تركيا.. جثة رضيع وسط القمامة في مرسين!
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – عثر في حي الميدان في ولاية مرسين جنوب تركيا، على جثة طفل رضيع ملفوفا في قطعة قماش في حاوية قمامة.
وبناءً على بلاغ من جنات سومبول البالغة من العمر 50 عاماً، والتي كانت تجمع الورق والمواد البلاستيكية، تم إرسال فرق الصحة والشرطة، التي نقلت جثة الرضيع إلى المشرحة.
وبعد التحريات تبين أن والدة الرضيع، هي Y.
بعد اعتفال (Y.Ç)، قالت في إفادتها الأولى أنها حملت أثناء دراستها في الجامعة، وأنها أنجبت في الحمام في المساء، وكان المولود ذكرا لكنه ولد ميتاً، فتركته في القمامة، وأن والديها لم يكونا على علم بالحادثة.
وبعد التحقيق معها في مكتب المدعي العام، أحيلت الشابة Y.Ç (21 عاماً) ووالدتها ووالدها إلى نيابة الصلح الجزائية المناوبة مع طلب توقيفهم، وبينما ألقي القبض على الشابة وأمها، تم إطلاق سراح الوالد بشرط الرقابة القضائية.
Tags: تركيااسطنبولالطفلميناء مرسينالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا اسطنبول الطفل ميناء مرسين
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. رسالة تحت البلاط تكشف جريمة مخفية
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا وجرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الحادية عشر – رسالة تحت البلاط تكشف جريمة مخفية
في عام 2020، أثناء أعمال تجديد منزل قديم في مدريد، لاحظ العمال وجود تجويف غريب تحت إحدى البلاطات.
وعندما أزالوها، وجدوا رسالة مكتوبة بخط اليد، جاء فيها: "إذا وجدتم هذه الرسالة، فاعلموا أنني قُتلت ودُفنت تحت هذا المنزل".
أبلغ العمال الشرطة، وبعد الحفر، عُثر على بقايا جثة لرجل كان مفقودًا منذ 15 عامًا. وبعد تحليل الرسالة، تبين أنها كُتبت بيد الضحية نفسه، الذي كان يعلم أن قاتله سيخفي جثته في المكان نفسه.
التحقيقات قادت إلى المالك السابق للمنزل، الذي اعترف بالجريمة بعد مواجهته بالدليل.. وهكذا، حتى بعد وفاته تمكن الضحية من كشف قاتله برسالة بسيطة تركها تحت البلاط.
مشاركة