«أيفون الغلابة».. سعر مواصفات هاتف itel A70 في مصر
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
هاتف itel A70.. أعلنت شركة itel، إصدار هاتف جديد يشبه إلى حد كبير هاتف الأيفون، حيث يجمع بين التصميم الأنيق المستوحى من هواتف الأيفون الشهيرة والمواصفات الاقتصادية التي تتناسب مع ميزانية العديد من المستخدمين.
سعر مواصفات هاتف itel A70 في مصروتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص سعر مواصفات هاتف itel A70 في مصر، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــــــا.
- يتواجد الهاتف بتصميم شيك وانيق يشبه كثيرا تصميم هواتف الأيفون.
- يتوفر ببطارية هاتف ذات سعة كبيرة مما يضمن الاستخدام لفترات طويلة في اليوم دون اى مشاكل او الحاجة الى اعادة الشحن.
- يتوفر الهاتف بمنفذ الخاص بـusb وهو من أحدث الانواع نوع type c.
- يدعم الهاتف إمكانية تركيب شريحتين وكارت ميموري في نفس الوقت.
- يدعم الهاتف خاصية Dynamic Bar والتي تخص عرض الاشعراات بالنوتش مثل الايفون.
- يعتبر الهاتف من ضمن الهواتف الرخيصة في السعر بالأضافة إلى السعة الكبيرة.
- تتوفر بالعلبة الخاصة بالهاتف الاكسسورات الكاملة مثل جراب للهاتف ذو تصميم انيق وشيك مع شاحن بقدرة 10 واط وسماعات للاذن.
مواصفات هاتف itel A70 في مصر عيوب هاتف itel A70
-الشاشة بجودة hd وليست بجودة افضل وهي fhd.
- لا تدعم شاشة الهاتف السطوع التلقائي وذلك نتيجة لحساسات الاضاءة غير متوفرة بالشاشة.
- لا يقدم المعالج الاداء الجيد ولكنه مقبول في الاستخدام اليومي ووفقا لفئة الهاتف السعرية.
- تحتاج البطارية الى البقاء على الشاحن لفترة طويلة.
- اداء الكاميرا مقبول بالنسبة لسعر الهاتف.
- عدم توفر في الهاتف ميزة الميكروفون الاضافي لعزل الضوضاء.
سعر هاتف itel A70سجل سعر هاتف itel A70 فى مصر بسعر 4600 جنية مصري فقط، لنسخة 256 جيجا ورام 4 جيجا
اقرأ أيضاًأرخص هاتف آيفون.. كل ما تريد معرفته عن iPhone SE 4
يتحدى آيفون 16.. هواوي تطرح هاتفها القابل للطي Mate XT Ultimate
تعرف على سعر ومواصفات هاتف oppo Reno 12 F 5G
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هاتف itel A70 itel a70 مواصفات سعر itel a70 مواصفات itel a70 هاتف a70 itel a70 سعر
إقرأ أيضاً:
تلوث البلاستيك يصيب الطيور البحرية بتلف في الدماغ يشبه مرض آلزهايمر
أظهرت دراسة جديدة أن تناول البلاستيك يؤدي إلى إصابة فراخ الطيور البحرية بتلف في الدماغ “يشبه مرض الزهايمر”، وهو ما يضيف إلى الأدلة المتزايدة على التأثير المدمر للتلوث البلاستيكي على الحياة البرية البحرية.
وأظهر تحليل طيور القطرس الصغيرة، وهي طيور مهاجرة تنتقل بين جزيرة لورد هاو في أستراليا واليابان، أن النفايات البلاستيكية تسبب أضرارًا لصغار الطيور البحرية لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، بما في ذلك تحلل بطانة المعدة وتمزق الخلايا والتنكس العصبي.
فحص باحثون من جامعة تسمانيا العشرات من الفراخ، التي تقضي 90 يومًا في الجحور قبل انطلاق رحلتها الأولى، وتبين أن العديد منها قد أُطعم بالخطأ نفايات بلاستيكية من قِبل آبائها، مما أدى إلى تراكم كميات كبيرة من البلاستيك في بطونها.
وأشارت اختبارات الدم إلى أن التلوث البلاستيكي تسبب في إصابة الكتاكيت بمشاكل صحية خطيرة، وأدى إلى خلل في المعدة والكبد والكلى والدماغ، بحسب الدراسة التي نشرت في مجلة “ساينس أدفانسز”.
وابتلاع الطيور البحرية للبلاستيك ليس بالأمر الجديد. وهو معروف منذ ستينيات القرن الماضي، لكن الكثير من أبحاث البلاستيك تُركز على الطيور الهزيلة للغاية: فهي تتضور جوعًا، وتُجرفها الأمواج إلى الشواطئ، ولا تنعم بصحة جيدة. أردنا أن نفهم حالة الطيور التي استهلكت البلاستيك، لكنها تبدو بصحة جيدة، كما قالت أليكس دي جيرسي، طالبة الدكتوراه في كلية الطب بجامعة تسمانيا، والتي قادت الدراسة.
وتضيف: في فحوصات الدم، وجدنا أنماطًا من البروتينات مشابهة جدًا لتلك الموجودة لدى المصابين بمرض الزهايمر أو باركنسون. يُعادل هذا تقريبًا إصابة طفل صغير بمرض الزهايمر. هذه الطيور تعاني بشدة من آثار البلاستيك، وخاصةً على صحة أدمغتها العصبية.
يُعد طائر القطرس من أكثر أنواع الطيور تأثرًا بالتلوث البلاستيكي. وقد وجدت دراسات سابقة أكثر من 400 قطعة بلاستيكية في فرخ واحد من طائر القطرس، ويشكل البلاستيك أحيانًا ما بين 5% و10% من إجمالي وزن جسمه.
وفي حين أن الفراخ قادرة على تقيؤ بعض البلاستيك قبل هجرتها، إلا أن الباحثين يرون أن الكم الهائل يعني أنه من غير المرجح أن تتمكن جميع الطيور من التخلص منه. وقد فُحصت بطون الطيور الصغيرة التي فُحصت في الدراسة، مما يعني أنها تمكنت من بدء هجرتها إلى بحر اليابان دون أي نفايات بلاستيكية بداخلها.
وقالت دي جيرسي: “إنه بمثابة حكم إعدام على هذه الفراخ، وهو أمر مؤسف لأنها تبدو بصحة جيدة. لكن بالنظر إلى حالة أجسامها قبل بدء هجرتها، يصعب تخيل وصولها إلى وجهتها النهائية”.
وتوصلت أبحاث سابقة إلى أن أقل من 60 شركة متعددة الجنسيات مسؤولة عن أكثر من نصف التلوث البلاستيكي في العالم، وأن ست شركات منها مسؤولة عن ربع ذلك.