هونج كونج ترحب باثنين من الباندا وتعيد حديقة حيوان فنلندية دببها الصينية
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
وصل اثنان من حيوان الباندا مهديان من الصين، إلى هونج كونج، بينما تخطط إحدى حدائق الحيوان في فنلندا لإعادة حيواني الباندا اللذين تمتلكهما.
وصل حيوانا الباندا "آن آن" و"كي كي" للمطار في هونج كونج صباح اليوم الخميس بواسطة طائرة شحن.
أخبار متعلقة أهم مميزات خدمة لوحات المركبات من أبشرالحليب المخفض من الضمان الاجتماعي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }دبلوماسية الباندا
كانت هونج كونج مستعمرة بريطانية حتى أعادتها بريطانيا للصين في 1997، وعلى عكس ما كان يحدث قبل عقود، لم تعد الصين تمنح دببة الباندا ولكنها تقرضها للدول الأخرى مقابل مبالغ كبيرة من المال في إطار ما يطلق عليه دبلوماسية الباندا.
وتعتزم حديقة حيوان متعسرة ماليًا في فنلندا إعادة دبي الباندا اللذين تمتلكهما للصين قبل نهاية العام. وبحسب تقارير، هذا يمكن أن يحدث بحلول شهر تشرين الثاني/نوفمبر.
ويوجد الباندا هوا باو وشريكته جين باوباو في حديقة الحيوان منذ 2018 وكان من المفترض أن يظلان هناك لـ15 عاما. واستشهدت حديقة الحيوان بأعداد السياح المنخفضة والتضخم على أنهما السبب وراء قرارها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بكين هونج كونج الباندا فنلندا الصين حدائق الحيوان هونج کونج
إقرأ أيضاً:
«الفاو» تعتمد قرارًا يخص الأوضاع في قطاع غزة و«الخارجية» ترحب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتمدت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة- الفاو، أمس الثلاثاء، قرارًا يخص الأوضاع في قطاع غزة، وذلك خلال انعقاد اجتماعات مجلس المنظمة الممتدة من السابع حتى الحادي عشر من الشهر الجاري، في مقرها في العاصمة الإيطالية روما.
ونص القرار على تجديد الدعم لخطط العمل المتوسطة وطويلة الأجل لمنظمة الاغذية والزراعة للأمم المتحدة- "الفاو"، الهادفة إلى استعادة وإعادة بناء الأنظمة الغذائية والزراعية في قطاع غزة. وأكدت هذه الخطط الجهود مستمرة لإعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة، وتعزيز الإنتاج المحلي، وزيادة القدرة على الصمود هي ضرورية لضمان مستقبل كريم للشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.
وطالب القرار باستمرار المنظمة في توسيع تدخلاتها وتقديم الدعم من خلال تعزيز الزراعة المستدامة، وتقوية الأمن الغذائي، والاستمرار في مراقبة وتقييم الوضع لضمان قدرة الأنظمة الغذائية والزراعية على الصمود على المدى الطويل.
كما رحب القرار بمبادرة "الفاو السريعة" للاستجابة الطارئة الشاملة، وأشاد بتدخلات "الفاو" في تقديم الإغاثة الفورية مع الحفاظ على القدرات الإنتاجية المتبقية في قطاع غزة وكذلك في الضفة الغربية، حيث تعكس هذه الإجراءات التزام المنظمة بحماية أنظمة الأغذية الزراعية التي تعتبر حيوية للفلسطينيين.
وتضمن القرار على أن التكلفة المقدرة لإعمار القطاع الزراعي في قطاع غزة تتطلب حوالي 4.2 مليار دولار أمريكي بحسب التقييمات الأخيرة للفاو، التي تكشف عن تدمير واسع النطاق في قطاع الزراعة في قطاع غزة، بما يقوض بشكل كبير الإنتاج الغذائي المحلي وسبل عيش الملايين، ويزيد من تفاقم حالة الأمن الغذائي الحرجة في قطاع غزة.