تطبيق نموذج محاكاة لسقوط الأمطار بعدد من المناطق بالإسكندرية
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت المهندسة زينب السيد، رئيس حي وسط بمحافظة الإسكندرية، إنه في إطار الاستعدادات لموسم الأمطار وبحضور اللواء محمود نافع، رئيس مجلس إدارة شركة الصرف الصحي، ومديرية الطرق والنقل، تم تطبيق نموذج محاكاة لسقوط الأمطار في الواحدة صباحًا اليوم بعدة مناطق بالحي.
وشملت هذه المناطق أسفل نفقي عبد المنعم رياض 2، 1 بشارع قنال السويس، كوبرى محرم بك وطريق الكورنيش امام مبني إدارة الجامعه وبمنطقة سبورتنج.
وأضافت السيد، أنه تم ضخ 176 م٣ من المياه باستخدام 22 عربة مياه في 5 مناطق، لاختبار قوة تصريف شنايش الأمطار، وكفاءة سحب الطلمبات ومحطات الرفع، ومعدلات التصريف، وكذا اختبار مناسيب الأسفلت، وتم تطبيق نموذج المحاكاة بنجاح.
أشرف على تنفيذ النموذج مدير وقيادات منطقة وسط للصرف، بحضور إدارات الطرق والأزمات والكوارث والمتابعة بحي وسط.
وجاء ذلك في إطار الاستعدادات لاستقبال فصل الشتاء، وتطبيق نموذج محاكاة لسقوط الأمطار بعدد من المناطق الساخنة بحي وسط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استقبال فصل الشتاء اللواء محمود نافع رئيس مجلس إدارة شركة الصرف الصحي طريق الكورنيش عبد المنعم رياض فصل الشتاء مديرية الطرق والنقل نموذج المحاكاة تطبیق نموذج
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. استشاري تخطيط عمراني: منطقة "تل العقارب" نموذج يحتذى به في المشروعات السكنية المتطورة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور سعيد حسانين، استشاري التخطيط العمراني، على فوز مصر بجائزة أفضل مشروع سكني على أرض الواقع عن "روضة السيدة"، قائلًا: "إشادة كاملة من الأمم المتحدة والكثيرين من المهتمين بالعقار والعمران المصري والعمران بصفة عامة"، مشيرًا إلى أن هذه المنطقة التي كانت تسمى بمنطقة تل العقارب والتي كانت أحد المناطق الخطرة على السكان.
وأضاف "حسانين" في مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الأربعاء، أن منطقة تل العقارب كانت تتسبب في مشكلات صحية واجتماعية جسيمة، حيث أن سلوكيات المجتمع في هذه المنطقة وبعض المناطق الأخرى من المناطق العشوائية شكل سكانها تحديا أمام الدولة المصرية؛ ولذلك كان لابد التدخل من خلال مشروع قومي لتطوير مثل هذه المناطق.
وتابع، أن منطقة تل العقارب هو النموذج الذي يُحتذى به في عمل مثل هذه المشروعات خاصة أنها منطقة ذات قيمة لوقوعها في وسط البلد وبالقرب من الكثير من المناطق التاريخية، بالتالي كان لا بد من تمتعها بحلول مختلفة عن أي نظام الآخر، ومن هنا جرى التوصل لحلول عمرانية واجتماعية في ذات الوقت.
وأردف، استشاري التخطيط العمراني، أن الحلول الاجتماعية تتمثل في إعطاء الفرصة للسكان للعودة مرة أخرى للمنطقة، إذ إن هناك 25% من السكان فضلوا العودة للمكان بعد تطويره، والحلول العمرانية تتمثل في الحرص على موائمة الشكل والنسق المعماري للمنطقة مع متطلبات المناطق التاريخية ومتجانسة مع المناطق المحيطة بها.