مصدر حشدوي:نملك صواريخ تصل إلى العمق الإسرائيلي
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 26 شتنبر 2024 - 1:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حشدوي ، الخميس،ان “طريق الامدادات والدعم العسكري لفصائل الحشد تجاه المشاركة في معركة حزب الله اللبناني مع إسرائيل متاح على مختلف الجوانب والاصعدة، وهذا الامر يضع فصائل المقاومة العراقية امام موقف كبير لدعم حزب الله في مواجهة الكيان الصهيوني”.
وبين، إن “فصائل المقاومة العراقية الحشدوية لديها القدرة العسكرية الكبيرة من الصواريخ بعيدة المدى والطائرات المسيرة التي تصل إلى عمق إسرائيل، والفصائل لديها الامكانية في ادخال أسلحة جديدة في حربها ضد الكيان الصهيوني”.وأضاف، إن “هناك تخوفًا إسرائيليًا من عملية الاجتياح البري، لأنه قد يدفع قوات كبيرة من الحشد مع حزب الله ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي، والفصائل العراقية ستكون داعمة ومساندة لحزب الله بكل الإمكانيات في حال صعد الكيان الصهيوني من جرائمه خاصة في ظل الإمكانيات العسكرية التي تمتلكها الفصائل الحشدوية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
حزب الله وحركة أمل يؤكدان رفضهما بقاء العدو الصهيوني على أي جزء من الأراضي اللبنانية
يمانيون../ أكدت قيادتا حزب الله وحركة أمل ، رفضهما المطلق لبقاء العدو الصهيوني على أي جزء من الأراضي البنانية ، وإدانتهما الاستباحة الصهيونية المستمرة لسيادة الأجواء والأراضي اللبنانية برًّا وبحرًا وجوًّا .
واعتبرت قيادتا حزب الله وحركة أمل – خلال اجتماع مشترك – اليوم الخميس الاستباحة الصهيونية خرقاً فاضحاً ومهيناً للشرعية الدولية وقراراتها وخصوصاً لبنود القرار الأممي 1701 واتفاق وقف إطلاق النار.
كما اعتبرت القيادتان، أن مواصلة الكيان الصهيوني على مستوياته السياسية والعسكرية لنهجه في التهديد والعدوان واستمرار احتلاله لأجزاء واسعة من الأراضي اللبنانية المتاخمة للحدود مع فلسطين المحتلة، مع ما ترافق من تدمير ممنهج للمنازل والقرى والمساحات الزراعية هو فعل لإرهاب الدولة يعكس الطبيعة العدوانية لهذا العدو ونواياه المبيّتة تجاه لبنان وسيادته وأمنه واستقراره.
وطالبت قيادتا حزب الله وحركة أمل المجتمع الدولي والدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار بـالتحرك فوراً لإلزام “إسرائيل” بتنفيذ بنود القرار 1701 والانسحاب من كامل الأراضي اللبنانية وكبح جماح عدوانيتها على اللبنانيين ووقف استباحتها لسيادة لبنان.
وأكدت القيادتان وجوب اعتبار إعادة إعمار ما دمره العدوان الصهيوني من منازل ومرافق صحية وتربوية واقتصادية وصناعية وزراعية، والإسراع في صرف التعويضات على المتضررين، أولوية في جدول أعمال الحكومة الجديدة.