تسريب فيديو ترويجي لجهاز Galaxy Tab S10 والذي يركز على الذكاء الاصطناعي والمتانة والأداء
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة ما هي رزنامة العطل المدرسة 2025 الجزائر وموعد الدخول الجامعي؟.. وزارة التعليم العالي تجيب
12 دقيقة مضت
منصة إكس تكشف أولى تقارير الشفافية في عهد ماسك23 دقيقة مضت
أسعار النفط تنخفض 2.5%.. وخام برنت لشهر نوفمبر تحت 72 دولارًا27 دقيقة مضت
“استعلم الآن”.. رابط الاستعلام عن نتائج القبول الموحد وزارة الدفاع ومتطلبات القبول بالوظائف الشاغره 202429 دقيقة مضت
سموتريتش يرفض أي وقف لإطلاق النار مع «حزب الله» ويدعو إلى «سحقه»34 دقيقة مضت
شات جي بي تي يتحدث: OpenAI تطلق ميزة صوتية ثورية37 دقيقة مضت
يبدو ان شركة سامسونج تواجه يومًا سيئًا مع التسريبات.
يُظهر الفيديو ما ينبغي أن تكون ميزات الذكاء الاصطناعي المألوفة الآن؛ دائرة للبحث (باستخدام قلم S Pen، بالطبع)، وإنشاء صور الذكاء الاصطناعي استنادًا إلى رسومات الشعار المبتكرة (مرة أخرى باستخدام قلم S Pen)، ويوجد الآن زر AI على الجهاز.
هذا وبالإضافة إلى غطاء لوحة المفاتيح (على غرار أجهزة الحواسب المحمولة Galaxy Book الجديدة).
يمكنك إلقاء نظرة فاحصة على زر الذكاء الاصطناعي في الصور التي تم تسريبها مسبقًا للوحات المفاتيح الجديدة.
https://x.com/mysterylupin/status/1838701797583593609?s=46
وتمامًا مثل طرازات 2023، ستكون أجهزة Galaxy Tab S10 الجديدة مقاومة للغبار والماء. كما أنها تدعم ميزة الشاشة الثانية المعتادة التي تتيح لك استخدام الجهاز اللوحي كشاشة إضافية لجهاز الكمبيوتر الشخصي أو الحاسب المحمول الذي يعمل بنظام Windows.
سيبدأ سعر جهاز Galaxy Tab S10+ من 1000 دولار (دعم Wi-Fi وسعة 256 جيجابايت) و Tab S10 Ultra بسعر 1200 دولار (أيضًا بدعم Wi-Fi بسعة 256 جيجابايت). ستكون هناك إصدارات 5G بالطبع، لكن أسعارها لم تتسرب بعد. ويبدو انه لن يكون هناك إصدار قياسي هذا العام.
لم تؤكد شركة سامسونج ذلك رسميًا، ولكن من المتوقع أن يتم الكشف عن الأجهزة اللوحية Galaxy Tab S10 و Galaxy S24 FE في 3 أكتوبر (أي يوم الخميس من الأسبوع المقبل).
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن للعالم أن يحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي؟
يحتاج الذكاء الاصطناعي إلى تنظيم وحوكمة وتشريعات قانونية في ظل التطورات المتلاحقة التي تثير الكثير من المخاوف، وذلك للحفاظ على التوازن بين الابتكار التكنولوجي والأمن، وفقا للكاتب علي أوغوز ديريوز في مقال نشرته صحيفة "إندبندنت" بنسختها التركية.
وقال الكاتب، وهو أستاذ مشارك بجامعة توب للاقتصاد والتكنولوجيا في أنقرة، إن هناك بالفعل جهودا دولية من أجل سن تشريعات تضبط استخدام الذكاء الاصطناعي تضع له أطرا قانونية، حيث يركز الاتحاد الأوروبي حاليا على إدارة المخاطر الناتجة عن الذكاء الاصطناعي، في حين شرعت الهند بصياغة تدابير تنظيمية أكثر صرامة، لكنه يرى أن تجنب الآثار السلبية يحتاج إلى جهود إضافية وتعاون دولي أوسع.
وأوضح أن تلك الجهود يجب أن تشمل تنظيم العملات المشفرة والأصول الرقمية، لأن مخاطرها تتجاوز الاعتبارات الأمنية وتمسّ سيادة الدول، معتبرا أن جمع الضرائب وإصدار العملات النقدية يجب أن يبقى حكرا على الحكومات.
وحسب رأيه، فإن الجهود التنظيمية في مجال العملات المشفرة يجب أن تركز على مكافحة غسل الأموال وتمويل الأنشطة الإجرامية وعمليات الاحتيال المالي، خاصة أن البورصات غير المنظمة للعملات الرقمية قد تهدد استقرار الأسواق والاقتصادات الوطنية.
إعلان
إجراءات تنظيمية أكثر صرامة
أضاف الكاتب أنه رغم قدرة التكنولوجيا على تسهيل حياتنا اليومية وزيادة كفاءة أعمالنا، فإنها تشكّل تهديدا على مستقبل بعض الوظائف.
وفي هذا السياق، أقر الاتحاد الأوروبي قانونا جديدا للذكاء الاصطناعي يعتمد على تقييم المخاطر، ويفرض قواعد صارمة لمجابهتها، كما يحظر بعض أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تُصنَّف بأنها ذات مخاطر غير مقبولة.
وأشار الكاتب إلى أن الهند التي تتبوأ مكانة رائدة إقليميا وعالميا في إدارة بيانات الذكاء الاصطناعي، والتي تبنّت في الماضي نهجا منفتحا تجاه الابتكارات في هذا المجال، قد تكون في طريقها نحو سياسة تنظيمية جديدة أكثر صرامة.
وأضاف أن رئيس الوزراء ناريندرا مودي الذي كان يتحدث باستمرار عن فوائد الذكاء الاصطناعي ودوره في تعزيز الابتكار والمشاريع الجديدة، اعتمد في الفترة الأخيرة نهجا يلمح إلى أن الهند تسعى لتحقيق توازن بين الابتكار والتنظيم لمواجهة المخاطر والتحديات الأمنية المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
وشدد الكاتب على أن تركيا مطالبة بمتابعة التطورات التقنية، ليس فقط في سياق الاتحاد الأوروبي، نظرا لارتباط تركيا بالعديد من المؤسسات الأوروبية في مجال الذكاء الاصطناعي، ولكن أيضا في دول مجموعة بريكس مثل الهند.
وقال إنه من الملاحظ أن تركيا، كدولة تفخر بامتلاكها نفوذا في المجال التكنولوجي، تبنّت مؤخرا موقفا أكثر حذرا تجاه تنظيم الذكاء الاصطناعي، مما يعكس إدراكها للتحديات والفرص المصاحبة لهذه التقنيات.
قمم عالمية منتظرة
ذكر الكاتب أن العديد من الدول ستشارك في اجتماعات وقمم دولية في عام 2025 لمناقشة كيفية الموازنة بين مزايا الذكاء الاصطناعي ومخاطره، ومن بينها "القمة العالمية للذكاء الاصطناعي" التي ستُعقد في العاصمة الفرنسية باريس في فبراير/ شباط 2025.
ومن المنتظر أن تتناول القمة 5 محاور رئيسية، تشمل الذكاء الاصطناعي لصالح الجمهور ومستقبل الوظائف والابتكار والثقافة والثقة في الذكاء الاصطناعي والحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي.
إعلانوأكد الكاتب أن التعاون الدولي يعدّ ضرورة ملحة للتعامل مع عيوب الذكاء الاصطناعي قبل استفحالها، حيث إن تجاهل هذه العيوب قد يؤدي إلى مشكلات أكبر في المستقبل، معتبرا أن هذه الجهود تتطلب مشاركة الحكومات والشركات والمجتمع الدولي لضمان إدارة هذه التقنيات بشكل يخدم الصالح العام.