رسميا.. الموافقة على بداية الدراسة ببرنامجي الحضارة الإسلامية واللغة اليونانية بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أعلن الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، موافقة المجلس الأعلى للجامعات على تعديل اللائحة الداخلية "مرحلة الليسانس" بنظام الساعات المعتمدة بكلية الآداب، وأيضًا الموافقة على بدء الدراسة ببرنامجي الدراسات والحضارة الإسلامية، واللغة اليونانية الحديثة وآدابها، وهي برامج خاصة بمصروفات، حيث يمنح البرنامجين درجة الليسانس فى الآداب، ويتم الدراسة بهما بنظام الساعات المعتمدة.
وقال الدكتور محمد توفيق عميد كلية الآداب، أن الجامعة حريصة على استحداث حزمة من البرامج الدراسية الجديدة والمتميزة، والتى تتواكب مع أحدث النظم التعليمية العالمية وتحقق متطلبات الجودة والاعتماد الأكاديمي بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل المحلى والإقليمى والدولي، مضيفًا أن تلك البرامج تساهم فى إعداد كفاءات علمية متميزة وتخريج كوادر بشرية على مستوى عالي من المهارة والخبرة، قادرين على المنافسة بقوة فى سوق العمل، والمشاركة في تحقيق أهداف ورؤية مصر 2030.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج جامعة سوهاج المجلس الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
الشرطة اليونانية تحتجز رجلا على خلفية انفجار شقة سكنية بأثينا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الشرطة اليونانية اليوم السبت إنها ألقت القبض على رجل يبلغ من العمر 31 عاما على صلة بانفجار مدوّ لقنبلة محلية الصنع داخل شقة سكنية في أثينا قبل أيام، مما أسفر عن مقتل رجل وإصابة امرأة بجروح بالغة.
وبحسب مسؤولين في الشرطة، فإن القضية مرتبطة بجماعات متمردة محلية. وتشتبه شرطة مكافحة الإرهاب في أن الانفجار وقع في أثناء تصنيع القنبلة.
وأدلى الرجل اليوناني المقبوض عليه بشهادته في القضية مساء أمس الجمعة. ووفقا لمصادر الشرطة، فقد قال إنه تشارك مفاتيح الشقة مع الزوجين المتورطين في الانفجار لكنه نفى أي تورط له في الحادث.
ومن المتوقع أن يمثل أمام المدعي العام في وقت لاحق من اليوم السبت.
ونشأت في اليونان على مدى العقدين الماضيين عدة جماعات يسارية وفوضوية أعلنت الحرب على كل نظم الحكومات وذلك منذ تفكيك جماعة الأكثر فتكا في البلاد عام 2002.
وتواترت الهجمات بالقنابل الصغيرة والحرائق المتعمدة خلال أزمة الديون في البلاد بين عامي 2009 و2018، واستهدفت معظمها السياسيين وأفراد الشرطة والقضاة والشركات.
وانحسرت هذه الهجمات في السنوات القليلة الماضية لكنها ما زالت تقع.