موقع 24:
2025-01-21@06:19:28 GMT

حاكم عجمان وولي عهده يقدمان واجب العزاء في شهيدي الوطن

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

حاكم عجمان وولي عهده يقدمان واجب العزاء في شهيدي الوطن

قدّم الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، والشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي، واجب العزاء إلى أسرتي وذوي شهيدي الوطن والواجب، ناصر محمد يوسف البلوشي وعبد العزيز سعيد سبت الطنيجي، اللذين ارتقيا إلى العلا شهيدين وزميلين لهما، إثر تعرضهم لحادث أثناء أداء الواجب في الدولة.

وأعرب حاكم عجمان، وولي عهده، خلال زيارتهما مجلس الوطن في منطقة الرقايب، عن خالص التعازي والمواساة إلى ذوي الشهيد ناصر محمد يوسف البلوشي، داعين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن ينزله منازل الصديقين والشهداء والأبرار، وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم آله وذويه الصبر والسلوان.
وقدّم حاكم عجمان، وولي عهده واجب العزاء إلى أسرة وذوي الشهيد عبد العزيز سعيد سبت الطنيجي، خلال زيارتهما مجلس الوصل في منطقة الحميدية.
وأعربا لأسرة وذوي الشهيد عن صادق العزاء والمواساة، مبتهلين إلى الخالق سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه، وأن ينزله منزلة الأبرار والأخيار والأطهار.
قدّم واجب العزاء إلى جانبهما، الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، ممثل حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، والشيخ عبدالعزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية، والشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حاكم عجمان الإمارات عجمان حاكم عجمان بن حمید النعیمی واجب العزاء حاکم عجمان

إقرأ أيضاً:

باسيل من الحرب على عون إلى دعم عهده

تبدو واضحة سرعة تبدّل وتأقلم رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل مع التطورات الداخلية، وأبرزها انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية. باسيل الذي كان قد شنّ حرباً ضروساً على عون خلال توليه قيادة الجيش، متهماً إياه بـ«قلة الوفاء ومخالفة القوانين»، ورفض دعمه لرئاسة الجمهورية، عادّاً أن انتخابه مخالف للدستور، انتقل سريعاً جداً لدعم العهد؛ انطلاقاً من «أن موقع تياره الطبيعي هو إلى جانب العهد بحيث يكون داعماً لرئيس الجمهورية، خصوصاً أننا رأينا بخطاب القسم ما يشبهنا ونريد تطبيقه»، وفق ما قال.
وكتبت بولا اسطيح في" الشرق الاوسط": ولا يبدو «الوطني الحر» متحمساً للجلوس وحيداً في صفوف المعارضة على بُعد عام وأربعة أشهر من موعد الانتخابات النيابية، خصوصاً بعدما فقد معظم حلفائه، وعلى رأسهم «حزب الله». وقد قال باسيل صراحةً مؤخراً: «يجب أن نعتاد على أن (التيار الوطني الحر) في موقع مستقل لا حلفاء لديه ولا أعداء».
وبعدما رفضت كتلة «التيار»، التي باتت مؤلفة من 13 نائباً بعد انسحاب عدد من النواب منها وإقالة آخرين، السير بالتوافق الكبير الذي أدى لانتخاب عون رئيساً، عاد وسمّى نوابها في الربع ساعة الأخيرة القاضي نواف سلام لرئاسة الحكومة، وكانت هذه الأصوات أساسية لنجاحه، فيما يعد «حزب الله» أنه تعرّض لكمين، وتحدّث عن إقصاء وكيدية.
ويشير عضو تكتل «لبنان القوي» النائب جيمي جبور إلى أن «طي صفحة ما قبل انتخاب الرئيس عون أتى انطلاقاً من قناعتنا بأهمية موقع رئاسة الجمهورية على رأس الدولة اللبنانية، ووجوب احترام الموقع من خلال الوقوف إلى جانب شخص الرئيس.
وقال: بما أن ثقة الحكومة تأتي من المجلس النيابي، فمن الطبيعي أن تكون الكتل الداعمة للتكليف شريكة عند التأليف، خصوصاً أن (كتلة التيار الوطني الحر) تُشكّل واحدة من أكبر الكتل النيابية الأربع في المجلس النيابي، ولكن في النهاية تبقى مسألة التأليف في عهدة رئيس الجمهورية والرئيس المكلف ورهن ما يعرض علينا». ويلفت في الوقت عينه إلى أن المعارضة تبقى خياراً «عندما تفرض علينا، إذ إننا بعد عودة العماد ميشال عون عام 2005 دخل (التيار) مرحلة جديدة، قوامها المشاركة الفاعلة بالعمل البرلماني والحكومي، وهو شارك بكل حكومات ما بعد الانسحاب السوري ما عدا حكومة رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة الأولى التي غطّى يومها التحالف الرباعي (حزب الله وحركة أمل وتيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي)، الذي كان قائماً، عملية تغييب التمثيل المسيحي الوازن عن تلك الحكومة، وتغييب رأي 70 في المائة من المسيحيين الذين أولوا (التيار) ثقتهم». وختم قائلاً: «وحتى لا نقول ما أشبه اليوم بالأمس، أتى قلبنا للطاولة على تكليف ميقاتي، ومساهمتنا الأساسية في تكليف نواف سلام بتشكيل الحكومة، ويبقى أن نقول إن الأمور بخواتيمها».
من جهته، يعد المحامي أنطوان نصر الله، القيادي السابق في «التيار الوطني الحر» أن «محاولة باسيل فتح صفحة جديدة مع العهد، لم تكن مفاجئة بالنسبة لنا، لأنه منذ بدء عمله السياسي اشتهر بمواقفه المتناقضة وبمعاداته أو مسايرته للقوى السياسية تبعاً لمصالحه وأجنداته، لذلك كنا نتوقع أن يسري ذلك على علاقته بالرئيس جوزيف عون»، لافتاً في حديث لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «هدفه الأوحد» هو أن يصل إلى سدة الرئاسة، وهو يفعل المستحيل لتحقيق هذا الهدف، لذلك كان هجومه الكبير على العماد عون حين كان قائداً للجيش ومرشحاً أساسياً للرئاسة.
ويرى نصر الله أن باسيل «يحاول راهناً إغراق العهد بعاطفته ومحبته؛ لأنه يدرك أن عون سيقضي على شعبيته القائمة بشكل أساسي على الجيش في حال استكمل عداءه للعهد، كما أن «التيار» أصبح حزباً سياسياً يتكل على الزبائنية، أي حزب سلطة، وهو يعتقد أنه يستطيع راهناً الحصول على قطعة من قالب السلطة، ويدرك أنه لا يستطيع أن يعيش ويستمر ولو لأسبوع واحد في المعارضة؛ لأن ذلك يعني نهايته».

مقالات مشابهة

  • باسيل من الحرب على عون إلى دعم عهده
  • سفيرة السعودية لدى أمريكا تنقل إلى ترامب رسالة من الملك سلمان وولي العهد
  • أسرة الشهيد طاهر تقدم قافلة لأبطال الجيش المرابطين في الجبهات
  • محمد فؤاد يقدم واجب العزاء لشقيق ياسمين عبد العزيز في والده
  • رئيس منطقة الدقهلية لكرة القدم يكشف مكان جنازة المعلق الرياضي ميمي الشربيني 
  • رئيس الشيوخ: 25 ينايرِ يعيد إلى الأذهانِ ذكرى وطنية خالدة
  • الريم.. عودًا حميدًا إلى براري عُمان
  • الحكومة تنعى الفريق جلال الهريدي
  • ريهام حجاج تقدم واجب العزاء لـ ياسمين عبد العزيز في والدها
  • الموت يفجع ياسمين عبدالعزيز.. ونجوم الفن يقدمون واجب العزاء