الملكة رانيا تعايد الأميرة سلمى.. والأمير الحسين ينشر صورة مع شقيقته بالزي العسكري
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نشرت الملكة رانيا العبدالله، عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، صورة تجمعها بالأميرة سلمى، احتفالاً بعيد ميلاد ابنتها، كما نشر ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، صورة مع شقيقته بالزي العسكري بهذه المناسبة، عبر حسابه الرسمي على إنستغرام.
وكتبت الملكة رانيا، تعليقًا على الصورة التي جمعتها بالأميرة سلمى: "ابتسامتك بتنور حياتي، كل عام وأنت بألف خير حبيبتي سلمى".
A post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)
وعايد الأمير الحسين شقيقته قائلاً: "كل عام وأنتِ بألف خير سلمى حبيبتي.. فخور بطموحك وعطائك".
View this post on InstagramA post shared by Al Hussein bin Abdullah II (@alhusseinjo)
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الملكة رانيا العبدالله الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الحسين بن عبدالله الثاني الملكة رانيا
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس منذ أكثر من شهر
نشر الفاتيكان، اليوم الأحد، أول صورة للبابا فرنسيس منذ أكثر من شهر، حيث ظهر وهو يشارك في قداس داخل مستشفى جيميلي في روما، في غرفة صغيرة مخصصة للصلاة.
وتم التقاط الصورة من الخلف، حيث ظهر البابا وهو يرتدي رداءً أرجوانيًا ويجلس على كرسي متحرك أمام المذبح، في إشارة إلى استمراره في أداء الشعائر الدينية رغم مرضه.
وخارج المستشفى، تجمع عشرات الأطفال الذين يحملون بالونات صفراء وبيضاء – ألوان علم الفاتيكان – لتحية البابا فرنسيس في خامس أحد له داخل المستشفى، حيث يواصل تعافيه من التهاب رئوي مزدوج.
وبينما لم يتمكن البابا من الظهور من نافذة جناحه في الطابق العاشر لتحية الحشود كما جرت العادة، إلا أنه وجه شكرًا للمشاركين في صلاة البركة التقليدية يوم الأحد، معبرًا عن تقديره لدعمهم.
ووفقًا لتقارير الأطباء في مستشفى جيميلي، فإن حالة البابا البالغ من العمر 88 عامًا لم تعد حرجة ولا تهدد حياته، لكنها لا تزال معقدة بسبب تقدمه في السن، وقلة حركته، وفقدانه جزءًا من رئته عندما كان شابًا.
وخلال الأسبوع الجاري، أكد الأطباء أن الفحوصات الطبية أظهرت تحسنًا ملحوظًا، حيث أظهرت الأشعة السينية أن العدوى بدأت في التلاشي، ما يعزز آمال تعافيه قريبًا.
وبسبب تحسن حالته، بدأ الأطباء بتقليل نشر التحديثات الطبية عن وضعه الصحي، إلا أن الفاتيكان أكد أن البابا لا يزال بحاجة إلى المزيد من الراحة قبل استئناف أنشطته المعتادة.