إليكم موعد بدء تسلم محاصيل التبغ في الشمال
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أعلنت إدارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية في بيان أنها "تبدأ بتسلّم محاصيل التبغ والتنباك من مزارعي عكار يوم الخميس ٣ تشرين الأول المقبل في مؤسسة طرابلس القبة".
.المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: إليكم محاصيل التبغ الشمال
إقرأ أيضاً:
«بداية جديدة».. «التضامن» تسلم بطاقات خدمات متكاملة لذوي الهمم بالمحافظات
سلّمت مديريات التضامن الاجتماعي، عددا من بطاقات الخدمات المتكاملة لذوي الاحتياجات الخاصة، وفيزا برنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة، بعد استيفائهم جميع الأوراق المطلوبة، وفق التعليمات التي حددتها وزارة التضامن الاجتماعي، في إطار مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»، التي تستهدف دعم الفئات الأولى بالرعاية.
وأكد عبد الحميد الطحاوي وكيل وزارة التضامن ببني سويف، توزيع 10 كروت خدمات متكاملة، وبحث 24 تظلم، لافتا إلى عمل قافلة طبية بخمس تخصصات طبية، وقعت الكشف على 135 حالة كشف رمد و83 حالة كشف عظام و112 كشف أطفال و73 كشف باطنة و65 كشف أسنان.
توزيع 35 فيزا تكافل كرامةقال «الطحاوي» في تقرير صادر عن المديرية، أنه تم توزيع 35 فيزا تكافل كرامة وتوزيع 35 رقم سري تكافل وكرامة، وعمل 160 استعلام وتظلم، فضلاً عن توزيع 70 كيلو لحوم وتوزيع 150 كرتونة سلع غذائية من الجمعيات، وتوزيع زي مدرسي لـ90 طالباً، وتوزيع أدوات مدرسية لـ100 طالب، وتنفيذ 18 مشروع أسر منتجة بمبلغ 80 ألف جنيه، وتنفيذ 10 مشروعات مرأة ريفية بإجمالي 50 ألف جنيه.
وفي مديرية التضامن بالدقهلية، تم تنظيم قوافل طبية وندوات توعوية وتسليم بطاقة الخدمات المتكاملة لذوى الهمم مع استمرار عقد لجنة فحص التظلمات، حيث أعلنت الدكتورة ماجدة جلالة، مديرة المديرية، أنه تم عقد لجنة فحص وإعادة مناظرة الحالات المرفوضة من كارت الخدمات المتكاملة لإعاقات أمراض الدم، بالتعاون مع المجلس الطبي بالدقهلية.
تقديم مختلف الخدمات لذوي الهمموأوضحت ماجدة، أنه تم تسليم 30 كارت خدمات متكاملة لذوي الهمم بالدقهلية، كما تم تنظيم ندوة توعوية بجمعية تحسين الصحة النسائية لعدد من السيدات للتوعية الصحية، وفي مركز المنزلة تم صرف معاشات قانون الطفل للحالات المستحقة من الأيتام.
ونوهت عدد من المديريات، إلى استمرار تقديم مختلف الخدمات في إطار المبادرة الجديدة لدعم الأسر الأولى بالرعاية سواء خدمات صحية أو تعليمية أو اجتماعية بالتنسيق مع جمعيات المجتمع المدني، وباقي الجهات المعنية.
السياسيون السنّة: من الدور إلى الأداة!