وزير الداخلية اللبناني: نزوح أكثر من 70 ألف شخص داخل 533 مركزا للإيواء
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
قال وزير الداخلية اللبناني، بسام مولوي، وجود أن 70 ألفا و100 نازح داخل 533 مركزا للإيواء، لافتا إلى أن الشعب اللبناني ضرب مثلا في التماسك لمواجهة الأزمة الحالية والعدوان الإسرائيلي على لبنان، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وأضاف: «إننا نتابع على مدار الساعة مع المحافظين استيعاب النازحين جراء العدوان، وقمنا بتأمين أعداد كبيرة من المدارس وتحويلها لمراكز إيواء لاستيعاب النازحين، وتفعيل كل خلايا إدارة الكوارث بالمحافظات، ونسقنا مع المحافظين لتقديم الخدمات للنازحين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الداخلية اللبناني الشعب اللبناني العدوان الإسرائيلي لبنان النازحين الاحتلال القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
زعيم حزب المحافظين الكندي: ترودو فقد السيطرة على حكومته
قال بيير بولييفر، زعيم حزب المحافظين الكندي المعارض، إن رئيس الوزراء جاستين ترودو فقد السيطرة على حكومته وهو الآن يسعى للتشبث بالسلطة.
وزير التربية والتعليم يبحث مع سفير كندا آفاق التعاون المستقبلية تيك توك في كندا تطلب مراجعة قضائية لأوامر الإغلاقوبحسب روسيا اليوم، علق بويليفر خلال جلسة استماع بالبرلمان الكندي على حالة حكومة البلاد، "لقد فقد السيطرة على حكومته"، مشيرا إلى أن ترودو متمسك بالسلطة حاليا، ودعا أيضا إلى التصويت على الثقة في رئيس الوزراء.
وفي وقت سابق أمس الاثنين، أعلنت وزيرة المالية ونائبة رئيس الوزراء الكندي كريستيا فريلاند استقالتها، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء جاستين ترودو أعرب عن نيته استبدالها في هذا المنصب.
وفي رسالة نشرتها فريلاند على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أشارت إلى أن قرارها جاء بسبب فقدان الثقة من جانب رئيس الوزراء.
ووفقا لوزيرة المالية المستقيلة، فإن الخلافات مع رئيس الوزراء تصاعدت وسط التهديد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمائة التي عبرت عنها الإدارة الأمريكية الجديدة، وشددت على ضرورة "الاحتفاظ بالاحتياطيات المالية لحرب تعريفة محتملة" ودعت إلى ضبط النفس في إنفاق الميزانية.
وكانت فريلاند، المعروفة بموقفها المتشدد تجاه روسيا، مدافعة قوية في السنوات الأخيرة عن تعزيز الاقتصاد الكندي وفرض عقوبات دولية على موسكو بسبب الأحداث في أوكرانيا.
وفي أبريل 2022، طالبت بطرد روسيا من مجموعة العشرين، قائلة إن "الدولة التي بدأت حربا لا يمكن أن تظل جزءا من أهم المنصات الدولية".