بيطري المنيا يقدم 1242 خدمة علاجية مجانية فى 3 قرى
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار تفعيل مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، واصلت مديرية الطب البيطري بالمنيا تنظيم سلسلة من القوافل البيطرية لتقديم الخدمات المجانية، حيث نفذت المديرية 3 قوافل في قري "بردنوها" ومنشأة منبال بمركز مطاي و"كفر لبس" بمركز أبوقرقاص، بالتعاون مع كلية الطب البيطري بجامعة المنيا.
صرح الدكتور محمد بشار، مدير مديرية الطب البيطري بالمنيا، بأن القوافل قدمت 1242 خدمة بيطرية وعلاجية مجانية، تضمنت ( تجريع ضد الطفيليات الداخلية، رش ضد الطفيليات الخارجية، فحص بجهاز السونار، تلقيح اصطناعيا، عمليات جراحية، وتحصينات)، وذلك ضمن الحملة المكثفة للحفاظ على الثروة الحيوانية.
كما جرى تدريب عدد من الطلبة وحديثي التخرج من كلية الطب البيطري لتنمية وتأهيل الكوادر البيطرية بالمحافظة، مما يسهم في الحفاظ على صحة الإنسان والثروة الحيوانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القوافل البيطرية بداية جديدة لبناء الإنسان بيطري المنيا جامعة المنيا كلية الطب البيطري مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية مديرية الطب البيطري بالمنيا مركز أبوقرقاص الطب البیطری
إقرأ أيضاً:
بعد تأييد حكم الإعدام.. كيف نفذت طالبة كلية الطب خطتها للانتقام من زميلها بعد انفصاله عنها؟
جاء حكم محكمة جنايات مستأنف القاهرة بتأييد الحكم الصادر من محكمة جنايات أول درجة، بإعدام طالبين بكلية الطب يحملان الجنسية العراقية، بتهمة قتل زميلهما بدائرة قسم شرطة مصر الجديدة، ليعيد الأذهان إلى قصة حب انتهت بالقتل لتصدق المقوبة الشهيرة : «ومن الحب ما قتل».
قصة حب بدأت بين "ع. م" الطالب في الفرقة الأولى، و"ف. ع" زميلته التي تحمل جنسية عربية ولكنه فجأة قرر زميلها إنهاء العلاقة من طرفه فلم تتقبل الفتاة فكرة الفراق، وشعرت بالإهانة ورغبت في الانتقام، واستعانت الفتاة بصديقها "ف. ت" يحمل ذات الجنسية ووضعا مخططهما الإجرامي بعد أن أقنعته بأن الشاب أهانها وتخلى عنها واتصلت "ف. ع" بالضحية، تطلب لقائه لتوديعه الوداع الأخير.
لن يتردد طالب كلية الطب في الموافقة وفي منطقة خاوية لا شهود فيها ولا فرصة للنجاة، كان "ع. م" ينتظر لقاء الفتاة لتوديعها، ودون سابق إنذار باغتاه المتهمان بطعنات متتالية متفرقة بالجسد أسقطته قتيلًا في الحال، وسرقا متعلقاته الشخصية ولاذا بالفرار من مكان الواقعة، وأسرعت أسرة الطالب بإبلاغ الأجهزة الأمنية، بعد تغيبه دون علهم عن مكان تواجده وإغلاق هاتفه المحمول.
توصلت تحريات الأجهزة الأمنية، إلى أن هناك فتاة تحمل جنسية إحدى الدول العربية، تربطه به علاقة عاطفية وانفصل عنها مؤخرًا، واستدعت الأجهزة الأمنية الفتاة للتحقيق، وفي البداية أنكرت معرفتها عن مكان المجني عليه، وبتضييق الخناق عليها، اعترفت بقتل المجني عليه بمساعدة أحد أصدقائها، وتم القبض على المتهم الثاني، وأرشدا عن مكان الجثة، وباشرت النيابة العامة التحقيقات، التي أحالتهما لمحكمة جنايات القاهرة التي أصدرت حكمها بالإعدام، وبالاستئناف على حكم أول درجة أمام محكمة جنايات مستأنف القاهرة أصدرت حكمها المتقدم.