أضرار جسيمة بالمبنى المستهدف في الضاحية الجنوبية لبيروت / شاهد
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
#سواليف
شنت #الطائرات_الحربية الإسرائيلية – مساء الخميس- #غارة على #الضاحية_الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وسط حديث إسرائيلي عن ارتكاب جريمة اغتيال جديدة.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام أن الغارة الإسرائيلية استهدفت #شقة بثلاثة #صواريخ في منطقة تجارية وسكنية مكتظة، وهناك حديث عن عدد من #الإصابات.
ووفق إذاعة الجيش الإسرائيلي فإن طائرة اف 35 نفذت الهجوم مدعية أنه استهدف قائد الوحدة الجوية في حزب الله.
مقالات ذات صلة صحة غزة تستنكر نبش الجيش الإسرائيلي القبور وسرقة الشهداء 2024/09/26وهذا هو الهجوم السادس الذي تنفذه إسرائيل على الضاحية الجنوبية في #لبنان، منذ بدء طوفان الأقصى. ففي 24 سبتمبر الجاري استشهد القائد في حزب الله إبراهيم محمد قبيسي “الحاج أبو موسى” إثر عمليّة اغتيال إسرائيليّة في ضاحية بيروت الجنوبيّة.
ومساء الاثنين (23 سبتمبر) أعلن جيش الاحتلال أنه نفذ غارة محددة الأهداف في بيروت، وذكرت إذاعة الجيش أن المستهدف هو القيادي في حزب الله علي كركي، في حين أكد حزب الله أن كركي بخير.
والجمعة (20 سبتمبر)، زفت المقاومة الإسلامية في لبنان في بيان لحزب الله، القائدين العسكريين إبراهيم عقيل وأحمد وهبي، و 14 مجاهداً شهداء على طريق القدس، في العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وسبق أن اغتالت إسرائيل القائد العسكري في حزب الله فؤاد شكر”، في غارة في 30 يوليو/تموز الماضي.
كما اغتالت نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في 2 يناير/كانون ثان 2024، في غارات على الضاحية الجنوبية.
غارة إسرائيلية على #ضاحية بيروت الجنوبية (صور)https://t.co/bfLuNeCwfS pic.twitter.com/PE0BGI4tOn
— Lebanon Debate (@lebanondebate) September 26, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطائرات الحربية غارة الضاحية الجنوبية شقة صواريخ الإصابات لبنان ضاحية الضاحیة الجنوبیة فی حزب الله
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني اللبناني: 6 قتلى و15 جريحا حصيلة الهجوم الإسرائيلي على الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت
أعلن الدفاع المدني اللبناني، مقتل 6 أشخاص وإصابة 15 حصيلة الهجوم الإسرائيلي على الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.