في ذكرى ميلاد ثريا حلمي... تعرف على أبرز المحطات الفنية لها
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
يحل اليوم الخميس 26 سبتمبر ذكري ميلاد ملكة المونولوج ثريا حلمي، والتي تميزت بالجرأة في تقديم أعمالها الفنية، وتميزت بالمصداقية والصبر والطموح، ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية لها.
نشأة ثريا حلمي
ولدت ثريا حلمى فى مغاغة محافظة المنيا، فى 26 سبتمبر 1923، كان والدها يعمل وكيل فنانين، ويمارس العزف، حيث عملت ثريا فى البداية كممثلة فى فرقة على الكسار.
و كانت تتردد على المسرح في سن ٨ أعوام، وسمح لها بصعود خشبته بين الفصول، لتقديم وصلات غنائية. ومن هنا كانت بداياتها فى عالم المونولوج، لتصبح أول سيدة تمارس هذا الفن الفريد وتنافس نجومه مثل إسماعيل ياسين وشكوكو.
أشهر أغنيات ثريا حلمي
نجحت ثريا في تكوين قاعدة جماهيرية واسعة من خلال أغانيها المشهورة أبرزها "عيب اعمل معروف"،" أدينى عقلك"، "يا سيدى عيب"، وغيرها من الأغاني
أبرز المحطات الفنية لـ ثريا حلمي
بدات ثريا مشوارها السينمائي عام 1942 من خلال المشاركة في فيلم "أخيرًا تزوجت" مع ميمي شكيب وأنور وجدي وسليمان نجيب، ثم فيلم "لو كنت غني" مع بشارة واكيم وعبدالفتاح القصري ويحيى شاهين، لتتوالى بعد ذلك أعمالها السينمائية، و"إسماعيل ياسين فى بيت الأشباح" عام 1951، من إخراج وتأليف فطين عبد الوهاب، و"حلال عليك" عام 1952، من إخراج عيسى كرامة، وتأليف جمال حمدى،وغيرها من الأعمال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ثريا حلمي الفجر الفني ثریا حلمی
إقرأ أيضاً:
عدن تغرق في الظلام.. أزمة الكهرباء تفاقم المعاناة وتشعل الغضب
شمسان بوست / متابعات:
تعاني محطات توليد الكهرباء في عدن من نقص حاد في الوقود اللازم لتشغيلها، وهو أحد الأسباب الرئيسية وراء تفاقم الأزمة ، حيث يعتمد توليد الكهرباء في عدن على واردات الوقود التي غالبًا ما تتعثر بسبب التأخير في وصول الشحنات، إما لأسباب لوجستية أو نتيجة عدم تسديد المستحقات المالية لشركات الوقود.
و من بين الأسباب الرئيسية للأزمة وجود شبهات فساد في عقود توريد الوقود ، فالعقود التي تُبرم غالبًا تكون غير شفافة وتؤدي إلى استيراد وقود غير مطابق للمواصفات، مما يسبب أعطالًا متكررة في المحطات الكهربائية، ويفاقم العبء المالي.
إضافة إلى نقص الوقود، تعاني محطات الكهرباء في عدن من تهالك البنية التحتية، حيث تتسبب الأعطال المتكررة في تقليص قدرة المحطات على توليد الطاقة ،ومع غياب الصيانة الدورية، تتفاقم المشكلة وتزيد من معاناة المواطنين.
ورغم المناشدات المستمرة، فإن الدعم الدولي والجهود الإغاثية غالبًا ما تصل متأخرة، ما يجعل معالجة الأزمة مؤقتة وغير مستدامة ، هذا التأخير يفاقم المعاناة ويترك المدينة تحت رحمة الأزمات المستمرة.