طريقة عمل مهلبية الكاسترد الصفراء
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
مهلبية بالكاسترد.. يعتبر الكاسترد من الحلويات سهلة التحضير، والمفضلة لدى الكثير، حيث يتميز بطعمها اللذيذ وقوامها الناعم، وسهولة تحضيرها في المنزل، لذلك تتساءل الكثير من ربات البيوت عن طريقة سهلة وبسيطة لتحضير المهلبية بالكاسترد.
طريقة عمل المهلبية بالكاسترديستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص طريقة عمل المهلبية بالكاسترد، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال التقرير التالي:
طريقة عمل المهلبية بالكاسترد طريقة عمل الكاسترد والمهلبية:المكونات:
-4 ملاعق كبيرة من السكر.
-5 أكواب من الحليب السائل.
-5 ملاعق كبيرة من مسحوق الكاسترد.
-ملعقة كبيرة من ماء الورد.
-علبتان من القشطة.
طريقة التحضير:
قومي أولا، بـ تذويب الحليب والسكر في الماء في قدرٍ على النار.
بعد ذلك حركي المكوّنات جيّداً حتّى تتماسك.
وبعدها ضيفي الكاسترد إلى المزيج مع التقليب مرةً أخرى.
ارفعي الوعاء عن النار عندما يصبح المزيج ساخناً.
وزّعي المهلبية في أكواب التقديم.
يمكن إضافة القليل من ماء الورد إلى المهلبية.
يمكنكم استبدال مسحوق الكاسترد بالنشا، مع مراعاة زيادة الكمية قليلاً، أيضًا يمكن إضافة نكهات أخرى إلى المهلبية، مثل الفانيليا أو الحبهان أو ماء الزهر.
اقرأ أيضاًبخطوات سهلة وبسيطة.. طريقة تحضير نودلز الخضار والدجاج
لـ ربات البيوت.. طريقة تحضير تتبيلة الدجاج المشوي (خلطة سحرية)
طريقة تحضير القشطوطة بطريقة سهلة وبسيطة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل الكاسترد طريقة عمل الكاستر الكاسترد
إقرأ أيضاً:
طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات
قد يكون التوتر أثناء الامتحانات غير مألوف للأطفال، مما يجعله مرهقًا، ويمكن للوالدين دعمهم بتخفيف قلقهم وتوجيههم.
ويعد التوتر تحدي شائع قد يُؤثر سلبًا على الصحة النفسية، قد يظن البعض أن البالغين وحدهم هم من يعانون من التوتر في محاولتهم التوفيق بين العمل والحياة ، ولكن دعونا لا ننسى أن الأطفال أيضًا يواجهون عالمًا معقدًا. فهم أقل خبرة، وبالتالي يجدونه أكثر صعوبة.
على الآباء دعم أبنائهم في مواجهة المواقف العصيبة.
التوتر أمرٌ بديهي في الحياة، لكن كيفية التعامل معه تُحدث فرقًا.
يطور البالغون مهارات أفضل في إدارة التوتر مع النمو العاطفي مع مرور الوقت، لكن بالنسبة للأطفال، لا يزال الأمر جديدًا عليهم وقد يُشعرهم بالإرهاق.
التعرض للبرد: رش الماء البارد على الوجه أو حمل مكعب من الثلج لإعادة ضبطه على الفور.
حركات القفز، والدوران، والاهتزاز الجسدي كلها تساعد على التخلص من التوتر وتحفيز الجسم على إطلاق الإندورفين.
التنهد العميق: الزفير الطويل ينشط الاستجابة الهادئة.
الهمهمة أو الترديد: التنفس المتحكم والتركيز التأملي والاهتزازات الجسدية تهدئ العصب المبهم.
إعادة ضبط دقيقة واحدة: قد تكون الحلول صغيرة. تقنيات اليقظة الذهنية الدقيقة، مثل عدّ الأنفاس بالأصابع، قد تُساعدك في هذه اللحظة.
التحدث مع النفس: ساعد الأطفال على اختيار شعارهم الإيجابي المُثبّت ليرددوه لأنفسهم. على سبيل المثال، "أهتم بالنجاح، وهذه نقطة قوة".
قوائم التشغيل: أثبتت الأبحاث العلمية أن بعض الأصوات والموسيقى لها قدرة على تنظيم الجهاز العصبي، على سبيل المثال، النبضات الثنائية، أو الضوضاء البنية، أو أصوات الطبيعة.
تقنيات الذاكرة والتعلم للطلاب
يُعدّ التحضير للامتحانات من أهم مصادر التوتر لدى الطلاب، فهم يعانون من القلق والتوتر الشديد أثناء الامتحانات. وتزيد عوامل عديدة من هذا التوتر، مثل الضغط النفسي للتفوق الدراسي، وتغطية المنهج الدراسي الشامل، وكتابة الامتحان في القاعة. كما يُعدّ عدم القدرة على تذكر المواد الدراسية سببًا آخر للتوتر. وقد ينسى الأطفال، مما يزيد من شعورهم بالتوتر. كما أن قلة النوم الكافية تُسبب شللًا ذهنيًا.
يمكن معالجة كل هذه الأمور من خلال ضمان اتباع الطلاب لذاكرة التعلم الصحيحة لتحقيق الحفظ والتذكر الأمثل. وقد شاركت براكريتي هذه التقنيات للطلاب:
ممارسة الاسترجاع
هذا بسيط، تذكر شيء ما يُقوّي تلك الذاكرة بتقوية الروابط العصبية التي تُثبّته فيها، هذا يُسهّل على الأطفال تذكّر تلك الذكرى في المستقبل، مثال جيد على ذلك سؤال الأطفال عمّا تعلّموه في المدرسة في ذلك اليوم، عندما تسألهم، تُساعدهم على تذكّر تلك الدروس بشكل أفضل.
خريطة المفاهيم
هذه الأداة فعّالة بشكل خاص للمتعلمين البصريين. فبوضع المفاهيم في حيزها، على سبورة بيضاء مثلاً، يُسهّل على المتعلمين البصريين تعلم المفاهيم الجديدة والعلاقات بينها.
ويستفيد بعض الأطفال أيضاً من نسخة ذهنية من هذه التقنية. فبتخيل أنفسهم "يخزنون" المعلومات على رفوف المكتبة الخيالية في أذهانهم، يمكن للأطفال العودة إلى ذلك الرف نفسه للوصول إلى المعلومات بسهولة.