أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الخميس، قصف مجمعات الصناعات العسكرية لشركة «رفائيل» في منطقة «زوفولون» شمال مدينة حيفا، بالإضافة إلى استهداف مستوطنة «كريات موتسكين» برشقة صاروخية.

وذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن المقاومة الإسلامية اللبنانية «حزب الله»، أمس الأربعاء الموافق 25 سبتمبر 2024، قصف قاعدة «دادو» الإسرائيلية ومستوطنة «حتسور»، بعشرات الصواريخ.

وأفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأنه رصد إطلاق نحو 40 صاروخًا من الجنوب اللبناني تجاه الجليل الأعلى شمال إسرائيل وتم اعتراض بعضها، مشيرًا إلى أن عدد من صواريخ الرشقة الأخيرة بالجليل الأعلى سقطت على منازل محمية في منطقة صفد.

وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حزب الله يواصل تنفيذ عمليات إطلاق الصواريخ تجاه المناطق النائية في إسرائيل، كاشفًا عن سقوط صواريخ لأول مرة في منطقة «زخرون يعقوب، وبات شلومو» جنوب حيفا.

اقرأ أيضاًالولايات المتحدة تفرض عقوبات على شبكات تيسر التجارة لصالح حزب الله اللبناني

حزب الله يستهدف قاعدة «دادو» الإسرائيلية.. ويقصف مستوطنة «حتسور» بعشرات الصواريخ

حزب الله يعلن استهداف مقر الموساد في تل أبيب بصاروخ باليستي «قادر 1»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قوات الاحتلال لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حزب الله لبنان وإسرائيل إسرائيل ولبنان لبنان الان الحدود اللبنانية لبنان اليوم حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان المقاومة اللبنانية اسرائيل ولبنان أخبار لبنان حزب الله لبنان الحدود مع لبنان حزب الله بلبنان لبنان واسرائيل صراع لبنان واسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم لبنان حزب الله أنصار حزب الله انصار حزب الله مقاومة لبنان المقاومة في لبنان أخر أخبار لبنان مسيرات حزب الله مسيرات لبنان لبنان الأن لبنان الآن أخر مستجدات لبنان آخر مستجدات لبنان حزب الله

إقرأ أيضاً:

بلينكن: هزيمة حركة الفصائل الفلسطينية بالحلول العسكرية فقط غير ممكن وما يجري في شمال غزة دليل على ذلك

الولايات المتحدة – صرح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بأن هزيمة حركة الفصائل الفلسطينية بالحلول العسكرية فقط غير ممكنة، وما يجري في شمال غزة دليل على ذلك، لافتا إلى أن الفصائل الفلسطينية جندت عناصر جديدة بقدر ما خسرت.

وأشار بلينكن إلى أن “هناك هيئة ستتولى حكم قطاع غزة في اليوم التالي للحرب”، مضيفا “ستتشكل قوة أمنية مؤقتة في غزة من قوات من دول شريكة وعناصر فلسطينيين تم التحقق من هوياتهم”.

وأضاف بلينكن: “الرئيس بايدن اتخذ خطوات سريعة لمنع اتساع الصراع في الشرق الأوسط”، مشيرا إلى أنه “لا يمكنني القول إن كل القرارات التي اتخذتها واشنطن تجاه هذا الصراع في الشرق الأوسط كانت صائبة”.

ولفت إلى أن “قدرات حماس العسكرية وقدرتها على حكم قطاع غزة تقوضت وهيمنة إيران تراجعت، وقوات الفصائل الفلسطينية تراجعت إلى شمال نهر الليطاني وإيران فقدت إمكانية إمداد الحزب بالأسلحة، وانهار نظام الأسد وميزان القوى في الشرق الأوسط تغير بشكل كبير لكن الأوضاع هناك لا تزال خطيرة، وإسرائيل تمكنت من تدمير الدفاعات الجوية الإيرانية”.

وأكد بلينكن أن “النزاع بالشرق الأوسط يؤثر على قواعدنا وقواتنا في المنطقة والجماعات الإرهابية تحاول استغلال الوضع.. وبإمكاننا أن نرسم واقعا جديدا في الشرق الأوسط ينعم فيه الجميع بالسلام والاستقرار”.

وخلال الكلمة، تعالت هتافات قاطعت كلمة بلينكن خلال مشاركته في نقاشات يعقدها المجلس الأطلسي، اتهمته بالمسؤولية عن مقتل أبرياء بغزة، والكذب على الكونغرس.

وأضاف أن “إسرائيل تواجه وضعا غير مستدام على حدودها الشمالية والفصائل الفلسطينية كان يسيطر على مساحات واسعة.. وهدفنا كان منع اندلاع حرب إقليمية في الشرق الأوسط ومنع الفصائل الفلسطينية من أن يشكل خطرا على إسرائيل”.

وتابع وزير الخارجية الأمريكي: “مبادئنا كانت ألا يشكل قطاع غزة تحت حكم الفصائل الفلسطينية تهديدا مستمرا لإسرائيل ووقف الحرب في القطاع. ونسعى لإنهاء الحرب في غزة بطريقة من شأنها أن تضع الأساس للسلام الدائم، وتعزيز التطلعات المشروعة للإسرائيليين ودولة للفلسطينيين”.

وأشار إلى أنه “بعد أن أدركنا أن هدف إسرائيل في تقويض قدرة حماس عمل الرئيس بايدن على إنجاز اتفاق وقف إطلاق النار”، مؤكدا أن “مصر وقطر توصلتا إلى صيغة نهائية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة والكرة الآن في ملعب الفصائل الفلسطينية، ونعمل على صياغة خطة تتضمن اليوم التالي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وكيفية حكم القطاع”.

وشدد بلينكن على أنه “إذا توصلنا لاتفاق بشأن غزة الآن أو بعد 20 يناير فسيكون تعبيرا عن الإطار الذي كان وضعه بايدن في مايو، وهناك هيئة ستتولى حكم قطاع غزة في اليوم التالي للحرب وستسلم الحكم إلى سلطة فلسطينية.. علينا ضمان عدم قدرة الفصائل الفلسطينية على حكم قطاع غزة وأن تتولى السلطة الفلسطينية بعد إصلاحها حكم القطاع”.

وأكد أنه “لا يمكن لأحد أن يجبر إسرائيل على قبول دولة فلسطينية تحكمها الفصائل الفلسطينية أو أي منظمة أخرى متطرفة، ويجب على الاتفاق الجديد ألا يؤثر على أمن إسرائيل ولا على مكانتها .

وأشار بلينكن إلى أن الإدارة الأمريكية الحالية ستسلم خطتها لأوضاع غزة في اليوم التالي للحرب، إلى إدارة الرئيس المقبل دونالد ترامب للمضي قدما فيها، وعلى الإسرائيليين التخلي عن الأسطورة القائلة إنهم “قادرون على تنفيذ الضم بحكم الأمر الواقع”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • الأعلى للشئون الإسلامية: صمود الفلسطينيين أثار وعيًا عالميًا حول قضيتهم (فيديو)
  • سرايا القدس تنشر مشاهد من قصف مستوطنة “نير عام / فيديو
  • بعد قرار وقف إطلاق النار.. الاحتلال يقصف مربعًا سكنيًا شمال غزة
  • ‏الرئيس اللبناني يرحب باتفاق غزة ويدعو الدول الراعية والأمم المتحدة لتتبع التزام إسرائيل بتنفيذ بنوده
  • إسرائيل.. لماذا تباينت ردود الفعل تجاه اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟
  • السوداني يؤكد أهمية الاستفادة من الخبرة البريطانية في الصناعات العسكرية
  • بلينكن: هزيمة حركة الفصائل الفلسطينية بالحلول العسكرية فقط غير ممكن وما يجري في شمال غزة دليل على ذلك
  • “فاينانشال تايمز: صواريخ صنعاء نجحت في اختراِق دفاعات “إسرائيل”
  • كوريا الشمالية تواصل التصعيد مع اقتراب تنصيب ترامب وتطلق صواريخ تجاه بحر اليابان
  • بايدن: استثماراتنا في الصناعات العسكرية بلغت حجما قياسيا يقدر بـ 1.3 تريليون دولار