عبير سندر تكشف لأول مرة عن انفصالها وتوضح سبب عودتها لزوجها
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
خاص
كشفت عارضة الأزياء عبير سندر عن أسباب انفصالها عن زوجها في بداية زواجها، كما تحدث الثنائي عن المزيد من التفاصيل التي جعلت علاقتهما تستمر.
وروى زوج عبير سندر عن أكثر الأمور التي تسببت في شعوره بالألم، وجُرح منها بسبب زوجته، لترد الأخيرة موضحة موقفها من الأمر في حديث شيق تبادله الزوجان على الهواء.
وسألت عارضة الأزياء زوجها عن أكثر الأفعال أو الأقوال التي صدرت منها، وتسببت في شعوره بالألم منها، ليفاجئها زوجها ليام برد غير متوقع، لتحاول الأخيرة توضيح الموقف.
وبسؤال ليام، زوجته، عن الأمور التي جعلتها تشعر في بعض الأوقات أن علاقتهما لن تستمر، ردت عليه عبير سندر قائلة: “أنت تعرف أن في البداية كنت أشعر أن علاقتنا لن تستمر، ولكن الآن أستطيع أن أقولها بكل ثقة أننا سنموت معاً وستستمر علاقتنا إلى الأبد.
وأضافت: “عدنا إلى بعضنا لأننا كنا نريد فقط أن نكون سوياً رغم أن كل الأمور بالمنطق كانت تشير إلى أن الأمر مستحيل، ولكن اخترنا بعض أكثر من مرة، والآن إذا صوبت مسدس نحو رأسي لكي ننفصل سأقول أننا سنكون معاً إلى النهاية” ليفاجئها زوجها بقبلة على الهواء رداً منها على ما قالته.
وتابعت:” في بداية الزواج انفصلنا لأنني لم أكن بهذا النضج الآن ولم أدرك اهتماماته بالرياضة وحياته الخاصة ولكن الآن أصبح الوضع مختلف، وعدنا لأننا نريد أن نكون سويًا .”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياضة عبير سندر قبلة
إقرأ أيضاً:
مقرر أممي: إسرائيل تستمر بجرائم الإبادة في قطاع غزة
قال مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في الغذاء مايكل فخري، إن استمرار إسرائيل في منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة هو "استمرار لجرائم الحرب والإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية".
وأوضح فخري في مؤتمر صحفي، الأربعاء، أن إسرائيل ترفض مجددا المساعدات الإنسانية في غزة، وأن العنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة ما زال يتصاعد.
وذكر أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تواصل عملها رغم الضغوط والعراقيل
الإسرائيلية.
وأكد على أهمية مساعدة الفلسطينيين في ظل الظروف الراهنة، مبينا أن إسرائيل تجوّع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
وأضاف: "هذه أسرع عملية تجويع في التاريخ الحديث".
ودعا فخري المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على إسرائيل واسعة النطاق تشمل العديد من المجالات من الاقتصاد إلى الدبلوماسية.
ومطلع آذار/ مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال الإسرائيلي مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.