخيرة من الشهر الفضيل.
مؤشرات على أجواء باردة خلال العيد|
وما زالت المؤشرات قوية و اعتمادا على بيانات النموذج المناخي لمركز وسم الإقليمي إلى استمرار برودة الأجواء والهطولات المطرية حتى الأيام الأخيرة من الشهر الفضيل، وهذا يعني استمرار برودة الطقس خلال العيد.
ظاهرة الانتقال الموسمي|
ولا يعتبر المنخفض الجوي المتوقع بعد منتصف الشهر الفضيل أو حتى الأجواء شديدة البرودة المتزامنة معه أمر نادر مقارنة مع هذا الوقت، ولكن أصبحت ظواهر المنخفضات الجوية المتأخرة والمصحوبة بكميات المطر الكبيرة ظاهرة متكررة خلال السنوات الأخيرة بسبب الظاهرة المناخية التي يطلق عليها “الانتقال الموسمي” ، والتي تسبب تركز الأمطار الغزيرة خلال النصف الثاني من الموسم المطري.
ولا توجد مؤشرات على ظروف جوية دافئة مستقرة مهمة خلال الفترة المقبلة، حيث تستمر التقلبات الجوية والمنخفضات الجوية المتأخرة خلال الأسابيع القليلة المقبلة.