سام برس:
2024-11-08@10:36:57 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط± ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط±ظ‚ط© ظˆظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ط¹ط¯ط© ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ط©.

ظˆط­ط³ط¨ ط§ظ„ظ†ط´ط±ط© ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ط§ظ„طµط§ط¯ط±ط© ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط±ظƒط²طŒ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ…ظ„ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ظ„ط­ط¬طŒ ط§ظ„ط¶ط§ظ„ط¹طŒ طھط¹ط²طŒ ط¥ط¨طŒ ط±ظٹظ…ط©طŒ ظˆط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ط© ظˆط³ظ‡ظ„ طھظ‡ط§ظ…ط©.



ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظپط±ظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط­ط¬ط©طŒ ط§ظ„ظ…ط­ظˆظٹطھطŒ ظˆظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ط£ط¨ظٹظ† ظˆط´ط¨ظˆط© ظˆط؛ط±ط¨ ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ طµط¹ط¯ط©طŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ طµظ†ط¹ط§ط، ظˆط°ظ…ط§ط±.

ظˆط­ط°ط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„طھظˆط§ط¬ط¯ ظپظٹ ط¨ط·ظˆظ† ط§ظ„ط£ظˆط¯ظٹط© ظˆظ…ظ…ط±ط§طھ ط§ظ„ط³ظٹظˆظ„طŒ ظˆظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظˆط§طµظپ ط§ظ„ط±ط¹ط¯ظٹط©طŒ ظˆط§ظ„طھط¯ظ†ظٹ ظپظٹ ظ…ط¯ظ‰ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© ط§ظ„ط£ظپظ‚ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ظ†ط­ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ظٹط© ط¨ط³ط¨ط¨ ظ‡ط·ظˆظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط± ط£ظˆ طھط´ظƒظ„ ط§ظ„ط¶ط¨ط§ط¨.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ط ط ظپط ط طھ ظ طھظپط ظ ط ط طھ ط

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تترقب بحذر عودة ترامب

كانت الأمم المتحدة تستعد لعودة دونالد ترامب المحتملة وتقليص الولايات المتحدة تمويل المنظمة والعمل معها، وهو ما قد يفعله الرئيس الأمريكي المقبل في ولايته الثانية.

وقال دبلوماسي آسيوي كبير إن هناك شعوراً "بالتكرار وبعض الخوف" لدى المنظمة العالمية، التي تضم 193 دولة، بعد فوز الجمهوري ترامب في الانتخابات الأمريكية على نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس.

وذكر الدبلوماسي، الذي تحدث شريطة عدم نشر اسمه، أن "هناك أيضاً بعض الأمل في أن تتعاون الإدارة المعنية بالمعاملات مع الأمم المتحدة في بعض المجالات حتى لو ألغت تمويل بعض الملفات. ففي نهاية المطاف، هل هناك كيان في العالم أكبر أو أفضل من الأمم المتحدة؟".

ترامب يكافئ "المرأة الحديدية" بمنصب رسمي تاريخي - موقع 24في أول قرار رسمي من أجل تشكيل فريق عمله وإدارته المقبلة، بعد نجاحه في الانتخابات الرئاسية، أعلن الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، أنه اختار مديرة حملته الانتخابية، سوزي وايلز، لتشغل منصب كبيرة موظفي البيت الأبيض.

وقد يفتح تراجع دور الولايات المتحدة في الأمم المتحدة الباب أمام الصين، التي تعزز نفوذها في الدبلوماسية العالمية.

ولم يقدم ترامب تفاصيل تذكر عن السياسة الخارجية التي سينتهجها في ولايته الثانية، لكن أنصاره يقولون إن قوة شخصيته ونهجه لإحلال "السلام من خلال القوة" سيساعدان في إخضاع الزعماء الأجانب لإرادته. فقد تعهد بإنهاء الحرب في أوكرانيا، ومن المتوقع أن يقدم دعماً قوياً لإسرائيل في صراعيها مع حركة  حماس في غزة وجماعة حزب الله في لبنان.

United Nations warily awaits Donald Trump's return to power https://t.co/zBgXhK1He2

— The Straits Times (@straits_times) November 8, 2024 أبرز المخاوف

ومن بين أبرز مخاوف الأمم المتحدة هو ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقرر تقليل المساهمة المالية فيها وإذا ما كانت ستنسحب من مؤسسات واتفاقيات رئيسية متعددة الجنسيات، مثل منظمة الصحة العالمية واتفاقية باريس للمناخ.

ويعد التمويل الأمريكي مصدر القلق الرئيسي لأن الولايات المتحدة هي أكبر مساهم في الأمم المتحدة إذ تقدم نحو 22 % من ميزانيتها الأساسية و27 % من ميزانية عمليات حفظ السلام، تليها الصين.

وقد تتأخر أي دولة عن سداد مستحقاتها لمدة تصل إلى عامين قبل أن تواجه العواقب المحتملة وهي خسارة حق التصويت في الجمعية العامة.

واقترح ترامب في ولايته الأولى خفض نحو ثلث ميزانيات الدبلوماسية والمساعدات الأمريكية بما يتضمن تخفيضات حادة في تمويل عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وتمويل منظمات دولية، لكن الكونغرس، الذي يحدد الموازنة الاتحادية للحكومة الأمريكية، رفض الاقتراح.

وقال متحدث باسم الأمم المتحدة في ذلك الوقت إن التخفيضات المقترحة كانت ستجعل من المستحيل مواصلة جميع الأعمال الأساسية.

وقال مدير شؤون الأمم المتحدة في مجموعة الأزمات الدولية ريتشارد جوان: "أدركت الأمانة العامة للأمم المتحدة طوال العام أنها قد تواجه عودة ترامب. وكان هناك تخطيط حكيم خلف الكواليس حول كيفية إدارة تخفيضات الميزانية الأمريكية المحتملة".

مقالات مشابهة